responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 9  صفحه : 51

9. تنزيه از خواب‌

40) منزّه بودن خداوند، از هرگونه خواب:

... لاتَأخُذُهُ سِنَةٌ ولا نَومٌ ....

بقره (2) 255

10. تنزيه از شرك‌

41) تنزيه خداوند، از اتّخاذ شريك براى خود:

ولا يَأمُرَكُم ان تَتَّخِذوا المَلكَةَ والنَّبِيّينَ اربابًا ايَأمُرُكُم بِالكُفرِ بَعدَ اذ انتُم مُسلِمون.

آل‌عمران (3) 80

واذ قالَ اللَّهُ يعيسَى ابنَ مَريَمَ ءَانتَ قُلتَ لِلنّاسِ اتَّخِذونى وامّىَ الهَينِ مِن دونِ اللَّهِ قالَ سُبحنَكَ ما يَكونُ لِى‌ان اقولَ ما لَيسَ لى بِحَقّ ....

مائده (5) 116

وجَعَلوا لِلَّهِ شُرَكاءَ الجِنَّ وخَلَقَهُم وخَرَقوا لَهُ بَنينَ وبَنتٍ بِغَيرِ عِلمٍ سُبحنَهُ وتَعلى‌ عَمّا يَصِفون.

انعام (6) 100

فَلَمّا ءاتهُما صلِحًا جَعَلا لَهُ شُرَكاءَ فيما ءاتهُما فَتَعلَى اللَّهُ عَمّا يُشرِكون.

اعراف (7) 190

اتَّخَذوا احبارَهُم ورُهبنَهُم اربابًا مِن دونِ اللَّهِ والمَسيحَ ابنَ مَريَمَ وما امِروا الّا لِيَعبُدوا الهًا وحِدًا لا الهَ الّا هُوَ سُبحنَهُ عَمّا يُشرِكون.

توبه (9) 31

... شُفَعؤُنا عِندَ اللَّهِ قُل اتُنَبّونَ اللَّهَ بِما لا يَعلَمُ فِى السَّموتِ ولا فِى الارضِ سُبحنَهُ وتَعلى‌ عَمّا يُشرِكون.

يونس (10) 18

قُل هذِهِ سَبيلى ... وسُبحنَ اللَّهِ وما انا مِنَ المُشرِكين. [1]

يوسف (12) 1

اتى‌ امرُ اللَّهِ فَلا تَستَعجِلوهُ سُبحنَهُ وتَعلى‌ عَمّا يُشرِكون‌* خَلَقَ السَّموتِ والارضَ بِالحَقّ تَعلى‌ عَمّا يُشرِكون.

نحل (16) 1 و 3

قُل لَو كانَ مَعَهُ ءالِهَةٌ كَما يَقولونَ اذًا لَابتَغَوا الى‌ ذِى العَرشِ سَبيلا* سُبحنَهُ وتَعلى‌ عَمّا يَقولونَ عُلُوًّا كَبيرا.

اسراء (17) 42 و 43

سُبحنَ الَّذى اسرى‌ بِعَبدِهِ لَيلًا مِنَ المَسجِدِ الحَرامِ الَى المَسجِدِ الاقصَا الَّذى برَكنا حَولَهُ لِنُرِيَهُ مِن ءايتِنا انَّهُ هُوَ السَّميعُ البَصير. [2]

اسراء (17) 1

وقُلِ الحَمدُ لِلَّهِ الَّذى لَم يَتَّخِذ ولَدًا ولَم يَكُن لَهُ شَريكٌ فِى المُلكِ ولَم يَكُن لَهُ ولِىٌّ مِنَ الذُّلّ وكَبّرهُ تَكبيرا.

اسراء (17) 111

لَو كانَ فيهِما ءالِهَةٌ الَّا اللَّهُ لَفَسَدَتا فَسُبحنَ اللَّهِ رَبّ العَرشِ عَمّا يَصِفون.

