78) مقابله خداوند، با حيله و نيرنگ توطئهگران ثمود:
ولَقَد ارسَلنا الى ثَمودَ اخاهُم صلِحًا انِ اعبُدوا اللَّهَ فَاذا هُم فَريقَانِ يَختَصِمون* ومَكَروا مَكرًا ومَكَرنا مَكرًا ....
نمل (27) 45 و 50
79) ناتوانى ذهن و انديشه توطئهگران ثمود، از درك مكر خدا عليه آنان:
ولَقَد ارسَلنا الى ثَمودَ اخاهُم صلِحًا ...* قالوا اطَّيَّرنا بِكَ وبِمَن مَعَكَ ...* ومَكَروا مَكرًا ومَكَرنا مَكرًا وهُم لا يَشعُرون.
نمل (27) 45 و 47 و 50
80) پيشگويى خداوند، از برخوردهاى توطئهآميز ثمود، در برابر معجزه الهى:
كَذَّبَت ثَمودُ ...* انّا مُرسِلوا النّاقَةِ ... فَارتَقِبهُم .... [1]
قمر (54) 23 و 27
81) توطئه قوم ثمود، در كشتن ناقه صالح:
كَذَّبَت ثَمودُ ...* انّا مُرسِلوا النّاقَةِ ...* فَنادَوا صاحِبَهُم فَتَعاطى فَعَقَر.
قمر (54) 23 و 27 و 29
تهديد ثمود
82) تهديد ثموديان از جانب صالح (ع) به عذاب بزرگ، در صورت رساندن هرگونه آزار به ناقه:
والى ثَمودَ اخاهُم صلِحًا قالَ يقَومِ اعبُدُوا اللَّهَ ما لَكُم مِن الهٍ غَيرُهُ قَد جاءَتكُم بَيّنَةٌ مِن رَبّكُم هذِهِ ناقَةُ اللَّهِ لَكُم ءايَةً فَذَروها تَأكُل فى ارضِ اللَّهِ ولا تَمَسّوها بِسوءٍ فَيَأخُذَكُم عَذابٌ اليم.
اعراف (7) 73
والى ثَمودَ اخاهُم صلِحًا قالَ يقَومِ اعبُدُوا اللَّهَ ما لَكُم مِن الهٍ غَيرُهُ هُوَ انشَاكُم مِنَ الارضِ واستَعمَرَكُم فيها فَاستَغفِروهُ ثُمَّ توبوا الَيهِ انَّ رَبّى قَريبٌ مُجيب* قالوا يصلِحُ قَد كُنتَ فينا مَرجُوًّا قَبلَ هذا اتَنهنا ان نَعبُدَ ما يَعبُدُ ءاباؤُنا وانَّنا لَفى شَكٍّ مِمّا تَدعونا الَيهِ مُريب.
هود (11) 61 و 62
كَذَّبَت ثَمودُ المُرسَلين* اتُترَكونَ فى ما ههُنا ءامِنين* قالَ هذِهِ ناقَةٌ لَها شِربٌ ولَكُم شِربُ يَومٍ مَعلوم* ولا تَمَسّوها بِسوءٍ فَيَأخُذَكُم عَذابُ يَومٍ عَظيم.
شعراء (26) 141 و 146 و 155 و 156
كَذَّبَت ثَمودُ بِطَغوها* اذِ انبَعَثَ اشقها* فَقالَ لَهُم رَسولُ اللَّهِ ناقَةَ اللَّهِ وسُقيها* فَكَذَّبوهُ فَعَقَروها فَدَمدَمَ عَلَيهِم رَبُّهُم بِذَنبِهِم فَسَوّها* ولا يَخافُ عُقبها.
شمس (91) 11- 15
83) قوم ثمود، مورد تهديد خدا به عذاب قيامت:
كَذَّبَت ثَمودُ بِالنُّذُر* سَيَعلَمونَ غَدًا مَنِ الكَذّابُ الاشِر.
قمر (54) 23 و 26
84) تهديد خدا به افشاى دروغگويى قوم ثمود:
اءُلقِىَ الذّكرُ عَلَيهِ مِن بَينِنا بَل هُوَ كَذّابٌ اشِر* سَيَعلَمونَ غَدًا مَنِ الكَذّابُ الاشِر.
قمر (54) 25 و 26
85) هشدار صالح (ع) به ثمود، درباره ناپايدارى زندگى دنيا:
كَذَّبَت ثَمودُ المُرسَلين* اذ قالَ لَهُم اخوهُم صلِحٌ الا تَتَّقون* اتُترَكونَ فى ما ههُنا ءامِنين.
شعراء (26) 141 و 142 و 146
نيز---) انذار، انذار قوم ثمود
[1] مقصود از «فارتقب» بنا بر يك احتمال، «انتظر ما يصنعون» (منتظر هستم آنان چه انجام مىدهند) است. (مجمعالبيان، ج 9- 10، ص 289)