35) خوددارى از مجادله درباره عذاب قوم لوط، درخواست ملائكه از ابراهيم (ع):

فَلَمّا ذَهَبَ عَن ابرهيمَ الرَّوعُ وجاءَتهُ البُشرى‌ يُجدِلُنا فى قَومِ لوط* يابرهيمُ اعرِض عَن هذا انَّهُ قَد جاءَ امرُ رَبّكَ وانَّهُم ءاتيهِم عَذابٌ غَيرُ مَردود.

هود (11) 74 و 76

3. احزاب‌

36) جدال احزاب كفرپيشه پس از نوح (ع) با پيامبران خود:

كَذَّبَت قَبلَهُم قَومُ نوحٍ والاحزابُ مِن بَعدِهِم وهَمَّت كُلُّ امَّةٍ بِرَسولِهِم لِيَأخُذوهُ وجدَلوا بِالبطِلِ لِيُدحِضوا بِهِ الحَقَّ فَاخَذتُهُم فَكَيفَ كانَ عِقاب.

غافر (40) 5

4. امّتها

37) جدال امّتها در برابر پيامبران با حربه باطل، براى از بين بردن حق:

... وهَمَّت كُلُّ امَّةٍ بِرَسولِهِم لِيَأخُذوهُ وجدَلوا بِالبطِلِ لِيُدحِضوا بِهِ الحَقَّ ....

غافر (40) 5

5. اميّين‌

38) جدال اميّين با پيامبر (ص) درباره تعاليم اسلام:

فَان حاجُّوكَ فَقُل اسلَمتُ وجهِىَ لِلَّهِ ومَنِ اتَّبَعَنِ وقُل لِلَّذينَ اوتوا الكِتبَ والامّيّينَ ءَاسلَمتُم فَان اسلَموا فَقَدِ اهتَدَوا وان تَوَلَّوا فَانَّما عَلَيكَ البَلغُ واللَّهُ بَصيرٌ بِالعِبَاد.

آل‌عمران (3) 20

6. انسان‌

39) انسان، موجودى بسيار مجادله‌گر و نيازمند دلايل و بيانهاى مختلف براى پذيرش حق:

ولَقَد صَرَّفنا فى هذا القُرءانِ لِلنّاسِ مِن كُلّ مَثَلٍ وكانَ الانسنُ اكثَرَ شَى‌ءٍ جَدَلا. [1]

كهف (18) 54

40) مجادله‌گرى انسانِ آفريده شده از نطفه با خداوند، امرى شگفت‌آور:

خَلَقَ الانسنَ مِن نُطفَةٍ فَاذا هُوَ خَصيمٌ مُبين. [2]

نحل (16) 4

اوَ لَم يَرَ الانسنُ انّا خَلَقنهُ مِن نُطفَةٍ فَاذا هُوَ خَصيمٌ مُبين‌* وضَرَبَ لَنا مَثَلًا ونَسِىَ خَلقَهُ قَالَ مَن يُحىِ العِظمَ وهِىَ رَميم.

يس (36) 77 و 78

41) مجادله انسانها با يكديگر، به هنگام برپايى قيامت و غافلگير شدن آنان:

ما يَنظُرونَ الّا صَيحَةً وحِدَةً تَأخُذُهُم وهُم يَخِصّمون. [3]

يس (36) 49

42) جدال انسانهاى دوزخى با يكديگر در جهنّم:

قالَ ادخُلوا فى امَمٍ قَد خَلَت مِن قَبلِكُم مِنَ الجِنّ والانسِ فِى النّارِ كُلَّما دَخَلَت امَّةٌ لَعَنَت اختَها حَتّى‌ اذا ادّارَكوا فيها جَميعًا قالَت اخرهُم لِاولهُم رَبَّنا هؤُلاءِ اضَلّونا فَاتِهِم عَذابًا ضِعفًا مِنَ النّارِ قالَ لِكُلّ ضِعفٌ ولكِن لا تَعلَمون.

اعراف (7) 38

[1] بيان مجادله‌گرى انسان، پس از ارائه مثالها و بيانهاى مختلف در قرآن، گويا به اين نكته اشاره دارد كه براى اين موجود مجادله‌گر، به صورتهاى مختلف بايد سخن گفته شود تا او قانع شود و به راه هدايت، رهنمون گردد.

[2] «خصيم» صفت مشبّهه از مادّه «خصومت» به معناى «جدال» است. (الميزان، ج 12، ص 210؛ لسان‌العرب، ج 4، ص 114، «خصم»)

[3] «يخصّمون» از «اختصام» به معناى مجادله و مخاصمه است. (الميزان، ج 17، ص 98)