انبياء (21) 22

مَا اتَّخَذَ اللَّهُ مِن ولَدٍ وما كانَ مَعَهُ مِن الهٍ اذًا لَذَهَبَ كُلُّ الهٍ بِما خَلَقَ ولَعَلا بَعضُهُم عَلى‌ بَعضٍ سُبحنَ اللَّهِ عَمّا يَصِفون.

مؤمنون (23) 91

فَتَعلَى اللَّهُ المَلِكُ الحَقُّ لا الهَ الّا هُوَ رَبُّ العَرشِ الكَريم‌* ومَن يَدعُ مَعَ اللَّهِ الهًا ءاخَرَ لا بُرهنَ لَهُ بِهِ فَانَّما حِسَابُهُ عِندَ رَبّهِ انَّهُ لا يُفلِحُ الكفِرون.

مؤمنون (23) 116 و 117

امَّن يَهديكُم فى ظُلُمتِ البَرّ والبَحرِ ومَن يُرسِلُ الرّيحَ بُشرًا بَينَ يَدَى رَحمَتِهِ اءِلهٌ مَعَ اللَّهِ تَعلَى اللَّهُ عَمّا يُشرِكون.

نمل (27) 63

اللَّهُ الَّذى خَلَقَكُم ثُمَّ رَزَقَكُم ثُمَّ يُميتُكُم ثُمَّ يُحييكُم هَل مِن شُرَكاكُم مَن يَفعَلُ مِن ذلِكُم مِن شَى‌ءٍ سُبحنَهُ وتَعلى‌ عَمّا يُشرِكون.

روم (30) 40

سُبحنَ رَبّكَ رَبّ العِزَّةِ عَمّا يَصِفون.

صافّات (37) 180

وما قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدرِهِ والارضُ جَميعًا قَبضَتُهُ يَومَ القِيمَةِ والسَّموتُ مَطويتٌ بِيَمينِهِ سُبحنَهُ وتَعلى‌ عَمّا يُشرِكون.

زمر (39) 67

سُبحنَ رَبّ السَّموتِ والارضِ رَبّ العَرشِ عَمّا يَصِفون.

زخرف (43) 82

ام لَهُم الهٌ غَيرُ اللَّهِ سُبحنَ اللَّهِ عَمّا يُشرِكون.

طور (52) 43

هُوَ اللَّهُ الَّذى لا الهَ الّا هُوَ المَلِكُ القُدّوسُ السَّلمُ المُؤمِنُ المُهَيمِنُ العَزيزُ الجَبّارُ المُتَكَبّرُ سُبحنَ اللَّهِ عَمّا يُشرِكون.

حشر (59) 23

42) منزّه بودن ساحت خداوند، از داشتن انباز و شريك در آفرينش:

مَا اتَّخَذَ اللَّهُ مِن ولَدٍ وما كانَ مَعَهُ مِن الهٍ اذًا لَذَهَبَ كُلُّ الهٍ بِما خَلَقَ ولَعَلا بَعضُهُم عَلى‌ بَعضٍ سُبحنَ اللَّهِ عَمّا يَصِفون.

مؤمنون (23) 91

ورَبُّكَ يَخلُقُ ما يَشاءُ ويَختارُ ما كانَ لَهُمُ الخِيَرَةُ سُبحنَ اللَّهِ وتَعلى‌ عَمّا يُشرِكون.

قصص (28) 68

اللَّهُ الَّذى خَلَقَكُم ثُمَّ رَزَقَكُم ثُمَّ يُميتُكُم ثُمَ‌


[1] «سبحان اللّه» اشاره به تنزيه خداوند است از آنچه مشركان به او نسبت مى‌دهند. (مجمع‌البيان، ج 5- 6، ص 686)

[2] «سبحان ربّنا» يعنى خداوند از آنچه مشركان به او نسبت مى‌دهند، منزّه است. (مجمع‌البيان، ج 5- 6، ص 686)

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 9  صفحه : 51
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست