اسماعيل (ع) و تسليم---) همينمدخل، دعا براى تسليم
اقرار به تسليم
13) اقرار فرزندان يعقوب به تسليم در برابر خداوند، هنگام مرگ پدر:
ام كُنتُم شُهداء اذ حضر يعقوب الموتُ اذ قال لِبنيهِ ما تعبُدون مِن بعدى قالوا نعبُدُ الهك واله ءاباكَ ابرهيم و اسمعيل واسحق الهًا واحِدًا ونحنُ لهُ مُسلِمون.
بقره (2) 133
14) اقرار به تسليم در برابر خداوند و معارف نازل شده بر انبيا، وظيفهاى الهى براى مؤمنان:
قولوا ءامنّا بِاللَّهِ وما انزِل الينا وما انزِل الى ابرهيم واسمعيل واسحق ويعقوب والاسباطِ وما اوتِى موسى وعيسى وما اوتِى النَّبِيُّون مِن ربّهِم لانُفرّقُ بين احدٍ مِنهُم ونحنُ لهُ مُسلِمون.
بقره (2) 136
قُل ءامنّا بِاللَّهِ وما انزِلعلينا وما انزِل على ابرهيم واسمعيل واسحق ويعقوب والاسباطِ وما أوتِى موسى وعيسى والنَّبِيّون مِن ربّهِم لا نُفرّقُ بيناحدٍ مِنهُم ونحنُ لهُ مُسلِمون.
آلعمران (3) 84
15) اقرار فرعون به تسليم در برابر خداوند، هنگام غرق و عدم پذيرش آن از جانب خدا:
وجوَزنا بِبَنى اسرءيلَ البَحرَ فَاتبَعَهُم فِرعَونُ وجُنودُهُ بَغيًا وعَدوًا حَتّى اذا ادرَكَهُ الغَرَقُ قالَ ءامَنتُ انَّهُ لا الهَ الَّا الَّذى ءامَنَت بِهِ بَنوا اسرءيلَ وانا مِنَ المُسلِمين* ءالنَ وقَد عَصَيتَ قَبلُ وكُنتَ مِنَ المُفسِدين.
يونس (10) 90 و 91
نيز---) همين مدخل، تسليمشدگان، ابراهيم (ع)، بلقيس، حواريون عيسى (ع)، محمّد (ص)
امّيّون و تسليم
16) تسليم امّيّون در برابر احكام الهى، موجب بهرهمندى آنها از هدايت:
فان حاجُّوك فقُل اسلمتُ وجهِى لِلَّهِ ومنِ اتَّبعنِ وقُل لِلَّذين اوتوا الكِتب والامّيّين ءاسلمتُم فان اسلموا فقدِ اهتدوا ....
آلعمران (3) 20
اهلكتاب و تسليم
17) گرايش عالمان اهلكتاب به اختلاف و عدم تسليم، بهرغم آگاهى به لزوم تسليم در برابر خداوند:
انَّ الدّين عِند اللَّهِ الاسلمُ وما اختلف الَّذيناوتوا الكِتب الّا مِن بعدِ ما جاءهُمُ العِلمُ بغيًا بينهُم ومن يكفُر بِايتِ اللَّهِ فانَّ اللَّه سريعُ الحِساب. [1]
آلعمران (3) 19
18) عناد و لجاجت گروهى از عالمان اهلكتاب، عامل عدم تسليم آنان در برابر خداوند:
انَّ الدّين عِند اللَّهِ الاسلمُ وما اختلف الَّذيناوتوا الكِتب الّا مِن بعدِ ما جاءهُمُ العِلمُ بغيًا بينهُم ومن يكفُر بِايتِ اللَّهِ فانَّ اللَّه سريعُ الحِساب.
[1] برداشت ياد شده بر اين اساس است كه مقصود از اسلام، تسليم باشد. (مجمعالبيان، ج 1- 2، ص 717)