بِهِ ايُمسِكُهُ عَلى‌ هُونٍ ام يَدُسُّهُ فِى التُّرابِ الا ساءَ ما يَحكُمون‌* ويَجعَلونَ لِلَّهِ ما يَكرَهونَ وتَصِفُ السِنَتُهُمُ الكَذِبَ انَّ لَهُمُ الحُسنى‌ لا جَرَمَ انَّ لَهُمُ النّارَ وانَّهُم مُفرَطون.

نحل (16) 58 و 59 و 62

افَاصفكُم رَبُّكُم بِالبَنينَ واتَّخَذَ مِنَ المَلكَةِ انثًا انَّكُم لَتَقولونَ قَولًا عَظيما.

اسراء (17) 40

فاستَفتِهِم الِرَبّكَ البَناتُ ولَهُمُ البَنون.

صافات (37) 149

امِ اتَّخَذَ مِمّا يَخلُقُ بَناتٍ واصفكُم بِالبَنين‌* واذا بُشّرَ احَدُهُم بِما ضَرَبَ لِلرَّحمنِ مَثَلًا ظَلَّ وجهُهُ مُسوَدًّا وهُوَ كَظيم.

زخرف (43) 16 و 17

ام لَهُ البَنتُ ولَكُمُ البَنون.

طور (52) 39

الَكُمُ الذَّكَرُ ولَهُ الانثى‌.

نجم (53) 21

24) تبعيض بين مرد و زن، در جاهليّت:

وقالوا ما فى بُطونِ هذِهِ الانعمِ خالِصَةٌ لِذُكورِنا ومُحَرَّمٌ عَلى‌ ازوجِنا وان يَكُن مَيتَةً فَهُم فيهِ شُرَكاءُ سَيَجزيهِم وصفَهُم انَّهُ حَكيمٌ عَليم.

انعام (6) 139

تفأّل در جاهليّت---) همين مدخل، رسوم جاهليّت، تفأل‌

تكاثر در جاهليّت‌

25) افزون‌تر بودن تعداد، نشان تفاخر و برترى قبيله‌اى بر قبايل ديگر، در فرهنگ جاهلى:

الهكُمُ التَّكاثُر* حَتّى‌ زُرتُمُ المَقابِر. [1]

تكاثر (102) 1 و 2

جاهليّت پيشين‌

26) هشدار خداوند به همسران پيامبر، براى پرهيز از تبرّج و رسوم جاهليّت پيشين:

وقَرنَ فى بُيوتِكُنَّ ولا تَبَرَّجنَ تَبَرُّجَ الجهِليَّةِ الاولى‌ واقِمنَ الصَّلوةَ وءاتينَ الزَّكوةَ واطِعنَ اللَّهَ ورَسولَهُ انَّما يُريدُ اللَّهُ لِيُذهِبَ عَنكُمُ الرّجسَ اهلَ البَيتِ ويُطَهّرَكُم تَطهيرا. [2]

احزاب (33) 33

جاهليّت و انبيا

27) برانگيخته نشدن هيچ پيامبر انذاردهنده‌اى در ميان عرب جاهلى، قبل از محمّد (ص):

وما كُنتَ بِجانِبِ الطّورِ اذ نادَينا ولكِن رَحمَةً مِن رَبّكَ لِتُنذِرَ قَومًا ما اتهُم مِن نَذيرٍ مِن قَبلِكَ لَعَلَّهُم يَتَذَكَّرون.

قصص (28) 46

ام يَقولونَ افتَرهُ بَل هُوَ الحَقُّ مِن رَبّكَ لِتُنذِرَ قَومًا ما اتهُم مِن نَذيرٍ مِن قَبلِكَ لَعَلَّهُم يَهتَدون.

سجده (32) 3

لِتُنذِرَ قَومًا ما انذِرَ ءاباؤُهُم فَهُم غفِلون.

يس (36) 6

[1] بنا بر شأن نزولى كه آيات ياد شده را مربوط به برخى قبايل عصر جاهلى مى‌داند. (مجمع‌البيان، ج 9- 10، ص 811)

[2] در اينكه مقصود از «الجاهليّة الأولى‌» چيست، احتمالاتى ذكر شده و از جمله، دوران فترت قبل از اسلام است. (مجمع‌البيان، ج 7- 8، ص 558)