بِايتِ اللَّهِ اولكَ هُمُ الخسِرُون. [1]
زمر (39) 63
ومَا اختَلَفتُم فيهِ مِن شَىءٍ فَحُكمُهُ الَى اللَّهِ ذلِكُمُ اللَّهُ رَبّى عَلَيهِ تَوَكَّلتُ والَيهِ انيب.
شورى (42) 10
لَهُ مَقاليدُ السَّموتِ والارضِ يَبسُطُ الرّزقَ لِمَن يَشاءُ ويَقدِرُ انَّه بِكُلّ شَىءٍ عَليم.
شورى (42) 12
لِلَّهِ مُلكُ السَّموتِ والارضِ يَخلُقُ ما يَشاءُ يَهَبُ لِمَن يَشاءُ انثًا ويَهَبُ لِمَن يَشاءُ الذُّكور.
شورى (42) 49
وهُوَ الَّذى فِى السَّماءِ الهٌ وفِى الارضِ الهٌ وهُوَ الحَكيمُ العَليم* وتَبارَكَ الَّذى لَهُ مُلكُ السَّموتِ والارضِ وما بَينَهُما وعِندَهُ عِلمُ السّاعَةِ والَيهِ تُرجَعون.
زخرف (43) 84 و 85
ولِلَّهِ مُلكُ السَّموتِ والارضِ ويَومَ تَقومُ السّاعَةُ ....
جاثيه (45) 27
ولِلَّهِ مُلكُ السَّموتِ والارضِ يَغفِرُ لِمَن يَشاءُ ....
فتح (48) 14
لَهُ مُلكُ السَّموتِ والارضِ يُحيى ويُميتُ وهُوَ عَلى كُلّ شَىءٍ قَدير.
حديد (57) 2
لَهُ مُلكُ السَّموتِ والارضِ والَى اللَّهِ تُرجَعُ الامور.
حديد (57) 5
هُوَ اللَّهُ الَّذى لا الهَ الّا هُوَ المَلِكُ القُدّوسُ السَّلمُ المُؤمِنُ المُهَيمِنُ العَزيزُ الجَبّارُ المُتَكَبّرُ سُبحنَ اللَّهِ عَمّا يُشرِكون.
حشر (59) 23
الَّذى لَهُ مُلكُ السَّموتِ والارضِ واللَّهُ عَلى كُلّ شَىءٍ شَهيد.
بروج (85) 9
58) رسالت پيامبر (ص)، پرتوى از انحصار فرمانروايى خدا بر هستى:
قُل يايُّهَا النّاسُ انّى رَسولُ اللَّهِ الَيكُم جَميعًا الَّذى لَهُ مُلكُ السَّموتِ والارضِ ....
اعراف (7) 158
59) عدم شايستگى غير خدا، براى حاكميّت:
افَغَيرَ اللَّهِ ابتَغى حَكَمًا وهُوَ الَّذى انزَلَ الَيكُمُ الكِتبَ مُفَصَّلًا ....
انعام (6) 114
اللَّهُ الَّذى انزَلَ الكِتبَ بِالحَقّ والميزانَ وما يُدريكَ لَعَلَّ السّاعَةَ قَريب* ام لَهُم شُرَكؤُا شَرَعوا لَهُم مِنَ الدّينِ ما لَم يَأذَن بِهِ اللَّهُ ولَولا كَلِمَةُ الفَصلِ لَقُضِىَ بَينَهُم وانَّ الظلِمينَ لَهُم عَذابٌ اليم.
شورى (42) 17 و 21
دلايل توحيد حاكميّت
1. قدرت خدا
60) توجّه به قدرت مطلق خدا در احيا و اماته، زمينهساز اعتقاد به توحيد در حاكميّت:
قُل يايُّهَا النّاسُ انّى رَسولُ اللَّهِ الَيكُم جَميعًا الَّذى لَهُ مُلكُ السَّموتِ والارضِ لا الهَ الّا هُوَ يُحيى ويُميتُ فَامِنُوا بِاللَّهِ ....
انَّ اللَّهَ لَهُ مُلكُ السَّموتِ والارضِ يُحيى ويُميتُ وما لَكُم مِن دونِ اللَّهِ مِن ولِىٍّ ولا نَصير.
توبه (9) 116
سَبَّحَ لِلَّهِ ما فِى السَّموتِ والارضِ وهُوَ العَزيزُ الحَكيم* لَهُ مُلكُ السَّموتِ والارضِ يُحيى ويُميتُ وهُوَ عَلى كُلّ شَىءٍ قَدير.
حديد (57) 1 و 2
[1] «مقاليد» در آيه شريفه يا مترادف «مفاتيح» (كليدها) و يا به معناى «خزائن» (گنجينهها) است. (مجمعالبيان، ج 7- 8، ص 790) در هر صورت اين تعبير كنايه از سلطه بر جهان و در اختيار داشتن آن است. (الميزان، ج 17، ص 289)