179) ناتوانى قوم ثمود، در برابر عذاب دنيوى و صاعقه مرگبار عذاب:

وفى ثَمودَ ...* ... فَاخَذَتهُمُ الصعِقَةُ وهُم يَنظُرون‌* فَمَا استَطعوا مِن قيامٍ ....

ذاريات (51) 43 و 44 و 45

180) هلاكت قوم ثمود با اراده خداوند، پس از اتمام‌حجّت بر آنان:

وعادًا وثَمودا واصحبَ الرَّسّ وقُرونًا بَينَ ذلِكَ كَثيرا* وكُلًّا ضَرَبنا لَهُ الامثلَ وكُلًّا تَبَّرنا تَتبيرا.

فرقان (25) 38 و 39

181) صيحه آسمانى، وسيله عذاب استيصال و نابودى قوم ثمود:

واخَذَ الَّذينَ ظَلَمُوا الصَّيحَةُ فَاصبَحوا فى دِيرِهِم جثِمين‌* كَان لَم يَغنَوا فيها الا انَّ ثَمودَا كَفَروا رَبَّهُم الا بُعدًا لِثَمود. [1]

هود (11) 67 و 68

ولَقَد كَذَّبَ اصحبُ الحِجرِ المُرسَلين‌* فَاخَذَتهُمُ الصَّيحَةُ مُصبِحين.

حجر (15) 80 و 83

ثُمَّ انشَأنا مِن بَعدِهِم قَرنًا ءاخَرين‌* فَاخَذَتهُمُ الصَّيحَةُ بِالحَقّ فَجَعَلنهُم غُثَاءً فَبُعدًا لِلقَومِ الظلِمين. [2]

مؤمنون (23) 31 و 41

وعادًا وثَمودَا وقَد تَبَيَّنَ لَكُم مِن مَسكِنِهِم ...* فَكُلًّا اخَذنا بِذَنبِهِ فَمِنهُم مَن ارسَلنا عَلَيهِ حاصِبًا ومِنهُم مَن اخَذَتهُ الصَّيحَةُ ....

عنكبوت (29) 38 و 40

وثَمودُ وقَومُ لوطٍ واصحبُ لَيكَةِ اولكَ الاحزاب‌* وما يَنظُرُ هؤُلاءِ الّا صَيحَةً وحِدَةً ما لَها مِن فَواق.

ص (38) 13 و 15

كَذَّبَت ثَمودُ بِالنُّذُر* انّا ارسَلنا عَلَيهِم صَيحَةً وحِدَةً فَكانوا كَهَشيمِ المُحتَظِر.

قمر (54) 23 و 31

فَامّا ثَمودُ فَاهلِكوا بِالطّاغِيَة. [3]

حاقه (69) 5

182) عذاب استيصال و هلاكت ثمود، با اراده خداوند:

وعادًا وثَمودا واصحبَ الرَّسّ وقُرونًا بَينَ ذلِكَ كَثيرا* وكُلًّا ضَرَبنا لَهُ الامثلَ وكُلًّا تَبَّرنا تَتبيرا.

فرقان (25) 38 و 39

ولَقَد اهلَكنا ما حَولَكُم مِنَ القُرى‌ وصَرَّفنَا الأيتِ لَعَلَّهُم يَرجِعون. [4]

احقاف (46) 27

وانَّهُ اهلَكَ عادًا الاولى‌* وثَمودًا فَما ابقى‌.

نجم (53) 50 و 51

فَامّا ثَمودُ فَاهلِكوا بِالطّاغِيَة.

حاقه (69) 5

الَم نُهلِكِ الاوَّلين. [5]

مرسلات (77) 16

183) خانه‌هاى ويران و خالى از سكنه قوم ثمود، نشانه‌اى گويا از فرود كيفر الهى بر آنان:

... انّا دَمَّرنهُم وقَومَهُم اجمَعين‌* فَتِلكَ بُيوتُهُم خاويَةَ .... [6]

نمل (27) 51 و 52

[1] «صيحه» به معناى صداى سهمگين است. (مفردات، ص 496، «صاح»)

[2] منظور از «قرنا آخرين»، قوم ثمود است كه با صيحه، هلاك شدند. (مجمع‌البيان، ج 7- 8، ص 170)

[3] چون «بالطّاغية» صفت براى موصوف محذوف يعنى «صيحة» است، چنين برداشت شده است. (مجمع‌البيان، ج 9- 10، ص 516)

[4] «ما حولكم من القرى‌» شامل قوم صالح هم مى‌شود يعنى اقوام اطراف شما از جمله قوم صالح را ما هلاك نموديم. (مجمع‌البيان، ج 9- 10، ص 138)

[5] «الأوّلين» يعنى از جمله آنها قوم ثمود است. (مجمع‌البيان، ج 9- 10، ص 631)

[6] «خاوية» به معناى ويرانى و نيز خالى از سكنه است كه در برداشت ياد شده، هر دو معنا لحاظ شده است. (مفردات، 305، «خوى»)