responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 9  صفحه : 296

وما ارسَلنكَ الّا مُبَشّرًا ونَذيرا* قُل ما اسَلُكُم عَلَيهِ مِن اجرٍ الّا مَن شاءَ ان يَتَّخِذَ الى‌ رَبّهِ سَبيلا* وتَوَكَّل عَلَى الحَىّ الَّذى لا يَموتُ وسَبّح بِحَمدِهِ وكَفى‌ بِهِ بِذُنوبِ عِبادِهِ خَبيرا.

فرقان (25) 56- 58

وانذِر عَشيرَتَكَ الاقرَبين‌* فَان عَصَوكَ فَقُل انّى بَرى‌ءٌ مِمّا تَعمَلون‌* وتَوَكَّل عَلَى‌العَزيزِ الرَّحيم.

شعراء (26) 214 و 216 و 217

فَتَوَكَّل عَلَى اللَّهِ انَّكَ عَلَى الحَقّ المُبين‌* انَّكَ لا تُسمِعُ المَوتى‌ ولا تُسمِعُ الصُّمَّ الدُّعاءَ اذا ولَّوا مُدبِرين.

نمل (27) 79 و 80

الَّذينَ يُبَلّغونَ رِسلتِ اللَّهِ ويَخشَونَهُ ولا يَخشَونَ احَدًا الّا اللَّهَ وكَفى‌ بِاللَّهِ حَسيبا.

احزاب (33) 39

ولَن سَالتَهُم مَن خَلَقَ السَّموتِ والارضَ لَيَقولُنَّ اللَّهُ قُل افَرَءَيتُم ما تَدعونَ مِن دونِ اللَّهِ ان ارادَنِىَ اللَّهُ بِضُرّ هَل هُنَّ كشِفتُ ضُرّهِ او ارادَنى بِرَحمَةٍ هَل هُنَّ مُمسِكتُ رَحمَتِهِ قُل حَسبِىَ اللَّهُ عَلَيهِ يَتَوَكَّلُ المُتَوَكّلون‌* قُل يقَومِ اعمَلوا عَلى‌ مَكانَتِكُم انّى عمِلٌ فَسَوفَ تَعلَمون.

زمر (39) 38 و 39

ويقَومِ ما لى ادعوكُم الَى النَّجوةِ وتَدعونَنى الَى النّار* فَسَتَذكُرونَ ما اقولُ لَكُم وافَوّضُ امرى الَى اللَّهِ انَّ اللَّهَ بَصيرٌ بِالعِباد.

غافر (40) 41 و 44

قَد كانَت لَكُم اسوَةٌ حَسَنَةٌ فى ابرهيمَ والَّذينَ مَعَهُ اذ قالوا لِقَومِهِم انّا بُرَءؤُا مِنكُم و مِمّا تَعبُدونَ مِن دونِ اللَّهِ كَفَرنا بِكُم وبَدا بَينَنا وبَينَكُمُ العَدوةُ و البَغضاءُ ابَدًا حَتّى‌ تُؤمِنوا بِاللَّهِ وحدَهُ الّا قَولَ ابرهيمَ لِابيهِ لَاستَغفِرَنَّ لَكَ وما املِكُ لَكَ مِنَ اللَّهِ مِن شَى‌ءٍ رَبَّنا عَلَيكَ تَوَكَّلنا والَيكَ انَبنا والَيكَ المَصير.

ممتحنه (60) 4

قُل ارَءَيتُم ان اهلَكَنِىَ اللَّهُ ومَن مَعِىَ او رَحِمَنا فَمَن يُجيرُ الكفِرينَ مِن عَذابٍ اليم‌* قُل هُوَ الرَّحمنُ ءامَنّا بِهِ وعَلَيهِ تَوَكَّلنا فَسَتَعلَمونَ مَن هُوَ فى ضَللٍ مُبين.

ملك (67) 28 و 29

98) لزوم توكّل و اعتماد به خداوند براى مبلّغان دينى، در تأمين نيازهاى زندگى خويش:

وما ارسَلنكَ ...* قُل ما اسَلُكُم عَلَيهِ مِن اجرٍ ...* وتَوَكَّل عَلَى الحَىّ الَّذى لا يَموتُ .... [1]

فرقان (25) 56- 58

3. تحمّل اذيّت‌

99) لزوم توكّل بر خدا در برابر اذيّتها و آزارهاى دشمنان:

الَم يَأتِكُم نَبَؤُا الَّذينَ مِن قَبلِكُم قَومِ نوحٍ وعادٍ وثَمودَ والَّذينَ مِن بَعدِهِم لا يَعلَمُهُم الَّا اللَّهُ جاءَتهُم رُسُلُهُم بِالبَيّنتِ فَرَدّوا ايدِيَهُم فى افوهِهِم وقالوا انّا كَفَرنا بِما ارسِلتُم بِهِ وانّا لَفى شَكٍّ مِمّا تَدعونَنا الَيهِ مُريب‌* وما لَنا الّا نَتَوَكَّلَ عَلَى اللَّهِ وقَد هَدنا سُبُلَنا ولَنَصبِرَنَّ عَلى‌ ما ءاذَيتُمونا وعَلَى اللَّهِ فَليَتَوَكَّلِ المُتَوَكّلون.

ابراهيم (14) 9 و 12


[1] فرمان خداوند به توكّل پس از توصيه به عدم درخواست مزد از مردم، مى‌تواند حاكى از اين باشد كه مبلّغان دينى بايد در تأمين نيازهاى زندگى خويش بر خداوند توكّل كنند.

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 9  صفحه : 296
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست