ويَرزُقهُ مِن حَيثُ لا يَحتَسِبُ ومَن يَتَوَكَّل عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسبُهُ انَّ اللَّهَ بلِغُ امرِهِ قَد جَعَلَ اللَّهُ لِكُلّ شَى‌ءٍ قَدرا.

طلاق (65) 3

20. مصونيّت از شيطان‌

21) توكّل به خداوند، موجب محفوظ ماندن انسان از سلطه و ضرر شيطان:

فَاسرِ بِاهلِكَ بِقِطعٍ مِنَ الَّيلِ واتَّبِع ادبرَهُم ولا يَلتَفِت مِنكُم احَدٌ وامضوا حَيثُ تُؤمَرون.

حجر (15) 65

فَاذا قَرَأتَ القُرءانَ فَاستَعِذ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيطنِ الرَّجيم‌* انَّهُ لَيسَ لَهُ سُلطنٌ عَلَى الَّذينَ ءامَنوا وعَلى‌ رَبّهِم يَتَوَكَّلون.

نحل (16) 98 و 99

انَّ عِبادى لَيسَ لَكَ عَلَيهِم سُلطنٌ وكَفى‌ بِرَبّكَ وَكيلا.

اسراء (17) 65

انَّمَا النَّجوى‌ مِنَ الشَّيطنِ لِيَحزُنَ الَّذينَ ءامَنوا ولَيسَ بِضارّهِم شَى‌ءًا الّا بِاذنِ اللَّهِ وعَلَى اللَّهِ فَليَتَوَكَّلِ المُؤمِنون.

مجادله (58) 10

استعاذه و توكّل‌

22) استعاذه، نوعى از توكّل و اعتماد بر خداوند:

... فَاستَعِذ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيطنِ الرَّجيم‌* انَّهُ لَيسَ لَهُ سُلطنٌ عَلَى الَّذينَ ... وعَلى‌ رَبّهِم يَتَوَكَّلون. [1]

نحل (16) 98 و 99

استمرار توكّل‌

23) لزوم تكرار و استمرار، در توكّل به خدا:

انَّمَا المُؤمِنونَ الَّذينَ اذا ذُكِرَ اللَّهُ وجِلَت قُلوبُهُم واذا تُلِيَت عَلَيهِم ءَايتُهُ زَادَتهُم ايمنًا وعَلى‌ رَبّهِم يَتَوَكَّلون. [2]

انفال (8) 2

الَّذينَ صَبَروا وعَلى‌ رَبّهِم يَتَوَكَّلون.

نحل (16) 42

انَّهُ لَيسَ لَهُ سُلطنٌ عَلَى الَّذينَ ءامَنوا وعَلى‌ رَبّهِم يَتَوَكَّلون.

نحل (16) 99

الَّذينَ صَبَروا وعَلى‌ رَبّهِم يَتَوَكَّلون.

عنكبوت (29) 59

فَما اوتيتُم مِن شَى‌ءٍ فَمَتعُ الحَيوةِ الدُّنيا وما عِندَ اللَّهِ خَيرٌ وابقى‌ لِلَّذينَ ءامَنوا وعَلى‌ رَبّهِم يَتَوَكَّلون.

شورى (42) 36

24) لزوم پايبندى و استمرار در توكّل به خدا:

قالَت لَهُم رُسُلُهُم ان نَحنُ الّا بَشَرٌ مِثلُكُم ولكِنَّ اللَّهَ يَمُنُّ عَلى‌ مَن يَشاءُ مِن عِبادِهِ وما كانَ لَنا ان نَأتِيَكُم بِسُلطنٍ الّا بِاذنِ اللَّهِ وعَلَى اللَّهِ فَليَتَوَكَّلِ المُؤمِنون‌* وما لَنا الّا نَتَوَكَّلَ عَلَى اللَّهِ وقَد هَدنا سُبُلَنا ولَنَصبِرَنَّ عَلى‌ ما ءاذَيتُمونا وعَلَى اللَّهِ فَليَتَوَكَّلِ المُتَوَكّلون. [3]

ابراهيم (14) 11 و 12

الگوى توكّل---) همين مدخل، توكّل‌كنندگان، ابراهيم (ع)

[1] برداشت مزبور از جمله «إنّه ليس له ... على‌ ربّهم يتوكّلون» كه تعليل براى «فاستعذ باللّه» است، استفاده شده است؛ يعنى به جاى اينكه استعاذه به صورت تعليل ذكر شود، توكّل ذكر شده؛ پس معلوم مى‌شود كه استعاذه نوعى از توكّل است. (الميزان، ج 12، ص 344)

[2] سياق جملات در اين آيات اين احتمال را تأييد مى‌كند كه كاربرد فعل مضارع در توكّل براى اشاره به تكرار آن است. (تفسير التحريروالتنوير، ج 5، جزء 9، ص 299)

[3] از تكرار «فليتوكّل ...» برداشت ياد شده قابل استفاده است. (الكشّاف، ج 2، ص 544)