7. شعيب (ع)
42) تسليم بودن شعيب (ع) و قومش در برابر مشيت خداوند:
قالَ المَلَا الَّذينَ استَكبَروا مِن قَومِهِ لَنُخرِجَنَّكَ يشُعَيبُ والَّذينَ ءامَنوا مَعَكَ مِن قَريَتِنا اولَتَعودُنَّ فى مِلَّتِنا قالَ اوَ لَو كُنّا كرِهين* قَدِ افتَرَينا عَلَى اللَّهِ كَذِبًا ان عُدنا فى مِلَّتِكُم بَعدَ اذ نَجَّنَا اللَّهُ مِنها وما يَكونُ لَنا ان نَعودَ فيها الّا ان يَشاءَ اللَّهُ رَبُّنا ....
اعراف (7) 88 و 89
8. ظالمان---) همين مدخل، تسليم در قيامت
9. فرزندان يعقوب
43) اعلان تسليم فرزندان يعقوب در برابر خداوندِ يگانه، هنگام مرگ پدر:
ام كُنتُم شُهداء اذ حضر يعقوب الموتُ اذ قال لِبنيهِ ما تعبُدون مِن بعدى قالوا نعبُدُ الهك واله ءاباكَ ابرهيم واسمعيل واسحق الهًا واحِدًا ونحنُ لهُ مُسلِمون. [1]
بقره (2) 133
10. محسنان
44) تسليم شدن كامل محسنان در برابر خداوند، مايه چنگ زدن آنان به ريسمان محكم الهى:
ومَن يُسلِم وجهَهُ الَى اللَّهِ وهُوَ مُحسِنٌ فَقَدِ استَمسَكَ بِالعُروةِ الوُثقى والَى اللَّهِ عقِبَةُ الامور. [2]
لقمان (31) 22
45) فرجام نيك، از آثار تسليم محسنان در برابر خداوند:
ومَن يُسلِم وجهَهُ الَى اللَّهِ وهُوَ مُحسِنٌ فَقَدِ استَمسَكَ بِالعُروةِ الوُثقى والَى اللَّهِ عقِبَةُ الامور. [3]
46) تسليم محسنان در برابر خداوند، مايه آرامش و نجات انسان از حزن و اندوه:
بلى من اسلموجههُ لِلَّهِ وهُو مُحسِنٌ فلهُ اجرُهُ عِند ربّهِ ولا خوفٌ عليهِم ولا هُم يحزنون.
بقره (2) 112
47) پاداش خداوند، از آنِ محسنانِ تسليمشونده در برابر او:
11. محمّد (ص)
48) تسليم همه جانبه در برابر پروردگار، مأموريّت الهى براى پيامبر (ص):
قُل ءامنّا بِاللَّهِ وما انزِلعلينا وما انزِل على ابرهيم ... ونحنُ لهُ مُسلِمون.
آلعمران (3) 84
قُل انَدعوا مِن دونِ اللَّهِ ... وامِرنا لِنُسلِمَ لِرَبّ العلَمين.
انعام (6) 71
وان اقِم وجهَكَ لِلدّينِ حَنيفًا ولا تَكونَنَّ مِنَ المُشرِكين. [4]
يونس (10) 105
[1] تقديم «له» بر «مسلمون» بر حصر دلالت دارد بنابراين جمله «نحن له مسلمون» يعنى در برابر او تسليم هستيم.
[2] «وجه» به معناى صورت و كنايه از توجّه كامل انسان به خداوند است. (الميزان، ج 16، ص 230)
[3] «و إلى اللّه عاقبة الأمور» در مقام تعليل براى «فقد استمسك ...» است و كنايه از فلاح و رستگارى است. (الميزان، ج 16، ص 230- 231)
[4] «حنيف» مسلمانى است كه از ديگر اديان به سوى حق گرايش پيدا مىكند. (لسانالعرب، ج 3، ص 362، «حنف»)