4. انبيا

226) خداى واحد، اساس دعوت همه انبيا در ميان امتها و انسانهاى مشرك:

ما كانَ لِبَشَرٍ ان يُؤتِيَهُ اللَّهُ الكِتبَ والحُكمَ والنُّبُوَّةَ ثُمَّ يَقولَ لِلنّاسِ كونوا عِبادًا لى مِن دونِ اللَّهِ ولكِن كونوا رَبنِيّينَ بِما كُنتُم تُعَلّمونَ الكِتبَ وبِما كُنتُم تَدرُسون‌* ولا يَأمُرَكُم ان تَتَّخِذوا المَلكَةَ والنَّبِيّينَ اربابًا ايَأمُرُكُم بِالكُفرِ بَعدَ اذ انتُم مُسلِمون.

آل‌عمران (3) 79 و 80

قالَت رُسُلُهُم افِى اللَّهِ شَكٌّ فاطِرِ السَّموتِ والارضِ يَدعوكُم لِيَغفِرَ لَكُم مِن ذُنوبِكُم ويُؤَخّرَكُم الى‌ اجَلٍ مُسَمًّى قالوا ان انتُم الّا بَشَرٌ مِثلُنا تُريدونَ ان تَصُدّونا عَمّا كانَ يَعبُدُ ءاباؤُنا فَأتونا بِسُلطنٍ مُبين.

ابراهيم (14) 10

يُنَزّلُ المَلكَةَ بِالرُّوحِ مِن امرِهِ عَلى‌ مَن يَشاءُ مِن عِبادِهِ ان انذِروا انَّهُ لا الهَ الّا انا فَاتَّقون.

نحل (16) 2

ولَقَد بَعَثنا فى كُلّ امَّةٍ رَسولًا انِ اعبُدُوا اللَّهَ واجتَنِبُوا الطغوتَ فَمِنهُم مَن هَدَى اللَّهُ ومِنهُم مَن حَقَّت عَلَيهِ الضَّللَةُ ....

نحل (16) 36

امِ اتَّخَذوا مِن دونِهِ ءالِهَةً قُل هاتوا بُرهنَكُم هذا ذِكرُ مَن مَعِىَ وذِكرُ مَن قَبلى بَل اكثَرُهُم لا يَعلَمونَ الحَقَّ فَهُم مُعرِضون‌* وما ارسَلنا مِن قَبلِكَ مِن رَسولٍ الّا نوحى الَيهِ انَّهُ لا الهَ الّا انا فَاعبُدون.

انبياء (21) 24 و 25

ولَقَد اوحِىَ الَيكَ والَى الَّذينَ مِن قَبلِكَ لَن اشرَكتَ لَيَحبَطَنَّ عَمَلُكَ ولَتَكونَنَّ مِنَ الخسِرين‌* بَلِ اللَّهَ فَاعبُد وكُن مِنَ الشكِرين.

زمر (39) 65 و 66

اذ جاءَتهُمُ الرُّسُلُ مِن بَينِ ايديهِم ومِن خَلفِهِم الّا تَعبُدوا الَّا اللَّهَ قالوا لَو شاءَ رَبُّنا لَانزَلَ مَلكَةً فَانّا بِما ارسِلتُم بِهِ كفِرون.

فصّلت (41) 14

شَرَعَ لَكُم مِنَ الدّينِ ما وصّى‌ بِهِ نوحًا والَّذى اوحَينا الَيكَ وما وصَّينا بِهِ ابرهيمَ وموسى‌ وعيسى‌ ان اقيموا الدّينَ ولا تَتَفَرَّقوا فيهِ كَبُرَ عَلَى المُشرِكينَ ما تَدعوهُم الَيهِ اللَّهُ يَجتَبى الَيهِ مَن يَشاءُ ويَهدى الَيهِ مَن يُنيب.

شورى (42) 13

وجَعَلوا لَهُ مِن عِبادِهِ جُزءًا انَّ الانسنَ لَكَفورٌ مُبين‌* وجَعَلوا المَلكَةَ الَّذينَ هُم عِبدُ الرَّحمنِ انثًا اشَهِدوا خَلقَهُم سَتُكتَبُ شَهدَتُهُم ويُسَلون‌* بَل قالوا انّا وجَدنا ءاباءَنا عَلى‌ امَّةٍ وانّا عَلى‌ ءاثرِهِم مُهتَدون‌* قلَ اوَ لَو جِئتُكُم بِاهدى‌ مِمّا وجَدتُم عَلَيهِ ءاباءَكُم قالوا انّا بِما ارسِلتُم بِهِ كفِرون‌* وسَل مَن ارسَلنا مِن قَبلِكَ مِن رُسُلِنا اجَعَلنا مِن دونِ الرَّحمنِ ءالِهَةً يُعبَدون.

زخرف (43) 15 و 19 و 22 و 24 و 45

227) مأموريّت انبيا براى ابلاغ پيام توحيد:

ما كانَ لِبَشَرٍ ان يُؤتِيَهُ اللَّهُ الكِتبَ والحُكمَ والنُّبُوَّةَ ثُمَّ يَقولَ لِلنّاسِ كونوا عِبادًا لى مِن دونِ اللَّهِ ولكِن كونوا رَبنِيّينَ بِما كُنتُم تُعَلّمونَ الكِتبَ وبِما كُنتُم تَدرُسون‌* ولا يَأمُرَكُم ان تَتَّخِذوا المَلكَةَ والنَّبِيّينَ اربابًا ايَأمُرُكُم بِالكُفرِ بَعدَ اذ انتُم مُسلِمون.

آل‌عمران (3) 79 و 80

يُنَزّلُ المَلكَةَ بِالرُّوحِ مِن امرِهِ عَلى‌ مَن يَشاءُ