6. ربوبيّت جنّ‌

113) اعتقاد مردم جاهلى به جنّيان، در جايگاه شريكان خدا در تدبير جهان:

وجَعَلوا لِلَّهِ شُرَكاءَ الجِنَّ وخَلَقَهُم ... سُبحنَهُ وتَعلى‌ عَمّا يَصِفون.

انعام (6) 100

قالوا سُبحنَكَ انتَ وَليُّنا مِن دونِهِم بَل كانوا يَعبُدونَ الجِنَّ اكثَرُهُم بِهِم مُؤمِنون.

سبأ (34) 41

114) اعتقاد مشركان عصر جاهليّت به امكان استمداد از جنّ، در خبرهاى غيبى:

فَذَكّر فَما انتَ بِنِعمَتِ رَبّكَ بِكاهِنٍ ولا مَجنون.

طور (52) 29

ولا بِقَولِ كاهِنٍ قَليلًا ما تَذَكَّرون.

حاقه (69) 42

115) پناه بردن به جنّيان سبب امنيّت و آرامش در عقيده مردم جاهليّت:

وانَّهُ كانَ رِجالٌ مِنَ الانسِ يَعوذونَ بِرِجالٍ مِنَ الجِنّ فَزادوهُم رَهَقا. [1]

جن (72) 6

7. ستاره‌پرستى‌

116) پرستش ستاره شِعرى‌، از سوى برخى اعراب دوران جاهليّت:

وانَّهُ هُوَ رَبُّ الشّعرى‌. [2]

نجم (53) 49

117) ستاره شِعرى‌، داراى تأثير در فقر و غناى انسانها، از نظر عرب عصر جاهليّت:

وانَّهُ هُوَ اغنى‌ واقنى‌* وانَّهُ هُوَ رَبُّ الشّعرى‌.

نجم (53) 48 و 49

نيز---) شِعرى‌

8. فرزند داشتن خدا

118) داشتن فرزند، از نسبتهاى نارواى عصر جاهليّت به خداوند:

وقالوا اتَّخَذَ اللَّهُ ولَدًا سُبحنَهُ ....

بقره (2) 116

وجَعَلوا لِلَّهِ شُرَكاءَ الجِنَّ وخَلَقَهُم وخَرَقوا لَهُ بَنينَ وبَنتٍ بِغَيرِ عِلمٍ سُبحنَهُ وتَعلى‌ عَمّا يَصِفون.

انعام (6) 100

119) اعتقاد مشركان دوران جاهليّت، به دختر داشتن خداوند:

ويَجعَلونَ لِلَّهِ البَنتِ ....

نحل (16) 57

افَاصفكُم رَبُّكُم بِالبَنينَ واتَّخَذَ مِنَ المَلكَةِ انثًا انَّكُم لَتَقولونَ قَولًا عَظيما* سُبحنَهُ وتَعلى‌ عَمّا يَقولونَ عُلُوًّا كَبيرا.

اسراء (17) 40 و 43

فاستَفتِهِم الِرَبّكَ البَناتُ ولَهُمُ البَنون‌* ام خَلَقنَا المَلكَةَ انثًا وهُم شهِدون‌* الا انَّهُم مِن افكِهِم لَيَقولون‌* ولَدَ اللَّهُ وانَّهُم لَكذِبون‌* اصطَفَى البَناتِ عَلَى البَنين.آيت الله هاشمى رفسنجانى و برخى از محققان مركز فرهنگ ومعارف قرآن، فرهنگ قرآن، 33جلد، موسسه بوستان كتاب - قم، چاپ: اول، 1384.

صافات (37) 149- 153

امِ اتَّخَذَ مِمّا يَخلُقُ بَناتٍ واصفكُم بِالبَنين‌* وجَعَلوا المَلكَةَ الَّذينَ هُم عِبدُ الرَّحمنِ انثًا اشَهِدوا خَلقَهُم ....

زخرف (43) 16 و 19

ام لَهُ البَنتُ ولَكُمُ البَنون.

طور (52) 39

الَكُمُ الذَّكَرُ ولَهُ الانثى‌* انَّ الَّذينَ لا يُؤمِنونَ بِالأخِرَةِ لَيُسَمّونَ المَلكَةَ تَسمِيَةَ الانثى‌.

نجم (53) 21 و 27

[1] پناه بردن به جنّيان براى ايمنى از شرور خود آنها يا ديگر شرور از رسوم و عقايد جاهلى بوده است. (مجمع‌البيان، ج 9- 10، ص 555)

[2] گفته شده است: قبيله خزاعه، ستاره «شِعرى‌» را مى‌پرستيده‌اند. (مجمع‌البيان، ج 9- 10، ص 276) اختصاص ربوبيّت بر ستاره ياد شده به خداى يگانه نيز مطلب مزبور را مى‌فهماند. (مفردات، ص 457، «شعر»)