... ويَذكُرُوا اسمَ اللَّهِ فى ايّامٍ مَعلومتٍ .... [1]

حج (22) 28

تهليل در دعا

7) ذكر تهليل، از آداب دعا و نيايش به درگاه خداوند:

وَذَا النّونِ اذ ذَهَبَ مُغضِبًا فَظَنَّ ان لَن نَقدِرَ عَلَيهِ فَنَادى‌ فِى الظُّلُمتِ ان لا الهَ الّا انتَ سُبحنَكَ انّى كُنتُ مِنَ الظلِمين.

انبياء (21) 87

تهليل محمّد (ص)

8) توصيه خدا به پيامبر (ص) مبنى بر گفتن «لا اله الّا اللّه» در صورت اعراض مشركان از دعوت وى:

فَان تَوَلَّوا فَقُل حَسبِىَ اللَّهُ لا الهَ الّا هُوَ عَلَيهِ تَوَكَّلتُ وهُوَ رَبُّ العَرشِ العَظيم.

توبه (9) 129

تهليل مؤمنان‌

9) تهليل مؤمنان، مايه نجات آنان:

وَذَا النّونِ اذ ذَهَبَ مُغضِبًا فَظَنَّ ان لَن نَقدِرَ عَلَيهِ فَنَادى‌ فِى الظُّلُمتِ ان لا الهَ الّا انتَ سُبحنَكَ انّى كُنتُ مِنَ الظلِمين‌* فَاستَجَبنا لَهُ ونَجَّينهُ مِنَ الغَمّ وكَذلِكَ نُنجِى المُؤمِنين.

انبياء (21) 87 و 88

تهليل يونس (ع)

10) روى‌آورى يونس (ع) در تاريكيها به تهليل، موجب نجات وى از گرفتارى:

وَذَا النّونِ اذ ذَهَبَ مُغضِبًا فَظَنَّ ان لَن نَقدِرَ عَلَيهِ فَنَادى‌ فِى الظُّلُمتِ ان لا الهَ الّا انتَ .... [2]

انبياء (21) 87

11) تهليل و تسبيح يونس (ع)، موجب رهايى وى از شكم ماهى:

فَلَولا انَّهُ كانَ مِنَ المُسَبّحين‌* لَلَبِثَ فى بَطنِهِ الى‌ يَومِ يُبعَثون‌* فَنَبَذنهُ بِالعَراءِ وهُوَ سَقيم. [3]

صافات (37) 143- 145

دعوت به تهليل‌

12) دعوت خدا از پيامبر (ص) به تهليل، هنگام اعراض مشركان از دعوت وى:

فَان تَوَلَّوا فَقُل حَسبِىَ اللَّهُ لا الهَ الّا هُوَ عَلَيهِ تَوَكَّلتُ وهُوَ رَبُّ العَرشِ العَظيم.

توبه (9) 129

13) دعوت پيامبر (ص) از مشركان، براى گفتن لا اله الّا اللّه:

انَّهُم كانوا اذا قيلَ لَهُم لا الهَ الَّا اللَّهُ يَستَكبِرون‌* ويَقولونَ انّا لَتارِكوا ءالِهَتِنا لِشاعِرٍ مَجنون. [4]

صافات (37) 35 و 36

[1] امام صادق (ع) «لا اله الّا اللّه» را از جمله اذكار در اين ايّام دانسته است. (مجمع‌البيان، ج 7- 8، ص 129- 130)

[2] در روايتى از امام رضا (ع) نقل شده كه منظور از «ظلمات»، تاريكى شب و دريا و شكم ماهى است. (تفسير نورالثقلين، ج 3، ص 449، ح 137)

[3] منظور از «تسبيح» در آيه، ذكر «لا إله إلّاأنت سبحانك إنّى كنت من الظّالمين» است. (مجمع‌البيان، ج 7- 8، ص 716)

[4] منظور از دعوت‌كننده مشركان به توحيد، شخص پيامبراكرم (ص) (است، زيرا مشركان در آيه بعد مى‌گويند: «... لشاعر مجنون».