responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 9  صفحه : 283

تَعبُدونَ مِن دونِ اللَّهِ كَفَرنا بِكُم وبَدا بَينَنا وبَينَكُمُ العَدوةُ و البَغضاءُ ابَدًا حَتّى‌ تُؤمِنوا بِاللَّهِ وحدَهُ الّا قَولَ ابرهيمَ لِابيهِ لَاستَغفِرَنَّ لَكَ وما املِكُ لَكَ مِنَ اللَّهِ مِن شَى‌ءٍ رَبَّنا عَلَيكَ تَوَكَّلنا والَيكَ انَبنا والَيكَ المَصير* لَقَد كانَ لَكُم فيهِم اسوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَن كانَ يَرجُوا اللَّهَ واليَومَ الأخِرَ ومَن يَتَوَلَّ فَانَّ اللَّهَ هُوَ الغَنىُّ الحَميد.

ممتحنه (60) 4 و 6

33) پيروان ابراهيم، اسوه‌اى نيكو در توكّل به خدا براى مؤمنان:

قَد كانَت لَكُم اسوَةٌ حَسَنَةٌ فى ابرهيمَ والَّذينَ مَعَهُ اذ قالوا لِقَومِهِم انّا بُرَءؤُا مِنكُم و مِمّا تَعبُدونَ مِن دونِ اللَّهِ كَفَرنا بِكُم وبَدا بَينَنا وبَينَكُمُ العَدوةُ و البَغضاءُ ابَدًا حَتّى‌ تُؤمِنوا بِاللَّهِ وحدَهُ الّا قَولَ ابرهيمَ لِابيهِ لَاستَغفِرَنَّ لَكَ وما املِكُ لَكَ مِنَ اللَّهِ مِن شَى‌ءٍ رَبَّنا عَلَيكَ تَوَكَّلنا والَيكَ انَبنا والَيكَ المَصير* لَقَد كانَ لَكُم فيهِم اسوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَن كانَ يَرجُوا اللَّهَ واليَومَ الأخِرَ ومَن يَتَوَلَّ فَانَّ اللَّهَ هُوَ الغَنىُّ الحَميد.

ممتحنه (60) 4 و 6

2. اصحاب كهف‌

34) توكّل اصحاب كهف به خدا در هجرت از محيط شرك:

اذ اوَى الفِتيَةُ الَى الكَهفِ فَقالوا رَبَّنا ءاتِنا مِن لَدُنكَ رَحمَةً وهَيّئ لَنا مِن امرِنا رَشَدا* واذِ اعتَزَلتُموهُم وما يَعبُدونَ الَّا اللَّهَ فَأوُا الَى الكَهفِ يَنشُر لَكُم رَبُّكُم مِن رَحمَتِهِ ويُهَيّئ لَكُم مِن امرِكُم مِرفَقا.

كهف (18) 10 و 16

3. انبيا

35) توكّل بر خدا در تمام امور، سيره پيامبران الهى:

قالَت لَهُم رُسُلُهُم ان نَحنُ الّا بَشَرٌ مِثلُكُم ولكِنَّ اللَّهَ يَمُنُّ عَلى‌ مَن يَشاءُ مِن عِبادِهِ وما كانَ لَنا ان نَأتِيَكُم بِسُلطنٍ الّا بِاذنِ اللَّهِ وعَلَى اللَّهِ فَليَتَوَكَّلِ المُؤمِنون‌* وما لَنا الّا نَتَوَكَّلَ عَلَى اللَّهِ وقَد هَدنا سُبُلَنا ولَنَصبِرَنَّ عَلى‌ ما ءاذَيتُمونا وعَلَى اللَّهِ فَليَتَوَكَّلِ المُتَوَكّلون. [1]

ابراهيم (14) 11 و 12

4. بنى‌اسرائيل‌

36) توكّل و اعتماد قوم موسى و بنى‌اسرائيل بر خداوند، براى نجات از شرّ كافران:

وقالَ موسى‌ يقَومِ ...* فَقالوا عَلَى اللَّهِ تَوَكَّلنا ...* ونَجّنا بِرَحمَتِكَ مِنَ القَومِ الكفِرين.

يونس (10) 84- 86

37) توكّل و اعتماد بنى‌اسرائيل بر خداوند، براى رهايى از ضعف و ناتوانى در برابر ستمگران قوم فرعون:

فَما ءامَنَ لِموسى‌ الّا ... عَلى‌ خَوفٍ مِن فِرعَونَ ومَلَإِهِم ان يَفتِنَهُم ...* وقالَ موسى‌ يقَومِ ...* فَقالوا عَلَى اللَّهِ تَوَكَّلنا رَبَّنا لا تَجعَلنا فِتنَةً لِلقَومِ الظلِمين. [2]

يونس (10) 83- 85

38) اتّكال به خدا، از پيامهاى الهى تورات به بنى‌اسرائيل:

وءاتَينا مُوسَى الكِتبَ وجَعَلنهُ هُدًى‌


[1] با توجّه به تكرار جمله «فليتوكّل» كه در آغاز به ايجاد توكّل و آنگاه به تداوم آن سفارش شده است. (الكشّاف، ج 2، ص 544)

[2] همان‌گونه كه مال و اولاد به دليل داشتن جاذبه، آدميان را مفتون خود مى‌كند، ضعف و ناتوانى مردم نيز براى زورگويان، فتنه و آزمايش است و آنان را به تجاوز بر ضعيفان ترغيب مى‌كند. (الميزان، ج 10، ص 114)

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 9  صفحه : 283
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست