تَنتَهِ لَارجُمَنَّكَ واهجُرنى مَليّا.
مريم (19) 46
11) تهديد ابراهيم (ع) به اعدام و سوزانده شدن از سوى قومش:
فَما كانَ جَوابَ قَومِهِ الّا ان قالوا اقتُلوهُ او حَرّقوهُ فَانجهُ اللَّهُ مِنَ النّارِ انَّ فى ذلِكَ لَأيتٍ لِقَومٍ يُؤمِنون.
عنكبوت (29) 24
12) تهديد ابراهيم (ع) به طرد شدن از جانب آزر، در صورت تبليغ خداپرستى:
قالَ اراغِبٌ انتَ عَن ءالِهَتى يابرهيمُ لَن لَم تَنتَهِ لَارجُمَنَّكَ واهجُرنى مَليّا.
13) مخالفت ابراهيم (ع) با بتها، علت تهديد او از جانب آزر:
3. ابليس
14) تهديد ابليس به دوزخ، از سوى خداوند:
... ثُمَّ قُلنا لِلمَلكَةِ اسجُدوا لِاءدَمَ فَسَجَدُوا الّا ابليسَ لَم يَكُن مِنَ السجِدين* قالَ فَبِما اغوَيتَنى لَاقعُدَنَّ لَهُم صِرطَكَ المُستَقيم* قالَ اخرُجِنها مَذءومًا مَدحورًا لَمَن تَبِعَكَ مِنهُم لَاملَانَّ جَهَنَّمَ مِنكُم اجمَعين.
اعراف (7) 11 و 16 و 18
الّا ابليسَ ابى ان يَكونَ مَعَ السجِدين* وانَّ جَهَنَّمَ لَمَوعِدُهُم اجمَعين.
حجر (15) 31 و 43
قالَ يابليسُ ما مَنَعَكَ ان تَسجُدَ لِما خَلَقتُ بِيَدَىَّ استَكبَرتَ ام كُنتَ مِنَ العالين* قالَ فَالحَقُّ والحَقَّ اقول* لَاملَانَّ جَهَنَّمَ مِنكَ ومِمَّن تَبِعَكَ مِنهُم اجمَعين.
ص (38) 75 و 84 و 85
4. ابوجهل
15) ابوجهل، مورد نفرين و تهديد الهى به عذاب:
فَلا صَدَّقَ ولا صَلّى* ولكِن كَذَّبَ وتَوَلّى* ثُمَّ ذَهَبَ الى اهلِهِ يَتَمَطّى* اولى لَكَ فَاولى* ثُمَّ اولى لَكَ فَاولى. [1]
قيامت (75) 31- 35
ارَءَيتَ الَّذى يَنهى* الَم يَعلَم بِانَّ اللَّهَ يَرى* كَلّا لَن لَم يَنتَهِ لَنَسفَعًا بِالنّاصِيَة* ناصِيَةٍ كذِبَةٍ خاطِئَة* فَليَدعُ نادِيَه* سَنَدعُ الزَّبانِيَة. [2]
علق (96) 9 و 14- 18
5. ابولهب
16) تهديد شديد ابولهب از جانب خداوند، به ورود در آتش دوزخ:
تَبَّت يَدا ابى لَهَبٍ وتَبّ* سَيَصلى نارًا ذاتَ لَهَب.
مسد (111) 1 و 3
6. احبار
17) احبار (علماى يهود)، مورد تهديد خداوند، به دليل مخالفت با تغيير قبله:
قَد نَرى تَقَلُّبَ وجهِكَ فِى السَّماءِ فَلَنُوَلّيَنَّكَ قِبلَةً تَرضها فَوَلّ وجهَكَ شَطرَ المَسجِدِ الحَرامِ وحَيثُ ما كُنتُم فَوَلّوا وُجوهَكُم شَطرَهُ وانَّ الَّذينَ اوتوا الكِتبَ لَيَعلَمونَ انَّهُ الحَقُّ مِن رَبّهِم ومَا اللَّهُ بِغفِلٍ عَمّا يَعمَلون. [3]
بقره (2) 144
[1] بر اساس شأن نزول، آيات ياد شده درباره ابوجهل است و كلمه «أولى» براى تهديد مىباشد. (مجمعالبيان، ج 9- 10، ص 606)
[2] بر اساس حديث منقول، آيات مزبور، ناظر به ابوجهل است. (مجمعالبيان، ج 9- 10، ص 782)
[3] مقصود از «أوتوا الكتاب» علماى يهود است. (مجمعالبيان، ج 1- 2، ص 420)