جنگ در جاهليّت
28) ممنوع بودن جنگ در ماههاى حرام، در عصر جاهليّت:
يَسَلونَكَ عَنِ الشَّهرِ الحَرامِ قِتالٍ فيهِ قُل قِتالٌ فيهِ كَبيرٌ وصَدٌّ عَن سَبيلِ اللَّهِ وكُفرٌ بِهِ والمَسجِدِ الحَرامِ .... [1]
بقره (2) 217
29) اوس و خزرج، گرفتار تفرقه و جنگ، در عصر جاهليّت:
واعتَصِموا بِحَبلِ اللَّهِ جَميعًا ولا تَفَرَّقوا واذكُروا نِعمَتَ اللَّهِ عَلَيكُم اذ كُنتُم اعداءً فَالَّفَ بَينَ قُلوبِكُم فَاصبَحتُم بِنِعمَتِهِ اخونًا وكُنتُم عَلى شَفا حُفرَةٍ مِنَ النّارِ فَانقَذَكُم مِنها كَذلِكَ يُبَيّنُ اللَّهُ لَكُم ءايتِهِ لَعَلَّكُم تَهتَدون. [2]
آلعمران (3) 103
وان يُريدوا ان يَخدَعوكَ فَانَّ حَسبَكَ اللَّهُ هُوَ الَّذى ايَّدَكَ بِنَصرِهِ وبِالمُؤمِنين* والَّفَ بَينَ قُلوبِهِم لَو انفَقتَ ما فِى الارضِ جَميعًا ما الَّفتَ بَينَ قُلوبِهِم ولكِنَّ اللَّهَ الَّفَ بَينَهُم انَّهُ عَزيزٌ حَكيم. [3]
انفال (8) 62 و 63
30) دستيابى به غنايم، انگيزه مردم جاهليّت، در جنگها و نزاعهاى خود:
يايُّهَا الَّذينَ ءامَنوا اذا ضَرَبتُم فى سَبيلِ اللَّهِ فَتَبَيَّنوا ولا تَقولوا لِمَن القى الَيكُمُ السَّلمَ لَستَ مُؤمِنًا تَبتَغونَ عَرَضَ الحَيوةِ الدُّنيا فَعِندَ اللَّهِ مَغانِمُ كَثيرَةٌ كَذلِكَ كُنتُم مِن قَبلُ فَمَنَّ اللَّهُ عَلَيكُم فَتَبَيَّنواانَّ اللَّهَ كانَ بِما تَعمَلونَ خَبيرا.
نساء (4) 94
نيز---) جنگ، جنگ در جاهليّت
جنين شتر در جاهليّت
31) تحريم استفاده از جنين شتر از سوى مشركان جاهلى:
ومِنَ الابِلِ اثنَينِ ومِنَ البَقَرِ اثنَينِ قُل ءالذَّكَرَينِ حَرَّمَ امِ الانثَيَينِ امَّا اشتَمَلَت عَلَيهِ ارحامُ الانثَيَينِ ام كُنتُم شُهَداءَ اذ وصّكُمُ اللَّهُ بِهذا فَمَن اظلَمُ مِمَّنِ افتَرى عَلَى اللَّهِ كَذِبًا لِيُضِلَّ النّاسَ بِغَيرِ عِلمٍ انَّ اللَّهَ لا يَهدِى القَومَ الظلِمين.
انعام (6) 144
32) حرمت جنين شتر از سوى مشركان جاهلى ظلمى بزرگ و افترايى به خدا:
حام در جاهليّت
33) احكام ويژه- آزادسازى- شتر حام از بدعتهاى جاهلى:
ما جَعَلَ اللَّهُ مِن بَحيرَةٍ ولا سابَةٍ ولا وصيلَةٍ
[1] علّت نامگذارى ماه حرام اين بوده كه جنگ در آن ماه حرام بوده است. (مجمعالبيان، ج 1- 2، ص 805)
[2] گفته شده است كه مخاطب ضمير در «قلوبكم» اوس و خزرجاند. (مجمعالبيان، ج 1- 2، ص 551)
[3] مقصود از «المؤمنين» با توجّه به حديث امام باقر (ع) مؤمنان اوس و خزرجاند. (مجمعالبيان، ج 3- 4، ص 854)