127. نمازگزاران
248) خوددارى از امدادرسانى به نيازمندان، زمينهساز تهديد خداوند به برخى نمازگزاران:
فَوَيلٌ لِلمُصَلّين* ويَمنَعونَ الماعون.
ماعون (107) 4 و 7
249) رياكارى در نماز، عامل تهديد خداوند به برخى نمازگزاران:
فَوَيلٌ لِلمُصَلّين* الَّذينَ هُم يُراءون.
ماعون (107) 4 و 6
250) غفلت و بىتوجّهى در نماز، زمينه تهديد خداوند به برخى نمازگزاران:
فَوَيلٌ لِلمُصَلّين* الَّذينَ هُم عَن صَلاتِهِم ساهون. [1]
ماعون (107) 4 و 5
128. نوح (ع)
251) تهديد نوح (ع) از سوى اشراف قوم وى، به سنگسار شدن:
قالوا لَن لَم تَنتَهِ ينوحُ لَتَكونَنَّ مِنَ المَرجومين.
شعراء (26) 116
252) بىپروايى قوم نوح از خدا، عامل تهديد آن حضرت، از سوى آنان:
فاتَّقُوا اللَّهَ واطيعون* فاتَّقُوا اللَّهَ واطيعون* قالوا لَن لَم تَنتَهِ ينوحُ لَتَكونَنَّ مِنَ المَرجومين.
شعراء (26) 108 و 110 و 116
253) انذارهاى نوح (ع)، سبب تهديد وى از جانب كافران قوم خود:
ان انَا الّا نَذيرٌ مُبين* قالوا لَن لَم تَنتَهِ ينوحُ لَتَكونَنَّ مِنَ المَرجومين.
شعراء (26) 115 و 116
254) خودبرتربينى قوم نوح، سبب تهديد آن حضرت، از سوى آنان:
قالوا انُؤمِنُ لَكَ واتَّبَعَكَ الارذَلون* قالوا لَن لَم تَنتَهِ ينوحُ لَتَكونَنَّ مِنَ المَرجومين. [2]
شعراء (26) 111 و 116
255) تهديد شدن نوح (ع) به آوارگى يا پذيرش آيين شرك از سوى قوم كافر خود:
الَم يَأتِكُم نَبَؤُا الَّذينَ مِن قَبلِكُم قَومِ نوحٍ وعادٍ وثَمودَ والَّذينَ مِن بَعدِهِم لا يَعلَمُهُم الَّا اللَّهُ جاءَتهُم رُسُلُهُم بِالبَيّنتِ فَرَدّوا ايدِيَهُم فى افوهِهِم وقالوا انّا كَفَرنا بِما ارسِلتُم بِهِ وانّا لَفى شَكٍّ مِمّا تَدعونَنا الَيهِ مُريب* وقالَ الَّذينَ كَفَروا لِرُسُلِهِم لَنُخرِجَنَّكُم مِن ارضِنا او لَتَعودُنَّ فى مِلَّتِنا فَاوحى الَيهِم رَبُّهُم لَنُهلِكَنَّ الظلِمين.
ابراهيم (14) 9 و 13
129. وليدبنمغيره
256) تهديد شدن وليد بن مغيره به عذاب سخت، در جهنّم:
ذَرنى ومَن خَلَقتُ وحيدا* سَارهِقُهُ صَعودا* سَاصليهِ سَقَر. [3]
مدثر (74) 11 و 17 و 26
130. هابيل
257) سوگند تهديدآميز قابيل، به كشتن برادرش هابيل:
واتلُ عَلَيهِم نَبَا ابنَى ءادَمَ بِالحَقّ اذ قَرَّبا قُربانًا فَتُقُبّلَ مِن احَدِهِما ولَم يُتَقَبَّل مِنَ الأخَرِ قالَ لَاقتُلَنَّكَ .... [4]
مائده (5) 27
[1] «سهو» (مصدر «ساهون»)، به معناى غفلت است. (المصباح، ج 1- 2، ص 293، «سها»)
[2] برداشت مذكور، بر اين اساس است كه كافران قوم نوح، ايمانآورندگان به آن حضرت را «أرذلون» و فرومايگان خواندند و اين نشانه عجب و خودبرتربينى آنان بود.
[3] منظور از «و من خلقت وحيدا»، وليدبنمغيره است. (مجمعالبيان، ج 9- 10، ص 584)
[4] «لام» در «لأقتلنّك»، توطئه براى قسم است. (اعرابالقرآن، درويش، ج 2، ص 451)