اللَّهَ ما لَكُم مِن الهٍ غَيرُهُ افَلا تَتَّقون.

مؤمنون (23) 23

فَارسَلنا فيهِم رَسولًا مِنهُم انِ اعبُدُوا اللَّهَ ما لَكُم مِن الهٍ غَيرُهُ افَلا تَتَّقون.

مؤمنون (23) 32

وانَّ هذِهِ امَّتُكُم امَّةً وحِدَةً وانا رَبُّكُم فاتَّقون.

مؤمنون (23) 52

قُل مَن رَبُّ السَّموتِ السَّبعِ ورَبُّ العَرشِ العَظيم‌* سَيَقولونَ لِلَّهِ قُل افَلا تَتَّقون.

مؤمنون (23) 86 و 87

اذ قالَ لِقَومِهِ الا تَتَّقون‌* اتَدعونَ بَعلًا وتَذَرونَ احسَنَ الخلِقين.

صافات (37) 124 و 125

نيز---) تقوا

14. توبه‌

14) عقيده به خداى يگانه، مقتضى توبه و بازگشت به او:

والى‌ ثَمودَ اخاهُم صلِحًا قالَ يقَومِ اعبُدُوا اللَّهَ ما لَكُم مِن الهٍ غَيرُهُ ... فَاستَغفِروهُ ثُمَّ توبوا الَيهِ انَّ رَبّى قَريبٌ مُجيب.

هود (11) 61

وَذَا النّونِ اذ ذَهَبَ مُغضِبًا فَظَنَّ ان لَن نَقدِرَ عَلَيهِ فَنَادى‌ فِى الظُّلُمتِ ان لا الهَ الّا انتَ سُبحنَكَ انّى كُنتُ مِنَ الظلِمين‌* فَاستَجَبنا لَهُ ونَجَّينهُ مِنَ الغَمّ وكَذلِكَ نُنجِى المُؤمِنين.

انبياء (21) 87 و 88

نيز---) توبه‌

15. توجّه به حقّانيّت معاد

15) پذيرش توحيد، راهى براى توجّه و پى بردن به حقّانيّت معاد:

قُل هَل مِن شُرَكاكُم مَن يَبدَؤُا الخَلقَ ثُمَّ يُعيدُهُ قُلِ اللَّهُ يَبدَؤُا الخَلقَ ثُمَّ يُعيدُهُ فَانّى‌ تُؤفَكون.

يونس (10) 34

قالوا اءِذا مِتنا وكُنّا تُرابًا وعِظمًا اءِنّا لَمَبعوثون‌* لَقَد وُعِدنا نَحنُ وءاباؤُنا هذا مِن قَبلُ ان هذا الّا اسطيرُ الاوَّلين‌* قُل لِمَنِ الارضُ ومَن فيها ان كُنتُم تَعلَمون‌* سَيَقولونَ لِلَّهِ قُل افَلا تَذَكَّرون.

مؤمنون (23) 82- 85

16. توكّل‌

16) توحيد، مايه توكّل و توجّه انسان به مشيّت و قدرت خدا:

لكِنّا هُوَ اللَّهُ رَبّى ولا اشرِكُ بِرَبّى احَدا* ولَولا اذ دَخَلتَ جَنَّتَكَ قُلتَ ما شاءَ اللَّهُ لا قُوَّةَ الّا بِاللَّهِ ان تَرَنِ انا اقَلَّ مِنكَ مالًا وولَدا.

كهف (18) 38 و 39

ولَن سَالتَهُم مَن خَلَقَ السَّموتِ والارضَ لَيَقولُنَّ اللَّهُ قُل افَرَءَيتُم ما تَدعونَ مِن دونِ اللَّهِ ان ارادَنِىَ اللَّهُ بِضُرّ هَل هُنَّ كشِفتُ ضُرّهِ او ارادَنى بِرَحمَةٍ هَل هُنَّ مُمسِكتُ رَحمَتِهِ قُل حَسبِىَ اللَّهُ عَلَيهِ يَتَوَكَّلُ المُتَوَكّلون.

زمر (39) 38

نيز---) توكّل‌

17. ثمربخشى اعمال‌

17) توحيد، ملاك به ثمر نشستن اعمال خوب:

... ولَو اشرَكوا لَحَبِطَ عُنهُم ما كانوا يَعمَلون. [1]

انعام (6) 88

ما كانَ لِلمُشرِكينَ ان يَعمُروا مَسجِدَ اللَّهِ‌

[1] برداشت از مفهوم آيه است كه وقتى شرك، مايه حبط عمل مى‌شود، اعمال نيك در سايه توحيد به ثمر مى‌رسد.