37) لزوم ايمان آوردن مسلمانان، به تورات عطا شده بر موسى (ع):
قولوا ءامَنّا بِاللَّهِ وما انزِلَ الَينا وما انزِلَ الى
ابرهيمَ واسمعيلَ واسحقَ ويَعقوبَ والاسباطِ وما اوتِىَ موسى وعيسى وما اوتِىَ
النَّبِيُّونَ مِن رَبّهِم لانُفَرّقُ بَينَ احَدٍ مِنهُم ونَحنُ لَهُ مُسلِمون.
بقره (2) 136
قُل ءامَنّا بِاللَّهِ وما انزِلَ عَلَينا وما انزِلَ عَلى
ابرهيمَ واسمعيلَ واسحقَ ويَعقوبَ والاسباطِ وما أوتِىَ موسى وعيسى والنَّبِيّونَ
مِن رَبّهِم لا نُفَرّقُ بَينَ احَدٍ مِنهُم ونَحنُ لَهُ مُسلِمون.
آلعمران (3) 84
[1] مقصود از صحف موسى، تورات است. (مجمعالبيان، ج 9- 10، ص 272)
[2] از اين جهت كه آيه قبل، درباره ايمان نياوردن بعضى به پيامبر
اسلام (ص) است، معلوم مىشود مقصود از اختلاف در اين آيه، اختلاف در ايمان آوردن
به موسى (ع) و كتاب وى است.