هُدًى وذِكرى لِاولِى الالبب.
غافر (40) 53 و 54
145) تورات، همچون قرآن، يادآور توحيد و نفى خدايان دروغين:
امِ اتَّخَذوا مِن دونِهِ ءالِهَةً قُل هاتوا بُرهنَكُم هذا ذِكرُ مَن مَعِىَ وذِكرُ مَن قَبلى بَل اكثَرُهُم لا يَعلَمونَ الحَقَّ فَهُم مُعرِضون.
انبياء (21) 24
146) تورات، حاوى ذكر و يادآوريهاى الهى:
ولَقَد كَتَبنا فِى الزَّبورِ مِن بَعدِ الذّكرِ انَّ الارضَ يَرِثُها عِبادِىَ الصلِحون. [1]
انبياء (21) 105
الَم يَأنِ لِلَّذينَ ءامَنوا ان تَخشَعَ قُلوبُهُم لِذِكرِ اللَّهِ وما نَزَلَ مِنَ الحَقّ ولا يَكونوا كالَّذينَ اوتوا الكِتبَ مِن قَبلُ فَطالَ عَلَيهِمُ الامَدُ فَقَسَت قُلوبُهُم وكَثيرٌ مِنهُم فسِقون. [2]
حديد (57) 16
3. رحمت
147) توراتِ نازل شده بر موسى (ع)، مايه رحمت براى مردم:
ثُمَّ ءاتَينا موسَى الكِتبَ تَمامًا عَلَى الَّذِى احسَنَ وتَفصيلًا لِكُلّ شَىءٍ وهُدىً ورَحمَةً لَعَلَّهُم بِلِقاءِ رَبّهِم يُؤمِنون.
انعام (6) 154
ولَمّا سَكَتَ عَن مُوسَى الغَضَبُ اخَذَ الالواحَ وفى نُسخَتِها هُدًى ورَحمَةٌ لِلَّذينَ هُم لِرَبّهِم يَرهَبون.
اعراف (7) 154
افَمَن كانَ عَلى بَيّنَةٍ مِن رَبّهِ ويَتلوهُ شاهِدٌ مِنهُ ومِن قَبلِهِ كِتبُ موسى امامًا ورَحمَةً ....
هود (11) 17
ولَقَد ءاتَينا موسَى الكِتبَ مِن بَعدِ ما اهلَكنَا القُرونَ الاولى بَصارَ لِلنّاسِ وهُدًى ورَحمَةً لَعَلَّهُم يَتَذَكَّرون.
قصص (28) 43
ومِن قَبلِهِ كِتبُ موسى امامًا ورَحمَةً ....
احقاف (46) 12
4. فرقان
148) تورات، ملاك تشخيص حق از باطل:
واذ ءاتَينا موسَى الكِتبَ والفُرقانَ لَعَلَّكُم تَهتَدون.
بقره (2) 53
ولَقَد ءاتَينا موسى وهرونَ الفُرقانَ وضِياءً وذِكرًا لِلمُتَّقين.
انبياء (21) 48
5. نور
149) تورات، كتابى نورانى و روشنىبخش:
انّا انزَلنَا التَّورةَ فيها هُدىً ونورٌ ....
مائده (5) 44
قُل مَن انزَلَ الكِتبَ الَّذى جاءَ بِهِ موسى نورًا وهُدىً لِلنّاسِ ....
انعام (6) 91
6. هدايت
150) هدايتگرى براى تودههاى مردم، از اوصاف تورات:
نَزَّلَ عَلَيكَ الكِتبَ بِالحَقّ مُصَدّقًا لِما بَينَ يَدَيهِ وانزَلَ التَّورةَ والانجيل* مِن قَبل هُدىً لِلنّاسِ ....
آلعمران (3) 3 و 4
انّا انزَلنَا التَّورةَ فيها هُدىً ونورٌ يَحكُمُ بِهَا النَّبِيّونَ ....
... قُل مَن انزَلَ الكِتبَ الَّذى جاءَ بِهِ موسى نورًا وهُدىً لِلنّاسِ ....
[1] مقصود از «الذّكر» در آيه، تورات است. (مجمعالبيان، ج 7- 8، ص 106)
[2] منظور از «أوتوا الكتاب» يهود و نصاراست. (مجمعالبيان، ج 9- 10، ص 366) و از تشبيه مسلمانان صاحب قرآن به آنان، برداشت مزبور استفاده مىشود.