38) ايمان توأم با خشوع گروهى از عالمان اهلكتاب به تورات، علّت خوددارى آنان از فروختن آيات الهى به بهايى اندك:
وانَّ مِن اهلِ الكِتبِ لَمَن يُؤمِنُ بِاللَّهِ وما انزِلَ الَيكُم وما انزِلَ الَيهِم خشِعينَ لِلَّهِ لا يَشتَرونَ بِايتِ اللَّهِ ثَمَنًا قَليلًا اولكَ لَهُم اجرُهُم عِندَ رَبّهِم انَّ اللَّهَ سَريعُ الحِساب.
آلعمران (3) 199
39) تبعيض بنىاسرائيل، در ايمان به تورات:
ثُمَّ انتُم هؤُلاءِ تَقتُلونَ انفُسَكُم وتُخرِجونَ فَريقًا مِنكُم مِن دِيرِهِم تَظهَرونَ عَلَيهِم بِالاثمِ والعُدونِ وان يَأتوكُم اسرى تُفدوهُم وهُوَ مُحَرَّمٌ عَلَيكُم اخراجُهُم افَتُؤمِنونَ بِبَعضِ الكِتبِ وتَكفُرونَ بِبَعض فَما جَزاءُ مَن يَفعَلُ ذلِكَ مِنكُم الّا خِزىٌ فِى الحَيوةِ الدُّنيا ويَومَ القِيمَةِ يُرَدُّونَ الى اشَدّ العَذابِ ومَا اللَّهُ بِغفِلٍ عَمّا تَعمَلون.
بقره (2) 85
40) ايمان واقعى بعضى از عالمان اهلكتاب به تورات، سبب تمجيد خداوند از آنان و عطاى پاداش فراوان به آنان:
ايمان در تورات---) همين مدخل، تعاليم تورات، ايمان
بشارتهاى تورات---) همين مدخل، پيشگوييهاى تورات
بنىاسرائيل و تورات---) بنىاسرائيل، بنىاسرائيل و تورات
پيشگوييهاى تورات
41) پيشگويى و بشارت تورات در مورد پيامبر (ص) و بيان صفات او:
اتَأمُرونَ النّاسَ بِالبِرّ وتَنسَونَ انفُسَكُم وانتُم تَتلونَ الكِتبَ افَلا تَعقِلون. [1]
بقره (2) 44
ولَمّا جاءَهُم كِتبٌ مِن عِندِ اللَّهِ مُصَدّقٌ لِما مَعَهُم وكانوا مِن قَبلُ يَستَفتِحونَ عَلَى الَّذينَ كَفَروا فَلَمّا جاءَهُم ما عَرَفوا كَفَروا بِهِ فَلَعنَةُ اللَّهِ عَلَى الكفِرين.
بقره (2) 89
ولَمّا جاءَهُم رَسولٌ مِن عِندِ اللَّهِ مُصَدّقٌ لِما مَعَهُم نَبَذَ فَريقٌ مِنَ الَّذينَ اوتوا الكِتبَ كِتبَ اللَّهِ وراءَ ظُهورِهِم كَانَّهُم لايَعلَمون.
بقره (2) 101
الَّذينَ ءاتَينهُمُ الكِتبَ يَعرِفونَهُ كَما يَعرِفونَ ابناءَهُم وانَّ فَريقًا مِنهُم لَيَكتُمونَ الحَقَّ وهُم يَعلَمون.
بقره (2) 146
واذ اخَذَ اللَّهُ ميثقَ الَّذينَ اوتوا الكِتبَ لَتُبَيّنُنَّهُ لِلنّاسِ ولا تَكتُمونَهُ فَنَبَذوهُ وراءَ ظُهورِهِم واشتَرَوا بِهِ ثَمَنًا قَليلًا فَبِئسَ ما يَشتَرون.
آلعمران (3) 187
يايُّهَا الَّذينَ اوتوا الكِتبَ ءامِنوا بِما نَزَّلنا مُصَدّقًا لِما مَعَكُم مِن قَبلِ ان نَطمِسَ وُجوهًا
[1] در تورات، اوصاف پيامبر (ص) ذكر شده بود، ولى علماى يهود با انكار آن حضرت به تورات عمل نمىكردند. (مجمعالبيان، ج 1- 2، ص 215)