responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 9  صفحه : 493

انَّهُ لَقَولُ رَسولٍ كَريم. [1]

تكوير (81) 19

72) نزديك شدن جبرئيل بر پيامبر (ص) در زمان ابلاغ وحى، به اندازه دو كمان يا كمتر از آن:

عَلَّمَهُ شَديدُ القُوى‌* وهُوَ بِالافُقِ الاعلى‌* ثُمَّ دَنا فَتَدَلّى‌* فَكانَ قابَ قَوسَينِ او ادنى‌. [2]

نجم (53) 5 و 7 و 8 و 9

73) حمايت جبرئيل، از محمّد (ص):

ان تَتوبا الَى اللَّهِ فَقَد صَغَت قُلوبُكُما وان تَظهَرا عَلَيهِ فَانَّ اللَّهَ هُوَ مَولهُ وجِبريلُ وصلِحُ المُؤمِنينَ والمَلكَةُ بَعدَ ذلِكَ ظَهير.

تحريم (66) 4

جبرئيل و مريم (ع)

74) نماز گزاردن همراه با نمازگزاران، پيام جبرئيل به مريم (ع) از سوى خداوند:

واذ قالَتِ المَلكَةُ يمَريَمُ ...* يمَريَمُ اقنُتى لِرَبّكِ واسجُدى واركَعى مَعَ الرّ كِعينَ. [3]

آل‌عمران (3) 42 و 43

75) اطاعت خاضعانه از خدا، پيام جبرئيل به مريم (ع):

واذ قالَتِ المَلكَةُ يمَريَمُ ...* يمَريَمُ اقنُتى لِرَبّكِ واسجُدى واركَعى مَعَ الرّ كِعينَ. [4]

آل‌عمران (3) 42 و 43

76) گفتگوى جبرئيل با مريم (ع):

واذ قالَتِ المَلكَةُ يمَريَمُ انَّ اللَّهَ اصطَفكِ وطَهَّرَكِ واصطَفكِ عَلى‌ نِساءِ العلَمين‌* اذ قالَتِ المَلكَةُ يمَريَمُ انَّ اللَّهَ يُبَشّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِنهُ اسمُهُ المَسيحُ عيسَى ابنُ مَريَمَ وجيهًا فِى الدُّنيا والأخِرَةِ ومِنَ المُقَرَّبين‌* قالَت رَبّ انّى‌ يَكونُ لى وَلَدٌ ولَم يَمسَسنى بَشَرٌ قالَ كَذلِكِ اللَّهُ يَخلُقُ ما يَشاءُ اذا قَضى‌ امرًا فَانَّما يَقولُ لَهُ كُن فَيَكون.

آل‌عمران (3) 42 و 45 و 47

واذكُر فِى الكِتبِ مَريَمَ اذِ انتَبَذَت مِن اهلِها مَكانًا شَرقيّا* فَاتَّخَذَت مِن دونِهِم حِجابًا فَارسَلنا الَيها روحَنا فَتَمَثَّلَ لَها بَشَرًا سَويّا* قالَت انّى اعوذُ بِالرَّحمنِ مِنكَ ان كُنتَ تَقيّا* قالَ انَّما انَا رَسولُ رَبّكِ لِاهَبَ لَكِ غُلمًا زَكيّا* قالَت انّى‌ يَكونُ لى غُلمٌ ولَم يَمسَسنى بَشَرٌ ولَم اكُ بَغيّا* قالَ كَذلِكِ قالَ رَبُّكِ هُوَ عَلَىَّ هَيّنٌ ولِنَجعَلَهُ ءايَةً لِلنّاسِ ورَحمَةً مِنّا وكانَ امرًا مَقضيّا.

مريم (19) 16- 21

77) مشاهده جبرئيل، عامل ترسيدن مريم (ع) و پناه بردن وى به خداوند:

... فَارسَلنا الَيها روحَنا ...* قالَت انّى اعوذُ بِالرَّحمنِ مِنكَ ان كُنتَ تَقيّا. [5]

مريم (19) 17 و 18


[1] مقصود از «رسول كريم» جبرئيل است كه حامل وحى بر پيامبر (ص) مى‌باشد. (مجمع‌البيان، ج 9- 10، ص 677)

[2] مفسّران در تفسير لغات آيات مذكور و در چگونگى مشاهده پيامبر (ص) جبرئيل را در افق اعلى‌ اشاره كرده‌اند. گفتنى است كه مقصود از «شديدالقوى‌»، جبرئيل است. (مجمع‌البيان، ج 9- 10، ص 261)

[3] بر اين اساس كه مقصود از ركوع در «و اركعى» نماز گزاردن باشد. (مجمع‌البيان، ج 1- 2، ص 746)

[4] «ركوع» به معناى تذلُّل و «قنوت» به معناى اطاعت همراه با خضوع است. (مفردات، ص 364، «ركع» و ص 684، «قنت»)

[5] واژه «روح» را به جبرئيل تفسير نموده‌اند. (الميزان، ج 14، ص 35)

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 9  صفحه : 493
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست