قُل لا اجِدُ فى ما اوحِىَ الَىَّ مُحَرَّمًا عَلى طاعِمٍ
يَطعَمُهُ الّا ان يَكونَ مَيتَةً او دَمًا مَسفوحًا او لَحمَ خِنزيرٍ فَانَّهُ
رِجسٌ او فِسقًا اهِلَّ لِغَيرِ اللَّهِ بِهِ ....
قُل لا اجِدُ فى ما اوحِىَ الَىَّ مُحَرَّمًا عَلى طاعِمٍ
يَطعَمُهُ الّا ان يَكونَ مَيتَةً او دَمًا مَسفوحًا او لَحمَ خِنزيرٍ فَانَّهُ
رِجسٌ او فِسقًا اهِلَّ لِغَيرِ اللَّهِ بِهِ ....
قُل لا اجِدُ فى ما اوحِىَ الَىَّ مُحَرَّمًا عَلى طاعِمٍ
يَطعَمُهُ الّا ان يَكونَ مَيتَةً او دَمًا مَسفوحًا او لَحمَ خِنزيرٍ فَانَّهُ
رِجسٌ او فِسقًا اهِلَّ لِغَيرِ اللَّهِ بِهِ ....
[1] اين آيات، ناظر به خوردنيهاى متداول در جاهليّت است، لذا
اشارهاى به حرمت گوشت ديگر جانوران ندارد.
[2] از ابنعبّاس روايت شده كه اهل جاهليّت، وقتى حيوانى را ذبح
مىكردند خون حيوان را مىخوردند. (الدرالمنثور، ج 3، ص 97)
[3] در تفسير «منخنقة» گفته شده عرب جاهلى حيوان را در ميان دو
چوب يا دو شاخه درخت سخت مىفشردند و از گوشتش استفاده مىكردند. (مجمعالبيان، ج
3- 4، ص 243)