تهديدهاى ثمود
86) تهديد و توسّل به زور، از ابزار ثمود، به هنگام درماندگى از پاسخگويى به براهين منطقى صالح (ع):
الَم يَأتِكُم نَبَؤُا الَّذينَ مِن قَبلِكُم قَومِ نوحٍ وعادٍ وثَمودَ والَّذينَ مِن بَعدِهِم لا يَعلَمُهُم الَّا اللَّهُ جاءَتهُم رُسُلُهُم بِالبَيّنتِ ...* وقالَ الَّذينَ كَفَروا لِرُسُلِهِم لَنُخرِجَنَّكُم مِن ارضِنا او لَتَعودُنَّ فى مِلَّتِنا ....
ابراهيم (14) 9 و 13
87) تهديد كافران ثمود به تبعيد پيامبران خويش، در صورت عدم بازگشت به آيين آنان:
الَم يَأتِكُم نَبَؤُا الَّذينَ مِن قَبلِكُم ... وثَمودَ ...* وقالَ الَّذينَ كَفَروا لِرُسُلِهِم لَنُخرِجَنَّكُم مِن ارضِنا او لَتَعودُنَّ فى مِلَّتِنا ....
تهمتهاى ثمود---) همين مدخل، افتراهاى ثمود
ثمود و آيات خدا
88) قوم ثمود، تكذيبكننده آيات خدا:
كَذَّبَت ثَمودُ بِطَغوها* اذِ انبَعَثَ اشقها* فَقالَ لَهُم رَسولُ اللَّهِ ناقَةَ اللَّهِ وسُقيها.
شمس (91) 11- 13
89) اعراض ثموديان (اصحاب حجر) از آيات الهى:
ولَقَد كَذَّبَ اصحبُ الحِجرِ المُرسَلين* وءاتَينهُم ءايتِنا فَكانوا عَنها مُعرِضين.
حجر (15) 80 و 81
نيز---) همين مدخل، ثمود و ناقه
ثمود و انبيا
90) تكذيب انبيا از سوى قوم ثمود:
كَذَّبَت ثَمودُ المُرسَلين.
شعراء (26) 141
كَذَّبَت قَبلَهُم قَومُ نوحٍ وعادٌ وفِرعَونُ ذو الاوتاد* وثَمودُ وقَومُ لوطٍ واصحبُ لَيكَةِ اولكَ الاحزاب* ان كُلٌّ الّا كَذَّبَ الرُّسُلَ فَحَقَّ عِقاب.
ص (38) 12- 14
كَذَّبَت ثَمودُ بِالنُّذُر.
قمر (54) 23
ثمود و صالح (ع)
91) خسارت كافران ثمود، در صورت اصرار آنان بر ترك ابلاغ توحيد، از سوى صالح (ع):
والى ثَمودَ اخاهُم صلِحًا ...* قالَ يقَومِ ارَءَيتُم ان كُنتُ عَلى بَيّنَةٍ مِن رَبّى وءاتنى مِنهُ رَحمَةً فَمَن يَنصُرُنى مِنَ اللَّهِ ان عَصَيتُهُ فَما تَزيدونَنى غَيرَ تَخسير. [1]
هود (11) 61 و 63
92) پيامبرى و رسالت صالح (ع) در ميان قوم ثمود:
والى ثَمودَ اخاهُم صلِحًا ....
اعراف (7) 73
والى ثَمودَ اخاهُم صلِحًا قالَ يقَومِ اعبُدُوا اللَّهَ ما لَكُم مِن الهٍ غَيرُهُ ....
هود (11) 61
ولَقَد ارسَلنا الى ثَمودَ اخاهُم صلِحًا انِ اعبُدوا اللَّهَ فَاذا هُم فَريقَانِ يَختَصِمون.
نمل (27) 45
93) آزاررسانى ثمود به صالح (ع):
الَم يَأتِكُم نَبَؤُا الَّذينَ مِن قَبلِكُم قَومِ نوحٍ وعادٍ وثَمودَ والَّذينَ مِن بَعدِهِم لا يَعلَمُهُم الَّا اللَّهُ جاءَتهُم رُسُلُهُم بِالبَيّنتِ فَرَدّوا ايدِيَهُم فى افوهِهِم وقالوا انّا كَفَرنا بِما ارسِلتُم بِهِ وانّا لَفى شَكٍّ مِمّا تَدعونَنا الَيهِ مُريب* وما لَنا الّا
[1] برداشت بر اساس يك احتمال تفسيرى در آيه است. (مجمعالبيان، ج 5- 6، ص 265)