الا انَّ لِلَّهِ مَن فِى السَّموتِ ومَن فِىالارضِ وما
يَتَّبِعُ الَّذينَ يَدعونَ مِن دونِ اللَّهِ شُرَكاءَ ان يَتَّبِعونَ الَّا
الظَّنَّ وان هُم الّا يَخرُصون*
هُوَ
[1] بعد از وصف خداوند به صفاتى مانند رازقيّت بيان مىكند:
«فذلكم اللّه ربّكم الحق» و از اين استفاده مىشود كه خداوند، ربوبيّت و تدبير
جهان را به تنهايى به عهده دارد. (تفسير المراغى، جزء 11، ص 101)