responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 9  صفحه : 175

5. خلقت‌

189) خلقت انس و جن براى نيل به توحيد عبادى:

ولا تَجعلوا مَعَ اللَّهِ الهًا ءاخَرَ انّى لَكُم مِنهُ نَذيرٌ مُبين‌* وما خَلَقتُ الجِنَّ والانسَ الّا لِيَعبُدون.

ذاريات (51) 51 و 56

6. عمل به دين‌

190) رسيدن به توحيد عبادى، در گرو پيروى از دين حنيف:

... ولكِن اعبُدُ اللَّهَ الَّذى يَتَوَفّكُم ...* وان اقِم وجهَكَ لِلدّينِ حَنيفًا ولا تَكونَنَّ مِنَ المُشرِكين.

يونس (10) 104 و 105

7. هجرت‌

191) هجرت از محيط فاسد، زمينه‌اى براى توحيد عبادى:

يعِبادِىَ الَّذينَ ءامَنوا انَّ ارضى وسِعَةٌ فَايىَ فَاعبُدون.

عنكبوت (29) 56

نيز---) عبادت و همين مدخل، اقسام توحيد، توحيد الوهيّت و توحيد نظرى‌

8. توحيد نظرى---) همين مدخل، توحيد نظرى‌

ايمان به توحيد

192) ايمان گروهى از قوم شعيب به توحيد:

والى‌ مَديَنَ اخاهُم شُعَيبًا قالَ يقَومِ اعبُدُوا اللَّهَ ما لَكُم مِن الهٍ غَيرُهُ قَد جاءَتكُم بَيّنَةٌ مِن رَبّكُم فَاوفُوا الكَيلَ والميزانَ ولا تَبخَسُوا النّاسَ اشياءَهُم ولا تُفسِدوا فِى الارضِ بَعدَ اصلحِها ذلِكُم خَيرٌ لَكُم ان كُنتُم مُؤمِنين‌* وان كانَ طَافَةٌ مِنكُم ءَامَنوا بالَّذى ارسِلتُ بِهِ وطَافَةٌ لَم‌يُؤمِنوا فَاصبِروا حَتّى‌ يَحكُمَ اللَّهُ بَينَنا وهُوَ خَيرُ الحكِمين.

اعراف (7) 85 و 87

193) اعلان ايمان به توحيد در برابر مردم، وظيفه پيامبراكرم (ص):

قُل يايُّهَا النّاسُ ان كُنتُم فى شَكٍّ مِن دينى فَلَا اعبُدُ الَّذينَ تَعبُدونَ مِن دونِ اللَّهِ ولكِن اعبُدُ اللَّهَ الَّذى يَتَوَفّكُم وامِرتُ ان اكونَ مِنَ المُؤمِنين‌* وان اقِم وجهَكَ لِلدّينِ حَنيفًا ولا تَكونَنَّ مِنَ المُشرِكين.

يونس (10) 104 و 105

194) ايمان اصحاب كهف به خداى يگانه و توحيد:

نَحنُ نَقُصُّ عَلَيكَ نَبَاهُم بِالحَقّ انَّهُم فِتيَةٌ ءامَنوا بِرَبّهِم وزِدنهُم هُدًى‌* ورَبَطنا عَلى‌ قُلوبِهِم اذ قاموا فَقالوا رَبُّنا رَبُّ السَّموتِ والارضِ لَن نَدعوا مِن دونِهِ الهًا لَقَد قُلنا اذًا شَطَطا* هؤُلاءِ قَومُنَا اتَّخَذوا مِن دونِهِ ءالِهَةً لَولا يَأتونَ عَلَيهِم بِسُلطنٍ بَيّنٍ فَمَن اظلَمُ مِمَّنِ افتَرى‌ عَلَى اللَّهِ كَذِبا.

كهف (18) 13- 15

195) اعلان ايمان به توحيد در برابر مشركان، از سوى حبيب‌نجّار:

وجاءَ مِن اقصَا المَدينَةِ رَجُلٌ يَسعى‌ قالَ يقَومِ اتَّبِعوا المُرسَلين‌* وما لِىَ لا اعبُدُ الَّذى فَطَرَنى والَيهِ تُرجَعون‌* ءَاتَّخِذُ مِن دونِهِ ءالِهَةً ان يُرِدنِ الرَّحمنُ بِضُرّ لا تُغنِ عَنّى شَفعَتُهُم شيًا ولا يُنقِذون‌* انّى ءامَنتُ بِرَبّكُم فَاسمَعون. [1]

يس (36) 20 و 22 و 23 و 25

196) ايمان به توحيد، موجب مصونيّت از شيطان:

انَّهُ لَيسَ لَهُ سُلطنٌ عَلَى الَّذينَ ءامَنوا وعَلى‌


[1] در شأن نزول آيات ياد شده، نام حبيب نجار ذكر شده است. (مجمع البيان، ج 7- 8، ص 654)

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 9  صفحه : 175
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست