responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 9  صفحه : 410

11. دشمنى با خدا

154) قوم ثمود، از دشمنان خدا:

وامّا ثَمودُ فَهَدَينهُم فاستَحَبُّوا العَمى‌ ...* ويَومَ يُحشَرُ اعداءُ اللَّهِ الَى النّارِ ....

فصلت (41) 17 و 19

12. شقاوت‌

155) قوم ثمود، گرفتار تيره‌بختى و شقاوت:

كَذَّبَت ثَمودُ بِطَغوها* اذِ انبَعَثَ اشقها. [1]

شمس (91) 11 و 12

13. طغيانگرى‌

156) ثمود، مردمانى طغيانگر:

وثَمودًا فَما ابقى‌* وقَومَ نوحٍ مِن قَبلُ انَّهُم كانوا هُم اظلَمَ واطغى‌.

نجم (53) 51 و 52

فَامّا ثَمودُ فَاهلِكوا بِالطّاغِيَة. [2]

حاقه (69) 5

كَذَّبَت ثَمودُ بِطَغوها.

شمس (91) 11

وثَمودَ الَّذينَ جابُوا الصَّخرَ بِالواد* الَّذينَ طَغَوا فِى البِلد.

فجر (89) 9 و 11

14. ظلم‌

157) ثمود، مردمانى ستمگر:

والى‌ ثَمودَ اخاهُم صلِحًا ...* واخَذَ الَّذينَ ظَلَمُوا الصَّيحَةُ ....

هود (11) 61 و 67

كَان لَم يَغنَوا فيها الا بُعدًا لِمَديَنَ كَما بَعِدَت ثَمود* وما ظَلَمنهُم ولكِن ظَلَموا انفُسَهُم فَما اغنَت عَنهُم ءالِهَتُهُمُ الَّتى يَدعونَ مِن دونِ اللَّهِ مِن شَى‌ءٍ لَمّا جاءَ امرُ رَبّكَ ....

هود (11) 95 و 101

الَم يَأتِكُم نَبَؤُا الَّذينَ مِن قَبلِكُم قَومِ نوحٍ وعادٍ وثَمودَ ... جاءَتهُم رُسُلُهُم بِالبَيّنتِ فَرَدّوا ايدِيَهُم فى افوهِهِم وقالوا انّا كَفَرنا بِما ارسِلتُم بِهِ وانّا لَفى شَكٍّ مِمّا تَدعونَنا الَيهِ مُريب‌* وقالَ الَّذينَ كَفَروا لِرُسُلِهِم لَنُخرِجَنَّكُم مِن ارضِنا او لَتَعودُنَّ فى مِلَّتِنا فَاوحى‌ الَيهِم رَبُّهُم لَنُهلِكَنَّ الظلِمين‌* واستَفتَحوا وخابَ كُلُّ جَبّارٍ عَنيد.

ابراهيم (14) 9 و 13 و 15

وما مَنَعَنا ان نُرسِلَ بِالأيتِ الّا ان كَذَّبَ بِها الاوَّلونَ وءاتَينا ثَمودَ النّاقَةَ مُبصِرَةً فَظَلَموا بِها وما نُرسِلُ بِالأيتِ الّا تَخويفا.

اسراء (17) 59

ولَقَد ارسَلنا الى‌ ثَمودَ اخاهُم صلِحًا انِ اعبُدوا اللَّهَ فَاذا هُم فَريقَانِ يَختَصِمون‌* فَتِلكَ بُيوتُهُم خاويَةَ بِما ظَلَموا انَّ فى ذلِكَ لَأيَةً لِقَومٍ يَعلَمون.

نمل (27) 45 و 52

وعادًا وثَمودَا وقَد تَبَيَّنَ لَكُم مِن مَسكِنِهِم ...* فَكُلًّا اخَذنا بِذَنبِهِ فَمِنهُم مَن ارسَلنا عَلَيهِ حاصِبًا ومِنهُم مَن اخَذَتهُ الصَّيحَةُ ... وما كانَ اللَّهُ لِيَظلِمَهُم ولكِن كانوا انفُسَهُم يَظلِمون.

عنكبوت (29) 38 و 40

وثَمودًا فَما ابقى‌* وقَومَ نوحٍ مِن قَبلُ انَّهُم كانوا هُم اظلَمَ واطغى‌.

نجم (53) 51 و 52

15. عجله‌

158) شتاب ثموديان، در نزول عذاب بر خود:

ولَقَد ارسَلنا الى‌ ثَمودَ اخاهُم صلِحًا انِ اعبُدوا اللَّهَ فَاذا هُم فَريقَانِ يَختَصِمون‌* ... لِمَ تَستَعجِلونَ بِالسَّيّئَةِ .... [3]

نمل (27) 45 و 46


[1] «أشقى» اسم تفضيل و نشانه وجود شقاوت در ديگر افراد كافر قوم ثمود است.

[2] بر اساس يك قول در تفسير آيه، «بالطّاغية» يعنى به سبب طغيان ثمود. (مجمع‌البيان، ج 9- 10، ص 516)

[3] «سيّئه» در برداشت ياد شده به معناى عذاب اخذ شده است. (مجمع‌البيان، ج 7- 8، ص 354)

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 9  صفحه : 410
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست