يوَيلَتى ءَالِدُ وانا عَجوزٌ وهذا بَعلى شَيخًا انَّ هذا لَشَىءٌ عَجيب.
هود (11) 69 و 71 و 72
هَل اتكَ حَديثُ ضَيفِ ابرهيمَ المُكرَمين* فَاقبَلَتِ امرَاتُهُ فى صَرَّةٍ فَصَكَّت وجهَها وقالَت عَجوزٌ عَقيم.
ذاريات (51) 24 و 29
نيز---) همين مدخل، بشارتهاى جبرئيل و تمثّلجبرئيل
جبرئيل و سحر---) همين مدخل، يهود و جبرئيل
جبرئيل و عيسى (ع)
56) جبرئيل، تقويتكننده عيسى (ع) از سوى خداوند:
... ءاتَينا موسَى الكِتبَ وقَفَّينا مِن بَعدِهِ بِالرُّسُلِ وءاتَينا عيسَى ابنَ مَريَمَ البَيّنتِ وايَّدنهُ بِروحِ القُدُسِ .... [1]
بقره (2) 87
... وءاتَينا عيسَى ابنَ مَريَمَ البَيّنتِ وايَّدنهُ بِروحِ القُدُسِ ....
بقره (2) 253
اذ قالَ اللَّهُ يعيسَى ابنَ مَريَمَ اذكُر نِعمَتى عَلَيكَ وعَلى ولِدَتِكَ اذ ايَّدتُكَ بِروحِ القُدُسِ تُكَلّمُ النّاسَ فِى المَهدِ وكَهلًا .... [2]
مائده (5) 110
57) بيان ويژگيهاى عيسى (ع) از سوى جبرئيل براى مريم (ع):
اذ قالَتِ المَلكَةُ يمَريَمُ انَّ اللَّهَ يُبَشّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِنهُ اسمُهُ المَسيحُ عيسَى ابنُ مَريَمَ وجيهًا فِى الدُّنيا والأخِرَةِ ومِنَ المُقَرَّبين.
آلعمران (3) 45
قالَ انَّما انَا رَسولُ رَبّكِ لِاهَبَ لَكِ غُلمًا زَكيّا* قالَ كَذلِكِ قالَ رَبُّكِ هُوَ عَلَىَّ هَيّنٌ ولِنَجعَلَهُ ءايَةً لِلنّاسِ ورَحمَةً مِنّا وكانَ امرًا مَقضيّا.
مريم (19) 19 و 21
جبرئيل و قوم لوط---) همين مدخل، تمثّل جبرئيل و نقش جبرئيل
جبرئيل و لوط (ع)
58) ابلاغ پيام الهى به لوط (ع) از سوى جبرئيل، براى خروج وى و خانوادهاش از شهر:
قالُوا يلُوطُ انّا رُسُلُ رَبّكَ لَن يَصِلو ا الَيكَ فَاسرِ بِاهلِكَ بِقِطعٍ مِنَ الَّيلِ ولا يَلتَفِت مِنكُم احَدٌ الَّا امرَاتَكَ انَّهُ مُصيبُها ما اصابَهُم انَّ مَوعِدَهُمُ الصُّبحُ الَيسَ الصُّبحُ بِقَريب.
هود (11) 81
59) بشارت جبرئيل به لوط (ع) مبنى بر نجات وى و خاندانش از هلاكت:
فَلَمّا جاءَ ءالَ لوطٍ المُرسَلون* فَاسرِ بِاهلِكَ بِقِطعٍ مِنَ الَّيلِ واتَّبِع ادبرَهُم ولا يَلتَفِت مِنكُم احَدٌ وامضوا حَيثُ تُؤمَرون.
حجر (15) 61 و 65
ولَمّا جاءَت رُسُلُنا ابرهيمَ بِالبُشرى قالوا انّا مُهلِكوا اهلِ هذِهِ القَريَةِ انَّ اهلَها كانواظلِمين* ولَمّا ان جاءَت رُسُلُنا لوطًا سىءَ بِهِم وضاقَ بِهِم ذَرعًا وقالوا لا تَخَف
[1] مقصود از «روحالقدس»، جبرئيل است. (مجمعالبيان، ج 1- 2، ص 307)
[2] مجمعالبيان، ج 3- 4، ص 404.