22) اعراض و رويگردانى يهود از احكام تورات، موجب خروج از دايره ايمان:
وكَيفَ يُحَكّمونَكَ وعِندَهُمُ التَّورةُ فيها حُكمُ اللَّهِ ثُمَّ يَتَوَلَّونَ مِن بَعدِ ذلِكَ وما اولكَ بِالمُؤمِنين. [1]
مائده (5) 43
وكَتَبنا لَهُ فِى الالواحِ مِن كُلّ شَىءٍ مَوعِظَةً وتَفصيلًا لِكُلّ شَىءٍ فَخُذها بِقُوَّةٍ وأمُر قَومَكَ يَأخُذوا بِاحسَنِها سَاوريكُم دارَ الفسِقين.
اعراف (7) 145
الَم يَأنِ لِلَّذينَ ءامَنوا ان تَخشَعَ قُلوبُهُم لِذِكرِ اللَّهِ وما نَزَلَ مِنَ الحَقّ ولا يَكونوا كالَّذينَ اوتوا الكِتبَ مِن قَبلُ فَطالَ عَلَيهِمُ الامَدُ فَقَسَت قُلوبُهُم وكَثيرٌ مِنهُم فسِقون.
حديد (57) 16
23) اعراض و بىاعتنايى بسيارى از اهلكتاب، به تورات:
ولَو انَّ اهلَ الكِتبِ ءامَنوا واتَّقَوا لَكَفَّرنا عَنهُم سَيّاتِهِم ولَادخَلنهُم جَنتِ النَّعيم* ولَو انَّهُم اقاموا التَّورةَ والانجيلَ وما انزِلَ الَيهِم مِن رَبّهِم لَاكَلوا مِن فَوقِهِم ومِن تَحتِ ارجُلِهِم مِنهُم امَّةٌ مُقتَصِدَةٌ وكَثيرٌ مِنهُم ساءَ ما يَعمَلون* قُل ياهلَ الكِتبِ لَستُم عَلى شَىءٍ حَتّى تُقيموا التَّورةَ والانجيلَ وما انزِلَ الَيكُم مِن رَبّكُم ولَيَزيدَنَّ كَثيرًا مِنهُم ما انزِلَ الَيكَ مِن رَبّكَ طُغينًا وكُفرًا فَلا تَأسَ عَلَى القَومِ الكفِرين.
مائده (5) 65 و 66 و 68
24) پايبندى به خرافات و احساس مصونيّت از عذاب، عامل رويگردانى عالمان اهلكتاب از تورات:
الَم تَرَ الَى الَّذينَ اوتوا نَصيبًا مِنَ الكِتبِ يُدعَونَ الى كِتبِ اللَّهِ لِيَحكُمَ بَينَهُم ثُمَّ يَتَوَلّى فَريقٌ مِنهُم وهُم مُعرِضون* ذلِكَ بِانَّهُم قالوا لَن تَمَسَّنَا النّارُ الّا ايّامًا مَعدودتٍ وغَرَّهُم فى دينِهِم ما كانوا يَفتَرون.
آلعمران (3) 23 و 24
25) قساوت و سنگدلى اهلكتاب، موجب بىتفاوتى و رويگردانى از تعاليم تورات:
افترا به تورات
26) دروغ بستن و افتراى بنىاسرائيل به تورات:
ومِنهُم امّيُّونَ لايَعلَمونَ الكِتبَ الّاامانِىَّ وان هُم الّا يَظُنّون* فَوَيلٌ لِلَّذينَ يَكتُبونَ الكِتبَ بِايديهِم ثُمَّ يَقولونَ هذا مِن عِندِ اللَّهِ لِيَشتَروا بِهِ ثَمَنًا قَلِيلًا فَوَيلٌ لَهُم مِمّا كَتَبَت ايديهِم وويلٌ لَهُم مِمّا يَكسِبون. [2]
بقره (2) 78 و 79
كُلُّ الطَّعامِ كانَ حِلًّا لِبَنِى اسرءيلَ الّا ما حَرَّمَ
[1] بر اساس يك احتمال كه مشاراليه «ذلك» حكم الهى در تورات باشد، برداشت مزبور صحيح است. (مجمعالبيان، ج 3- 4، ص 304)
[2] آيه درباره علماى يهود است. (مجمعالبيان، ج 1- 2، ص 292)