قيلَ لَهَا ادخُلِى الصَّرحَ ... قالَ انَّهُ صَرحٌ مُمَرَّدٌ مِن قَواريرَ ....
نمل (27) 23 و 30 و 44
115) استفاده حضرت سليمان (ع) از آب، براى تزيين كاخ خود:
قيلَ لَهَا ادخُلِى الصَّرحَ فَلَمّا رَاتهُ حَسِبَتهُ لُجَّةً وكَشَفَت عَن ساقَيها قالَ انَّهُ صَرحٌ مُمَرَّدٌ مِن قَواريرَ .... [1]
نمل (27) 44
تزيين مسكن
116) داشتن خانه مزيّن به طلا و زيورآلات براى محمّد (ص)، يكى از خواستههاى كفّار قريش براى ايمان آوردن به او:
وقالوا لَن نُؤمِنَ لَكَ حَتّى ...* او يَكونَ لَكَ بَيتٌ مِن زُخرُفٍ ....
اسراء (17) 90 و 93
117) جلوگيرى از گرايش عمومى انسانها به كفر، علّت عدم تزيين منازل كافران به طلا و نقره، از جانب خداوند:
ولَولا ان يَكونَ النّاسُ امَّةً واحِدَةً لَجَعَلنا لِمَن يَكفُرُ بِالرَّحمنِ لِبُيوتِهِم سُقُفًا مِن فِضَّةٍ ومَعارِجَ عَلَيها يَظهَرون* ولِبُيوتِهِم ابوبًا وسُرُرًا عَلَيها يَتَّكِون* وزُخرُفًا ....
زخرف (43) 33- 35
تزيين مكر كافران
118) تزيين مكر و دروغهاى مشركان، از عوامل شرك كافران:
... وجَعَلوا لِلَّهِ شُرَكاءَ قُل سَمّوهُم ام تُنَبّونَهُ بِما لا يَعلَمُ فِى الارضِ ام بِظهِرٍ مِنَ القَولِ بَل زُيّنَ لِلَّذينَ كَفَروا مَكرُهُم ....
رعد (13) 33
منشأ تزيين
119) خداوند، منشأ زينتها:
ولا تَسُبُّوا الَّذينَ يَدعونَ مِن دونِ اللَّهِ فَيَسُبُّوا اللَّهَ عَدوًا بِغَيرِ عِلمٍ كَذلِكَ زَيَّنّا لِكُلّ امَّةٍ عَمَلَهُم ....
انعام (6) 108
ولَقَد جَعَلنا فِى السَّماءِ بُروجًا وزَيَّنها لِلنظِرين.
حجر (15) 16
انّا جَعَلنا ما عَلَى الارضِ زينَةً لَها لِنَبلُوَهُم ايُّهُم احسَنُ عَمَلا.
كهف (18) 7
انَّ الَّذينَ لا يُؤمِنونَ بِالأخِرَةِ زَيَّنّا لَهُم اعملَهُم فَهُم يَعمَهون.
نمل (27) 4
انّا زَيَّنَّا السَّماءَ الدُّنيا بِزينَةٍ الكَواكِب.
صافات (37) 6
... وزَيَّنَّا السَّماءَ الدُّنيا بِمَصبيحَ وحِفظًا ذلِكَ تَقديرُ العَزيزِ العَليم.
فصلت (41) 12
... ولكِنَّ اللَّهَ حَبَّبَ الَيكُمُ الايمنَ وزَيَّنَهُ فى قُلوبِكُم ....
حجرات (49) 7
افَلَم يَنظُروا الَى السَّماءِ فَوقَهُم كَيفَ بَنَينها وزَيَّنها وما لَها مِن فُرُوج.
ق (50) 6
وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَآءَ الدُّنْيَا بِمَصبِيحَ ....
ملك (67) 5
[1] برخى احتمال دادهاند كه سليمان (ع) با جارى كردن آب از زير صحن كاخ كه كفپوش شيشهاى داشت درصدد آزمايش عقل و معرفت ملكه سبأ بود. (مجمعالبيان، ج 7- 8، ص 351)