اللَّهَ ما لَكُم مِن الهٍ غَيرُهُ قَد جاءَتكُم بَيّنَةٌ مِن رَبّكُم هذِهِ ناقَةُ اللَّهِ لَكُم ءايَةً ....
اعراف (7) 73
والى ثَمودَ اخاهُم صلِحًا ...* ويقَومِ هذِهِ ناقَةُ اللَّهِ لَكُم ءايَةً.
هود (11) 61 و 64
وما مَنَعَنا ان نُرسِلَ بِالأيتِ الّا ان كَذَّبَ بِها الاوَّلونَ وءاتَينا ثَمودَ النّاقَةَ مُبصِرَةً فَظَلَموا بِها وما نُرسِلُ بِالأيتِ الّا تَخويفا.
اسراء (17) 59
كَذَّبَت ثَمودُ المُرسَلين* ما انتَ الّا بَشَرٌ مِثلُنا فَأتِ بِايَةٍ ان كُنتَ مِنَ الصدِقين* قالَ هذِهِ ناقَةٌ لَها شِربٌ ولَكُم شِربُ يَومٍ مَعلوم.
شعراء (26) 141 و 154 و 155
كَذَّبَت ثَمودُ بِالنُّذُر* انّا مُرسِلوا النّاقَةِ فِتنَةً لَهُم فَارتَقِبهُم واصطَبِر.
قمر (54) 23 و 27
كَذَّبَت ثَمودُ بِطَغوها* فَقالَ لَهُم رَسولُ اللَّهِ ناقَةَ اللَّهِ وسُقيها.
شمس (91) 11 و 13
5) آيات و نشانههاى خدا، در ميان قوم ثمود:
ولَقَد كَذَّبَ اصحبُ الحِجرِ المُرسَلين* وءاتَينهُم ءايتِنا فَكانوا عَنها مُعرِضين.
حجر (15) 80 و 81
اتّحاد ثمود
6) همسويى قوم ثمود با ديگر اقوام پيشين، در كفر و مخالفت با پيامبران خويش:
وثَمودُ وقَومُ لوطٍ واصحبُ لَيكَةِ اولكَ الاحزاب* ان كُلٌّ الّا كَذَّبَ الرُّسُلَ فَحَقَّ عِقاب.
ص (38) 13 و 14
وقالَ الَّذى ءامَنَ يقَومِ انّى اخافُ عَلَيكُم مِثلَ يَومِ الاحزاب* مِثلَ دَأبِ قَومِ نوحٍ وعادٍ وثَمودَ والَّذينَ مِن بَعدِهِم ومَا اللَّهُ يُريدُ ظُلمًا لِلعِباد.
غافر (40) 30 و 31
7) همسويى و اتّحاد طوايف نهگانه قوم ثمود، در قتل و ترور صالح (ع):
قالوا تَقاسَموا بِاللَّهِ لَنُبَيّتَنَّهُ واهلَهُ ثُمَّ لَنَقولَنَّ لِوَليّهِ ما شَهِدنا مَهلِكَ اهلِهِ وانّا لَصدِقون.
نمل (27) 49
اتمامحجّت بر ثمود
8) اتمامحجّت خداوند بر ثمود با انذار و بيان نزول عذاب بر آنان، در صورت ايمان نياوردن:
... وثَمودا ...* وكُلًّا ضَرَبنا لَهُ الامثلَ .... [1]
فرقان (25) 38 و 39
كَذَّبَت ثَمودُ بِالنُّذُر* فَكَيفَ كانَ عَذابى ونُذُر.
قمر (54) 23 و 30
9) اتمامحجّت صالح (ع) بر قوم ثمود، با ابلاغ رسالت الهى خويش:
والى ثَمودَ اخاهُم صلِحًا ...* ... قالَ يقَومِ لَقَد ابلَغتُكُم رِسالَةَ رَبّى ونَصَحتُ لَكُم ....
اعراف (7) 73 و 79
الَم يَأتِهِم نَبَا الَّذينَ مِن قَبلِهِم قَومِ نوحٍ وعادٍ وثَمودَ وقَومِ ابرهيمَ واصحبِ مَديَنَ والمُؤتَفِكتِ اتَتهُم رُسُلُهُم بِالبَيّنتِ فَما كانَ اللَّهُ لِيَظلِمَهُم ولكِن كانوا انفُسَهُم يَظلِمون.
توبه (9) 70
الَم يَأتِكُم نَبَؤُا الَّذينَ مِن قَبلِكُم قَومِ نوحٍ وعادٍ وثَمودَ والَّذينَ مِن بَعدِهِم لا يَعلَمُهُم الَّا اللَّهُ جاءَتهُم رُسُلُهُم بِالبَيّنتِ فَرَدّوا ايدِيَهُم فى
[1] مقصود از «ضربنا له الأمثال» آگاهى دادن و بيان كردن نزول عذاب بر قوم ثمود در صورت ايمان نياوردن آنان است. (مجمعالبيان، ج 7- 8، ص 267)