ومَهّلهُم قَليلا* انَّ لَدَينا انكالًا وجَحيما.
مزمل (73) 10- 12
ذَرنى ومَن خَلَقتُ وحيدا* وجَعَلتُ لَهُ مالًا مَمدودا* وبَنينَ شُهودا* ومَهَّدتُّ لَهُ تَمهيدا* ثُمَّ يَطمَعُ ان ازيد* سَارهِقُهُ صَعودا.
مدثر (74) 11- 15 و 17
ويلٌ لِكُلّ هُمَزَةٍ لُمَزَة* الَّذى جَمَعَ مالًا وعَدَّدَه* يَحسَبُ انَّ مالَهُ اخلَدَه.
همزه (104) 1- 3
نيز---) همين مدخل، تهديد قوم سبأ، تهديد قومشعيب، تهديد قوم نوح
12. اصحاب شمال
36) تهديد اصحاب شمال و نگونبختان، به كيفر جهنّم از جانب خدا:
واصحبُ الشّمالِ ما اصحبُ الشّمال* فى سَمومٍ وحَميم* وظِلّ مِن يَحموم* لا بارِدٍ ولا كَريم* انَّهُم كانوا قَبلَ ذلِكَ مُترَفين* وكانوا يُصِرّونَ عَلَى الحِنثِ العَظيم* وكانوا يَقولونَ اذا مِتنا وكُنّا تُرابًا وعِظمًا اءِنّا مَبعوثون* او ءاباؤُنَا الاوَّلون* قُل انَّ الاوَّلينَ والأخِرين* لَمَجموعونَ الى ميقتِ يَومٍ مَعلوم.
واقعه (56) 41- 50
وامّا مَن اوتِىَ كِتبَهُ بِشِمالِهِ فَيَقولُ يلَيتَنى لَم اوتَ كِتبِيَه* ولَم ادرِ ما حِسابِيَه* يلَيتَها كانَتِ القاضِيَه* ما اغنى عَنّى مالِيَه* هَلَكَ عَنّى سُلطنِيَه* خُذوهُ فَغُلّوه* ثُمَّ الجَحِيمَ صَلّوه* ثُمَّ فى سِلسِلَةٍ ذَرعُها سَبعونَ ذِراعًا فاسلُكوه.
حاقه (69) 25- 32
وامّا مَن اوتِىَ كِتبَهُ وراءَ ظَهرِه* فَسَوفَ يَدعوا ثُبورا* ويَصلى سَعيرا.
انشقاق (84) 10- 12
والَّذينَ كَفَروا بِايتِنا هُم اصحبُ المَشَمَه* عَلَيهِم نارٌ مُؤصَدَه.
بلد (90) 19 و 20
13. اصحاب كهف
37) تهديد اصحاب كهف، از سوى حاكمان زمان خود:
واذِ اعتَزَلتُموهُم وما يَعبُدونَ الَّا اللَّهَ فَأوُا الَى الكَهفِ يَنشُر لَكُم رَبُّكُم مِن رَحمَتِهِ ويُهَيّئ لَكُم مِن امرِكُم مِرفَقا* انَّهُم ان يَظهَروا عَلَيكُم يَرجُموكُم او يُعيدوكُم فى مِلَّتِهِم ولَن تُفلِحوا اذًا ابَدا.
كهف (18) 16 و 20
14. اعراب---) همين مدخل، تهديدشدگان، باديهنشينان و عرب
15. اعراضكنندگان
38) تهديد اعراضكنندگان از خدا و آيات او، به كيفر و عذاب:
كَذلِكَ نَقُصُّ عَلَيكَ مِن انباءِ ما قَد سَبَقَ وقَد ءاتَينكَ مِن لَدُنّا ذِكرا* مَن اعرَضَ عَنهُ فَانَّهُ يَحمِلُ يَومَ القِيمَةِ وِزرا* خلِدينَ فيهِ وساءَ لَهُم يَومَ القِيمَةِ حِملا.
طه (20) 99- 101
ومَن اظلَمُ مِمَّن ذُكّرَ بِايتِ رَبّهِ ثُمَّ اعرَضَ عَنها انّا مِنَ المُجرِمينَ مُنتَقِمون.
سجده (32) 22
39) تهديد اعراضكنندگان از ذكر خدا و آيات او، به كيفر و عذاب در قيامت:
ومَن اظلَمُ مِمَّن ذُكّرَ بِايتِ رَبّهِ فَاعرَضَ عَنها ونَسِىَ ما قَدَّمَت يَداهُ انّا جَعَلنا عَلى قُلوبِهِم اكِنَّةً ان يَفقَهوهُ وفِى ءاذانِهِم وقرًا وان تَدعُهُم الَى الهُدى فَلَن يَهتَدوا اذًا ابَدا* ورَبُّكَ الغَفورُ ذُو الرَّحمَةِ لَو يُؤاخِذُهُم بِما كَسَبوا لَعَجَّلَ لَهُمُ