108) تلاوت بدون تعقّل تورات، از سوى عالمان يهود:
اتَأمُرونَ النّاسَ بِالبِرّ وتَنسَونَ انفُسَكُم وانتُم تَتلونَ الكِتبَ افَلا تَعقِلون.
بقره (2) 44
109) تلاوت تورات از سوى مسيحيان و انكار آيين يهود:
وقالَتِ اليَهودُ لَيسَتِ النَّصرى عَلى شَىءٍ وقالَتِ النَّصرى لَيسَتِ اليَهودُ عَلى شَىءٍ وهُم يَتلونَ الكِتبَ كَذلِكَ قالَ الَّذينَ لا يَعلَمونَ مِثلَ قَولِهِم فَاللَّهُ يَحكُمُ بَينَهُم يَومَ القِيمَةِ فِيما كانوا فِيهِ يَختَلِفون.
بقره (2) 113
110) تلاوت تورات از جانب يهود و انكار آيين مسيحيّت، از سوى آنان:
وقالَتِ اليَهودُ لَيسَتِ النَّصرى عَلى شَىءٍ وقالَتِ النَّصرى لَيسَتِ اليَهودُ عَلى شَىءٍ وهُم يَتلونَ الكِتبَ ....
111) تلاوت شايسته تورات، سبب ايمان آوردن به تمام آيات آن:
الَّذينَ ءاتَينهُمُ الكِتبَ يَتلونَهُ حَقَّ تِلاوتِهِ اولكَ يُؤمِنونَ بِهِ ومَن يَكفُر بِهِ فَاولكَ هُمُ الخسِرون.
بقره (2) 121
112) تلاوت شايسته تورات و پيروى از آن، موجب ايمان آوردن به پيامبر (ص):
الَّذينَ ءاتَينهُمُ الكِتبَ يَتلونَهُ حَقَّ تِلاوتِهِ اولكَ يُؤمِنونَ بِهِ .... [1]
113) تلاوت شايسته تورات، موجب ايمان آوردن به قرآن:
الَّذينَ ءاتَينهُمُ الكِتبَ يَتلونَهُ حَقَّ تِلاوتِهِ اولكَ يُؤمِنونَ بِهِ ....
114) احتجاج پيامبر (ص) با اهلكتاب، به تلاوت صادقانه تورات و كشف حقايق از آن:
كُلُّ الطَّعامِ كانَ حِلًّا لِبَنِى اسرءيلَ الّا ما حَرَّمَ اسرءيلُ عَلى نَفسِهِ مِن قَبلِ ان تُنَزَّلَ التَّورةُ قُل فَأتوا بِالتَّورةِ فَاتلوها ان كُنتُم صدِقين.
آلعمران (3) 93
تنزيه تورات
115) مبرّا بودن تورات از هرگونه نشانههاى شرك و آثار آن:
قُل ارَءَيتُم ما تَدعونَ مِن دونِ اللَّهِ ارونى ماذا خَلَقوا مِنَ الارضِ ام لَهُم شِركٌ فِى السَّموتِ ائتونى بِكِتبٍ مِن قَبلِ هذا او اثرَةٍ مِن عِلمٍ ان كُنتُم صدِقين. [2]
احقاف (46) 4
توحيد در تورات---) همين مدخل، تعاليم تورات، توحيد
تورات از آيات خدا
116) تورات، از مصاديق آيات نازل شده خدا:
وءامِنوا بِما انزَلتُ مُصَدّقًا لِما مَعَكُم ولا تَكونوا اوَّلَ كافِرٍ بِهِ ولا تَشتَروا بِايتى ثَمَنًا قَليلًا وايىَ فَاتَّقون. [3]
بقره (2) 41
نَزَّلَ عَلَيكَ الكِتبَ بِالحَقّ مُصَدّقًا لِما بَينَ يَدَيهِ وانزَلَ التَّورةَ والانجيل.
آلعمران (3) 3
وانَّ مِن اهلِ الكِتبِ لَمَن يُؤمِنُ بِاللَّهِ وما انزِلَ
[1] مقصود از «الكتاب» تورات است و برداشت بر اين اساس است كه مرجع ضمير «به» محمّد (ص) باشد. (مجمعالبيان، ج 1- 2، ص 374- 375)
[2] مقصود از «بكتاب من قبل هذا» تورات است. (تفسير نورالثقلين، ج 5، ص 9، ح 6)
[3] منظور از «آيات» در اين آيه، آيات تورات است. (مجمعالبيان، ج 1- 2، ص 210)