responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 9  صفحه : 421

شَهِدنا مَهلِكَ اهلِهِ ....

نمل (27) 45 و 49

224) شايسته بودن فرشتگان (نه انسانها) براى رسالت الهى، در اعتقاد ثمود:

فَان اعرَضوا فَقُل انذَرتُكُم صعِقَةً مِثلَ صعِقَةِ عادٍ وثَمود* ... قالوا لَو شاءَ رَبُّنا لَانزَلَ مَلكَةً ....

فصلت (41) 13 و 14

نيز---) همين مدخل، بت‌پرستى ثمود، تكذيبگرى ثمود و كفر ثمود

غضب ثمود---) همين مدخل، صفات ثمود، غضب‌

فرجام ثمود

225) تشبيه فرجام قوم مدين، در دورى از رحمت خدا، به سرنوشت قوم ثمود:

... الا بُعدًا لِمَديَنَ كَما بَعِدَت ثَمود.

هود (11) 95

226) تذكّر شعيب (ع) به اهل مدين، براى عبرت‌گيرى از عاقبت هلاكت‌بار ثموديان:

ويقَومِ لا يَجرِمَنَّكُم شِقاقى ان يُصيبَكُم مِثلُ ما اصابَ قَومَ نوحٍ او قَومَ هودٍ او قَومَ صلِحٍ وما قَومُ لوطٍ مِنكُم بِبَعيد.

هود (11) 89

227) فرجام هلاكت‌بار ثموديان، عبرتى براى ديگران:

وعادًا وثَمودا واصحبَ الرَّسّ وقُرونًا بَينَ ذلِكَ كَثيرا* وكُلًّا ضَرَبنا لَهُ الامثلَ وكُلًّا تَبَّرنا تَتبيرا.

فرقان (25) 38 و 39

كَذَّبَت ثَمودُ المُرسَلين‌* فَاخَذَهُمُ العَذابُ انَّ فى ذلِكَ لَأيَةً .... [1]

شعراء (26) 141 و 158

وعادًا وثَمودَا وقَد تَبَيَّنَ لَكُم مِن مَسكِنِهِم وزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيطنُ اعملَهُم فَصَدَّهُم عَنِ السَّبيلِ وكانوا مُستَبصِرين.

عنكبوت (29) 38

كَذَّبَت قَبلَهُم قَومُ نوحٍ وعادٌ وفِرعَونُ ذو الاوتاد* وثَمودُ وقَومُ لوطٍ واصحبُ لَيكَةِ اولكَ الاحزاب‌* ان كُلٌّ الّا كَذَّبَ الرُّسُلَ فَحَقَّ عِقاب‌* وما يَنظُرُ هؤُلاءِ الّا صَيحَةً وحِدَةً ما لَها مِن فَواق.

ص (38) 12- 15

وفى ثَمودَ اذ قيلَ لَهُم تَمَتَّعوا حَتّى‌ حين‌* فَعَتَوا عَن امرِ رَبّهِم فَاخَذَتهُمُ الصعِقَةُ وهُم يَنظُرون.

ذاريات (51) 43 و 44

هَل اتكَ حَديثُ الجُنود* فِرعَونَ وثَمود.

بروج (85) 17 و 18

228) خانه‌هاى ويران و خالى از سكنه ثموديان، درس عبرتى براى آيندگان:

ولَقَد ارسَلنا الى‌ ثَمودَ اخاهُم صلِحًا انِ اعبُدوا اللَّهَ فَاذا هُم فَريقَانِ يَختَصِمون‌* فَتِلكَ بُيوتُهُم خاويَةَ ... انَّ فى ذلِكَ لَأيَةً لِقَومٍ يَعلَمون.

نمل (27) 45 و 52

229) تشويق خداوند، به تأمّل در سرنوشت هلاكت‌بار قوم ثمود:

ولَقَد ارسَلنا الى‌ ثَمودَ اخاهُم صلِحًا انِ اعبُدوا اللَّهَ فَاذا هُم فَريقَانِ يَختَصِمون‌* وكانَ فِى المَدينَةِ تِسعَةُ رَهطٍ يُفسِدونَ فِى الارضِ ولا يُصلِحون‌* ومَكَروا مَكرًا ومَكَرنا مَكرًا وهُم لا يَشعُرون‌* فَانظُر كَيفَ كانَ عقِبَةُ مَكرِهِم انّا دَمَّرنهُم وقَومَهُم اجمَعين.

نمل (27) 45 و 48 و 50 و 51

كَذَّبَت ثَمودُ بِالنُّذُر* فَكَيفَ كانَ عَذابى ونُذُر.

قمر (54) 23 و 30


[1] از لحن تهديدآميز آيه و اينكه علّت انتقام گرفتن خداوند از ثموديان، ايمان‌گريزى بيشتر آن قوم بود، برداشت ياد شده به دست مى‌آيد.

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 9  صفحه : 421
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست