... فَان تُبتُم فَهُوَ خَيرٌ لَكُم وان تَوَلَّيتُم فَاعلَمُوا انَّكُم غَيرُ مُعجِزِى اللَّهِ وبَشّرِ الَّذينَ كَفَروا بِعَذابٍ اليم.

توبه (9) 3

يايُّهَا النَّبِىُّ جهِدِ الكُفّارَ والمُنفِقينَ واغلُظ عَلَيهِم ومَأوهُم جَهَنَّمُ وبِئسَ المَصير* ... فَان يَتوبوا يَكُ خَيرًا لَهُم وان يَتَوَلَّوا يُعَذّبهُمُ اللَّهُ عَذابًا اليمًا فِى الدُّنيا والأخِرَةِ وما لَهُم فِى الارضِ مِن ولِىّ ولا نَصير.

توبه (9) 73 و 74

... وتوبوا الَى اللَّهِ جَميعًا ايُّهَ المُؤمِنونَ لَعَلَّكُم تُفلِحون.

نور (24) 31

انَّ الَّذينَ فَتَنُوا المُؤمِنينَ والمُؤمِنتِ ثُمَّ لَم يَتوبوا فَلَهُم عَذابُ جَهَنَّمَ ولَهُم عَذابُ الحَريق.

بروج (85) 10

توحيد

توحيد در لغت، حكم به يكى بودن چيزى و علم به يكتايى او است‌ [1] و در اصطلاح متكلّمان، علم و اقرار به يكتايى خداى تعالى و شريك نداشتن در صفات او است. [2] در اين مدخل از عبارتهايى همانند «إله واحد»، «اللّه الواحد»، «لا إله إلّااللّه»، «ما لكم من إله غيره» و جمله‌هايى با بار توحيدى استفاده شده است. گفتنى است كه در اين مدخل تنها به آيات صريح در يگانگى خدا استناد و به كليات مباحث توحيد بسنده شده و در تكميل آن، ملاحظه ارجاعات توحيد و بحث خدا و ارجاعات آن راهگشاست.

اهمّ عناوين: آثار توحيد، اعراض از توحيد، اقسام توحيد، پايگاه توحيد، حقّانيّت توحيد، دعوت‌كنندگان به توحيد، گواهان توحيد و موحّدان.

آثار توحيد

1. آرامش‌

1) عقيده به خداى يگانه، مايه آرامش و اطمينان قلب:

ورَبَطنا عَلى‌ قُلوبِهِم اذ قاموا فَقالوا رَبُّنا رَبُّ السَّموتِ والارضِ لَن نَدعوا مِن دونِهِ الهًا ....

كهف (18) 14

2) توحيد و نفى شرك، سبب دور بودن موحدان از تحيّر و اضطراب:

ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا رَجُلًا فيهِ شُرَكاءُ مُتَشكِسونَ ورَجُلًا سَلَمًا لِرَجُلٍ هَل يَستَويانِ مَثَلًا الحَمدُ لِلَّهِ بَل اكثَرُهُم لايَعلَمون. [3]

زمر (39) 29

2. اتّحاد---) همين مدخل، اقسام توحيد، توحيد عبادى، آثار توحيد عبادى، اتّحاد

3. اجابت دعا

3) ذكر توحيد در دعا، زمينه اجابت آن از سوى خدا:

وَذَا النّونِ اذ ذَهَبَ مُغضِبًا فَظَنَّ ان لَن نَقدِرَ عَلَيهِ فَنَادى‌ فِى الظُّلُمتِ ان لا الهَ الّا انتَ سُبحنَكَ انّى كُنتُ مِنَ الظلِمين‌* فَاستَجَبنا لَهُ ....

انبياء (21) 87 و 88

4. استغفار

4) عقيده به خداى يگانه، مقتضى آمرزش‌خواهى از او:

والى‌ ثَمودَ اخاهُم صلِحًا قالَ يقَومِ اعبُدُوا

[1] التّعريفات، جرجانى، ص 96، «التّوحيد».

[2] شرح الاصول الخمسة، قاضى عبدالجبّار، ص 80.

[3] تشبيه مشركان به برده‌اى كه داراى چند مالك است براى بيان اضطراب آنان است؛ بر خلاف موحدان كه همانند برده‌اى داراى يك مالك هيچ گونه نگرانى و سرگردانى ندارند. (مجمع‌البيان، ج 7- 8، ص 775؛ الميزان، ج 17، ص 258)