جبرئيل و يوسف (ع)

91) اخبار جبرئيل به يوسف (ع) درباره توطئه برادران و گفتگوى آن حضرت با آنان در آينده:

فَلَمّا ذَهَبوا بِهِ واجمَعوا ان يَجعَلوهُ فى غَيبَتِ الجُبّ واوحَينا الَيهِ لَتُنَبّئَنَّهُم بِامرِهِم هذا وهُم لايَشعُرون. [1]

يوسف (12) 15

جدال با جبرئيل---) همين مدخل، ابراهيم (ع) و جبرئيل‌

دشمنى با جبرئيل‌

92) عداوت يهوديان با جبرئيل:

قُل مَن كانَ عَدُوًّا لِجِبريلَ ...* مَن كانَ عَدُوًّا لِلَّهِ ... وجِبريلَ .... [2]

بقره (2) 97 و 98

93) نزول قرآن بر پيامبر (ص) از سوى جبرئيل، بهانه‌اى براى يهود در اظهار دشمنى با او:

قُل مَن كانَ عَدُوًّا لِجِبريلَ فَانَّهُ نَزَّلَهُ عَلى‌ قَلبِكَ ....

بقره (2) 97

94) عداوت با جبرئيل از سوى يهود، عامل عدم پذيرش قرآن از سوى آنان:

قُل مَن كانَ عَدُوًّا لِجِبريلَ فَانَّهُ نَزَّلَهُ عَلى‌ قَلبِكَ بِاذنِ .... [3]

بقره (2) 97

95) عداوت يهوديان با جبرئيل، درپى‌دارنده دشمنى خداوند با آنان:

مَن كانَ عَدُوًّا لِلَّهِ ... وجِبريلَ وميكلَ فَانَّ اللَّهَ عَدُوٌّ لِلكفِرين.

بقره (2) 98

96) دشمنى با جبرئيل، سبب كفر:

قُل مَن كانَ عَدُوًّا لِجِبريلَ فَانَّهُ نَزَّلَهُ عَلى‌ قَلبِكَ بِاذنِ ...* مَن كانَ عَدُوًّا لِلَّهِ ... وجِبريلَ وميكلَ فَانَّ اللَّهَ عَدُوٌّ لِلكفِرين.

بقره (2) 97 و 98

رسالت جبرئيل---) همين مدخل، نقش جبرئيل‌

رؤيت جبرئيل---) همين مدخل، جايگاه جبرئيل، جبرئيل و محمّد (ص)

سلام جبرئيل‌

97) سلام جبرئيل به ابراهيم (ع) و پاسخ آن حضرت به وى:

ولَقَد جاءَت رُسُلُنا ابرهيمَ بِالبُشرى‌ قالوا سَلمًا قالَ سَلمٌ فَما لَبِثَ ان جاءَ بِعِجلٍ حَنيذ.

هود (11) 69

اذ دَخَلوا عَلَيهِ فَقالوا سَلمًا قالَ سَلمٌ قَومٌ مُنكَرون.

ذاريات (51) 25

سوگند به جبرئيل‌

98) سوگند خداوند به جبرئيل و فرشتگان تدبيركننده امور جهان:

فَالمُدَبّرتِ امرا. [4]

نازعات (79) 5

[1] بر اساس احاديث منقول در ذيل آيه، مقصود از «أوحينا إليه» وحى به وسيله جبرئيل است. (الدّرالمنثور، ج 4، ص 15؛ تفسير نورالثقلين، ج 2، ص 416، ح 25)

[2] منظور از «من» يهود است. (مجمع‌البيان، ج 1- 2، ص 325)

[3] مقصود از آيه اين است كه يهود مى‌گفتند: ما به قرآن ايمان نمى‌آوريم، زيرا با جبرئيل دشمنى داريم. (الميزان، ج 1، ص 229)

[4] طبق يك قول در تفسير آيه مقصود از «مدبّرات أمرا» جبرئيل و ميكائيل و اسرافيل و عزرائيل است. (مجمع‌البيان، ج 9- 10، ص 652)