responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 9  صفحه : 301

2. شرك‌

115) شريك قائل شدن براى خداوند، مانع توكّل به او:

ياهلَ الكِتبِ لا تَغلوا فى دينِكُم ولا تَقولوا عَلَى اللَّهِ الَّا الحَقَّ انَّمَا المَسيحُ عيسَى ابنُ مَريَمَ رَسولُ اللَّهِ وكَلِمَتُهُ القها الى‌ مَريَمَ ورُوحٌ مِنهُ فَامِنوا بِاللَّهِ ورُسُلِهِ ولا تَقولوا ثَلثَةٌ انتَهوا خَيرًا لَكُم انَّمَا اللَّهُ الهٌ وحِدٌ سُبحنَهُ ان يَكونَ لَهُ ولَدٌ لَهُ ما فِى السَّموتِ وما فِى الارضِ وكَفى‌ بِاللَّهِ وكيلا.

نساء (4) 171

ويَعبُدونَ مِن دونِ اللَّهِ ما لا يَنفَعُهُم ولا يَضُرُّهُم وكانَ الكافِرُ عَلى‌ رَبّهِ ظَهيرا* وتَوَكَّل عَلَى الحَىّ الَّذى لا يَموتُ وسَبّح بِحَمدِهِ وكَفى‌ بِهِ بِذُنوبِ عِبادِهِ خَبيرا.

فرقان (25) 55 و 58

ولَن سَالتَهُم مَن خَلَقَ السَّموتِ والارضَ لَيَقولُنَّ اللَّهُ قُل افَرَءَيتُم ما تَدعونَ مِن دونِ اللَّهِ ان ارادَنِىَ اللَّهُ بِضُرّ هَل هُنَّ كشِفتُ ضُرّهِ او ارادَنى بِرَحمَةٍ هَل هُنَّ مُمسِكتُ رَحمَتِهِ قُل حَسبِىَ اللَّهُ عَلَيهِ يَتَوَكَّلُ المُتَوَكّلون.

زمر (39) 38

قَد كانَت لَكُم اسوَةٌ حَسَنَةٌ فى ابرهيمَ والَّذينَ مَعَهُ اذ قالوا لِقَومِهِم انّا بُرَءؤُا مِنكُم و مِمّا تَعبُدونَ مِن دونِ اللَّهِ كَفَرنا بِكُم وبَدا بَينَنا وبَينَكُمُ العَدوةُ و البَغضاءُ ابَدًا حَتّى‌ تُؤمِنوا بِاللَّهِ وحدَهُ الّا قَولَ ابرهيمَ لِابيهِ لَاستَغفِرَنَّ لَكَ وما املِكُ لَكَ مِنَ اللَّهِ مِن شَى‌ءٍ رَبَّنا عَلَيكَ تَوَكَّلنا .... [1]

ممتحنه (60) 4

3. ضلالت‌

116) گمراهى، از موانع توكّل بر خدا:

قُل هُوَ الرَّحمنُ ءامَنّا بِهِ وعَلَيهِ تَوَكَّلنا فَسَتَعلَمونَ مَن هُوَ فى ضَللٍ مُبين.

ملك (67) 29

4. نفاق‌

117) نفاق و بيماردلى، مانع توكّل به خداوند:

اذ يَقولُ المُنفِقونَ والَّذينَ فى قُلوبِهِم مَرَضٌ غَرَّ هؤُلاءِ دينُهُم ومَن يَتَوَكَّل عَلَى اللَّهِ فَانَّ اللَّهَ عَزيزٌ حَكيم. [2]

انفال (8) 49

موسى (ع) و توكّل---) همين مدخل، دعوت به توكّل‌

يعقوب (ع) و توكّل---) همين مدخل، دعوت به توكّل‌

تولّد---) ولادت‌

تولّى---) محبّت‌

توليدمثل‌

توليدمثل به معناى پديد آوردن نظير خود و زاد و ولد كردن است. [3] در اين مدخل از واژه‌هاى «زوج»، «ذرّيّه»، «لقاح»، «ولد» و «عاقر» استفاده شده است.


[1] در اين آيات، توكّل بر خدا پس از بيان حال بيماردلان و مشركان ذكر شده و برداشت ياد شده با توجّه به چنين بيانى احتمال دارد.

[2] در اين آيات، توكّل بر خدا پس از بيان حال بيماردلان و مشركان ذكر شده و برداشت ياد شده با توجّه به چنين بيانى احتمال دارد.

[3] لغت‌نامه، ج 5، ص 6272، «توليد».

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 9  صفحه : 301
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست