جبرئيل و آل‌لوط---) همين مدخل، تمثّل جبرئيل‌

جبرئيل و ابراهيم (ع)

34) گفتگوى جبرئيل با ابراهيم (ع):

ولَقَد جاءَت رُسُلُنا ابرهيمَ بِالبُشرى‌ قالوا سَلمًا قالَ سَلمٌ فَما لَبِثَ ان جاءَ بِعِجلٍ حَنيذ* فَلَمّا رَءا ايدِيَهُم لا تَصِلُ الَيهِ نَكِرَهُم واوجَسَ مِنهُم خيفَةً قالوا لا تَخَف انّا ارسِلنا الى‌ قَومِ لوط* فَلَمّا ذَهَبَ عَن ابرهيمَ الرَّوعُ وجاءَتهُ البُشرى‌ يُجدِلُنا فى قَومِ لوط* يابرهيمُ اعرِض عَن هذا انَّهُ قَد جاءَ امرُ رَبّكَ وانَّهُم ءاتيهِم عَذابٌ غَيرُ مَردود.

هود (11) 69 و 70 و 74 و 76

ونَبّئهُم عَن ضَيفِ ابرهيم‌* اذ دَخَلوا عَلَيهِ فَقالوا سَلمًا قالَ انّا مِنكُم وجِلون‌* قالوا لا تَوجَل انّا نُبَشّرُكَ بِغُلمٍ عَليم‌* قالَ ابَشَّرتُمونى عَلى‌ ان مَسَّنِىَ الكِبَرُ فَبِمَ تُبَشّرون‌* قالوا بَشَّرنكَ بِالحَقّ فَلا تَكُن مِنَ القنِطين‌* قالَ ومَن يَقنَطُ مِن رَحمَةِ رَبّهِ الَّاالضّالّون‌* قالَ فَما خَطبُكُم ايُّهَا المُرسَلون‌* قالوا انّا ارسِلنا الى‌ قَومٍ مُجرِمين‌* الّا ءالَ لوطٍ انّا لَمُنَجّوهُم اجمَعين.

حجر (15) 51- 59

ولَمّا جاءَت رُسُلُنا ابرهيمَ بِالبُشرى‌ قالوا انّا مُهلِكوا اهلِ هذِهِ القَريَةِ انَّ اهلَها كانواظلِمين‌* قالَ انَّ فيها لوطًا قالوا نَحنُ اعلَمُ بِمَن فيها لَنُنَجّيَنَّهُ واهلَهُ الَّا امرَاتَهُ كانَت مِنَ الغبِرين.

عنكبوت (29) 31 و 32

هَل اتكَ حَديثُ ضَيفِ ابرهيمَ المُكرَمين‌* اذ دَخَلوا عَلَيهِ فَقالوا سَلمًا قالَ سَلمٌ قَومٌ مُنكَرون‌* فَراغَ الى‌ اهلِهِ فَجاءَ بِعِجلٍ سَمين‌* فَقَرَّبَهُ الَيهِم قالَ الا تَأكُلون‌* فَاوجَسَ مِنهُم خيفَةً قالوا لا تَخَف وبَشَّروهُ بِغُلمٍ عَليم.

ذاريات (51) 24- 28

35) ورود جبرئيل و فرشتگان همراه، به صورت مهمان بر ابراهيم (ع):

ولَقَد جاءَت رُسُلُنا ابرهيمَ بِالبُشرى‌ قالوا سَلمًا قالَ سَلمٌ فَما لَبِثَ ان جاءَ بِعِجلٍ حَنيذ.

هود (11) 69

ونَبّئهُم عَن ضَيفِ ابرهيم‌* اذ دَخَلوا عَلَيهِ فَقالوا سَلمًا قالَ انّا مِنكُم وجِلون.

حجر (15) 51 و 52

هَل اتكَ حَديثُ ضَيفِ ابرهيمَ المُكرَمين‌* فَمَا استَطعوا مِن قيامٍ وما كانوا مُنتَصِرين‌* فَراغَ الى‌ اهلِهِ فَجاءَ بِعِجلٍ سَمين.

ذاريات (51) 24- 26

36) تعليم مناسك و اعمال حج به ابراهيم (ع)، از سوى جبرئيل:

رَبَّنا واجعَلنا مُسلِمَينِ لَكَ ومِن ذُرّيَّتِنا امَّةً مُسلِمَةً لَكَ وارِنا مَناسِكَنا وتُب عَلَينا انَّكَ انتَ التَّوّابُ الرَّحيم. [1]

بقره (2) 128

37) اميد دادن جبرئيل به ابراهيم (ع)، براى بهره‌مندى از رحمت خدا:

ونَبّئهُم عَن ضَيفِ ابرهيم‌* قالوا لا تَوجَل انّا

[1] برداشت ياد شده با توجّه به روايتى از على (ع) در تفسير آيه است كه از خدا خواست مناسك حج را به آنان ارايه دهد و خداوند به وسيله جبرئيل مناسك را به آنان تعليم داد. (جامع‌البيان، ج 1، جزء 1، ص 604)