سُجَّدًا وسَبَّحوا بِحَمدِ رَبّهِم وهُم لا يَستَكبِرون* تَتَجافى جُنوبُهُم عَنِ المَضاجِعِ يَدعونَ رَبَّهُم خَوفًا وطَمَعًا .... [1]
سجده (32) 15 و 16
امَّن هُوَ قنِتٌ ءاناءَ الَّيلِ ساجِدًا وقامًا يَحذَرُ الأخِرَةَ ويَرجوا رَحمَةَ رَبّهِ .... [2]
زمر (39) 9
فَاصبِر عَلى ما يَقولونَ وسَبّح بِحَمدِ رَبّكَ قَبلَ طُلوعِ الشَّمسِ وقَبلَ الغُروب* ومِنَ الَّيلِ فَسَبّحهُ وادبرَ السُّجود. [3]
ق (50) 39 و 40
كانوا قَليلًا مِنَ الَّيلِ ما يَهجَعون* وبِالاسحارِ هُم يَستَغفِرون.
ذاريات (51) 17 و 18
واصبِر لِحُكمِ رَبّكَ فَانَّكَ بِاعيُنِنا وسَبّح بِحَمدِ رَبّكَ حينَ تَقوم* ومِنَ الَّيلِ فَسَبّحهُ وادبرَ النُّجوم. [4]
طور (52) 48 و 49
يايُّهَا المُزَّمّل* قُمِ الَّيلَ الّا قَليلا* نِصفَهُ اوِ انقُص مِنهُ قَليلا* او زِد عَلَيهِ ورَتّلِ القُرءانَ تَرتيلا* انَّ رَبَّكَ يَعلَمُ انَّكَ تَقومُ ادنى مِن ثُلُثَىِ الَّيلِ ونِصفَهُ وثُلُثَهُ وطَافَةٌ مِنَ الَّذينَ مَعَكَ واللَّهُ يُقَدّرُ الَّيلَ والنَّهارَ عَلِمَ ان لَن تُحصوهُ فَتابَ عَلَيكُم فَاقرَءوا ما تَيَسَّرَ مِنَ القُرءانِ ....
مزمل (73) 1- 4 و 20
ومِنَ الَّيلِ فَاسجُد لَهُ وسَبّحهُ لَيلًا طَويلا.
انسان (76) 26
متهجّدان
1. اهلكتاب
29) شبزندهدارى براى تلاوت آيات الهى و عبادت براى او، ملاك برترى برخى از اهلكتاب:
لَيسوا سَواءً مِن اهلِ الكِتبِ امَّةٌ قامَةٌ يَتلونَ ءايتِ اللَّهِ ءاناءَ الَّيلِ وهُم يَسجُدون.
آلعمران (3) 113
2. صحابه
30) تشبيه متهجّدان از صحابه پيامبر (ص) در انجيل و تورات به زراعت و مراحل گوناگون رشد آن:
مُحَمَّدٌ رَسولُ اللَّهِ والَّذينَ مَعَهُ اشِدّاءُ عَلَى الكُفّارِ رُحَماءُ بَينَهُم تَرهُم رُكَّعًا سُجَّدًا يَبتَغونَ فَضلًا مِنَ اللَّهِ ورِضونًا سيماهُم فى وُجوهِهِم مِن اثَرِ السُّجودِ ذلِكَ مَثَلُهُم فِى التَّورةِ ومَثَلُهُم فِى الانجيلِ كَزَرعٍ اخرَجَ شَطَهُ فَازَرَهُ فَاستَغلَظَ فَاستَوى عَلى سوقِهِ يُعجِبُ الزُّرّاعَ لِيَغيظَ بِهِمُ الكُفّارَ وعَدَ اللَّهُ الَّذينَ ءامَنوا وعَمِلوا الصلِحتِ مِنهُم مَغفِرَةً واجرًا عَظيما. [5]
فتح (48) 29
31) تمجيد خدا از تهجّد صحابه، به همراه پيامبر (ص):
مُحَمَّدٌ رَسولُ اللَّهِ والَّذينَ مَعَهُ اشِدّاءُ عَلَى الكُفّارِ رُحَماءُ بَينَهُم تَرهُم رُكَّعًا سُجَّدًا يَبتَغونَ فَضلًا مِنَ اللَّهِ ورِضونًا سيماهُم فى وُجوهِهِم مِن اثَرِ السُّجودِ ذلِكَ مَثَلُهُم فِى التَّورةِ ومَثَلُهُم فِى الانجيلِ كَزَرعٍ اخرَجَ شَطَهُ
[1] مقصود از «تتجافى ...» نماز شب است. (مجمعالبيان، ج 7- 8، ص 517)
[2] از مصاديق آيه، نماز در شب است. (مجمعالبيان، ج 7- 8، ص 517)
[3] منظور از «و من اللّيل ...» نماز شب است. (مجمعالبيان، ج 9- 10، ص 225)
[4] مقصود از «و من اللّيل ...» نماز شب است. (مجمعالبيان، ج 9- 10، ص 257)
[5] امام صادق (ع) درباره «سيماهم فى وجوههم من اثر السّجود» فرمود: منظور [اثر] شبزندهدارى با نماز است. (من لايحضره الفقيه، ج 1، ص 299، ح 7)