واللَّهُ امَرَنا بِها قُل انَّ اللَّهَ لا يَأمُرُ بِالفَحشاءِ
اتَقولونَ عَلَى اللَّهِ ما لا تَعلَمون.
اعراف (7) 28
قُل انَّما حَرَّمَ رَبّىَ الفَوحِشَ ماظَهَرَ مِنها ومابَطَنَ
والاثمَ والبَغىَ بِغَيرِ الحَقّ وان تُشرِكوا بِاللَّهِ ما لَم يُنَزّل بِهِ
سُلطنًا وان تَقولوا عَلَى اللَّهِ ما لاتَعلَمون.
اعراف (7) 33
ولا تَقرَبُوا الزّنى انَّهُ كانَ فحِشَةً وساءَ سَبيلا.
اسراء (17) 32
يايُّهَا النَّبىُّ اذا جاءَكَ المُؤمِنتُ يُبايِعنَكَ عَلى ان
لا يُشرِكنَ بِاللَّهِ شيًا ولا يَسرِقنَ ولا يَزنينَ ولا يَقتُلنَ اولدَهُنَّ ولا
يَأتينَ بِبُهتنٍ يَفتَرينَهُ بَينَ ايديهِنَّ وارجُلِهِنَّ ولا يَعصينَكَ فى
مَعروفٍ فَبايِعهُنَّ واستَغفِر لَهُنَّ اللَّهَ انَّ اللَّهَ غَفورٌ رَحيم.
ممتحنه (60) 12
75) بهرهكشى از كنيزان در جاهليّت، از طريق اجبار به فحشا:
... ولا تُكرِهوا فَتَيتِكُم عَلَى البِغاءِ ان ارَدنَ
تَحَصُّنًا لِتَبتَغوا عَرَضَ الحَيوةِ الدُّنيا ....[1]
نور (24) 33
20. فرزندكشى
76) فرزندكشى از رسوم مردم دوران جاهليّت:
وكَذلِكَ زَيَّنَ لِكَثيرٍ مِنَ المُشرِكينَ قَتلَ اولدِهِم
شُرَكاؤُهُم لِيُردوهُم ولِيَلبِسوا عَلَيهِم دينَهُم ولَو شاءَ اللَّهُ ما
فَعَلوهُ فَذَرهُم وما يَفتَرون.
يايُّهَا النَّبىُّ اذا جاءَكَ المُؤمِنتُ يُبايِعنَكَ عَلى ان
لا يُشرِكنَ بِاللَّهِ شيًا ولا يَسرِقنَ ولا يَزنينَ ولا يَقتُلنَ اولدَهُنَّ ولا
يَأتينَ بِبُهتنٍ يَفتَرينَهُ بَينَ ايديهِنَّ وارجُلِهِنَّ ولا يَعصينَكَ فى مَعروفٍ
فَبايِعهُنَّ واستَغفِر لَهُنَّ اللَّهَ انَّ اللَّهَ غَفورٌ رَحيم.
ممتحنه (60) 12
77) كشتن فرزند در نظر بسيارى از مشركان عصر جاهليّت، كارى زيبا و
شايسته:
78) كشتن فرزند به سبب ترس از فقر و تنگدستى در عصر جاهليّت:
... ولا تَقتُلوا اولدَكُم مِن املقٍ ....
انعام (6) 151
ولا تَقتُلوا اولدَكُم خَشيَةَ املقٍ ....
اسراء (17) 31
21. قتل
79) كشتن برخى انسانهاى بىگناه، از رسوم مردم عصر جاهليّت:
ولا تَقتُلُوا النَّفسَ الَّتى حَرَّمَ اللَّهُ الّا بِالحَقّ
....[2]
اسراء (17) 33
نيز---) همين مدخل، رسوم جاهليّت، زنده بهگورى دختران و فرزندكشى
[1] حضرت على (ع) درباره «و لاتكرهوا فتياتكم على البغاء» فرمود:
اهل جاهليّت، كنيزان خود را به زنا وادار مىكردند؛ سپس در اسلام از اين كار نهى
شد. (الدرّالمنثور، ج 5، ص 84)
[2] بيهقى در سنن خود از زيدبناسلم روايت كرده كه گفت: مردم را
در جاهليّت چنين رسم بود كه اگر مردى از يك طايفه كسى را مىكشت از آن قوم و قبيله
راضى نمىشدند، مگر بعد از آنكه يكى از بزرگان و رؤساى ايشان را بكشند؛ البتّه اين
در صورتى بود كه قاتل، خودش از رؤسا نباشد. (الدرالمنثور، ج 4، ص 326)