120) پيشگويى تورات، از دو بار فسادگرى و برترىطلبى بنىاسرائيل در زمين:
وقَضَينا الى بَنى اسرءيلَ فِى الكِتبِ لَتُفسِدُنَّ فِىالارضِ مَرَّتَينِ ولَتَعلُنَّ عُلُوًّا كَبيرا.
اسراء (17) 4
121) توحيد عملى و اتّكال به خداى يگانه، پيام تورات به بنىاسرائيل:
وءاتَينا مُوسَى الكِتبَ وجَعَلنهُ هُدًى لِبَنى اسرءيلَ الّا تَتَّخِذوا مِن دونى وَكيلا.
اسراء (17) 2
نيز---) همين مدخل، عمل به تورات
تورات و قرآن
122) تورات، دليل و گواه بر حقّانيّت قرآن:
ولَمّا جاءَهُم كِتبٌ مِن عِندِ اللَّهِ مُصَدّقٌ لِما مَعَهُم وكانوا مِن قَبلُ يَستَفتِحونَ عَلَى الَّذينَ كَفَروا فَلَمّا جاءَهُم ما عَرَفوا كَفَروا بِهِ فَلَعنَةُ اللَّهِ عَلَى الكفِرين.
بقره (2) 89
افَمَن كانَ عَلى بَيّنَةٍ مِن رَبّهِ ويَتلوهُ شاهِدٌ مِنهُ ومِن قَبلِهِ كِتبُ موسى امامًا ورَحمَةً ... فَلا تَكُ فى مِريَةٍ مِنهُ انَّهُ الحَقُّ مِن رَبّكَ ....
هود (11) 17
123) طولانى شدن فاصله زمانى بين تورات و قرآن:
الَم يَأنِ لِلَّذينَ ءامَنوا ان تَخشَعَ قُلوبُهُم لِذِكرِ اللَّهِ وما نَزَلَ مِنَ الحَقّ ولا يَكونوا كالَّذينَ اوتوا الكِتبَ مِن قَبلُ فَطالَ عَلَيهِمُ الامَدُ فَقَسَت قُلوبُهُم وكَثيرٌ مِنهُم فسِقون.
حديد (57) 16
تورات و موسى (ع)---) همين مدخل، نزول تورات
توكّل در تورات---) همين مدخل، تعاليم تورات، توكّل
جايگاه تورات
124) تورات، داراى جايگاه و منزلتى والا پيش از قرآن:
انّا انزَلنَا التَّورةَ فيها هُدىً ونورٌ يَحكُمُ بِهَا النَّبِيّونَ الَّذينَ اسلَموا لِلَّذينَ هادوا والرَّبنِيّونَ والاحبارُ بِمَا استُحفِظوا مِن كِتبِ اللَّهِ وكانوا عَلَيهِ شُهَداءَ ... ومَن لَم يَحكُم بِما انزَلَ اللَّهُ فَاولكَ هُمُ الكفِرون. [1]
مائده (5) 44
افَمَن كانَ عَلى بَيّنَةٍ مِن رَبّهِ ويَتلوهُ شاهِدٌ مِنهُ ومِن قَبلِهِ كِتبُ موسى امامًا ورَحمَةً ....
ومِن قَبلِهِ كِتبُ موسى امامًا ورَحمَةً وهذا كِتبٌ مُصَدّقٌ لِسانًا عَرَبيًّا لِيُنذِرَ الَّذينَ ظَلَموا وبُشرى لِلمُحسِنين.
احقاف (46) 12
جنّيان و تورات
125) تورات، كتابى آسمانى و مورد توجّه جنّيان:
واذ صَرَفنا الَيكَ نَفَرًا مِنَ الجِنّ يَستَمِعونَ القُرءانَ ...* قالوا يقَومَنا انّا سَمِعنا كِتبًا انزِلَ مِن بَعدِ موسى مُصَدّقًا لِما بَينَ يَدَيهِ ....
احقاف (46) 29 و 30
[1] از اينكه تورات محور احكام پيامبران پس از موسى (ع) و پيشوايى عالمان متعهد بود، اهمّيّت و جايگاه آن را مىرساند.