6. اميدوارى به پاداش‌

70) تلاوت قرآن، از عوامل اميدوارى به پاداش هميشگى:

انَّ الَّذينَ يَتلونَ كِتبَ اللَّهِ ... يَرجونَ تِجرَةً لَن تَبور.

فاطر (35) 29

7. انذار

71) تلاوت آيات قرآن از سوى پيامبر (ص) وسيله‌اى براى انذار انسانها:

فَانَّما يَسَّرنهُ بِلِسَانِكَ لِتُبَشّرَ بِهِ المُتَّقينَ وتُنذِرَ بِهِ قَومًا لُدّا.

مريم (19) 97

وان اتلُوا القُرءانَ فَمَنِ اهتَدى‌ فَانَّما يَهتَدى لِنَفسِهِ ومَن ضَلَّ فَقُل انَّما انا مِنَ المُنذِرين.

نمل (27) 92

8. ايمان به پيامبر (ص)

72) تلاوت قرآن، موجب ايمان آوردن به محمّد (ص):

الَّذين‌ءاتينهُمُ الكِتب يتلونهُ حقَّ تِلاوتِهِ اولكَ يُؤمِنون بِهِ .... [1]

بقره (2) 121

9. بشارت‌

73) آسان شدن تلاوت قرآن بر پيامبر (ص) براى بشارت دادن به پرهيزكاران:

فَانَّما يَسَّرنهُ بِلِسَانِكَ لِتُبَشّرَ بِهِ المُتَّقينَ وتُنذِرَ بِهِ قَومًا لُدّا.

مريم (19) 97

10. تحمّل مشكلات‌

74) تأثير تلاوت قرآن در بالا بردن توان انسانها براى به دوش گرفتن مسئوليّت‌هاى سنگين:

او زِد عَلَيهِ ورَتّلِ القُرءانَ تَرتيلا* انّا سَنُلقى عَلَيكَ قَولًا ثَقيلا.

مزمل (73) 4 و 5

11. تذكّر

75) آسان قرار داده شدن تلاوت قرآن بر زبان پيامبر (ص) به منظور پندگيرى انسانها:

فَانَّما يَسَّرنهُ بِلِسانِكَ لَعَلَّهُم يَتَذَكَّرون.

دخان (44) 58

12. تزكيه‌

76) تلاوت آيات قرآن براى انسانها، زمينه رشد و تزكيه آنان:

ربَّنا وابعث فيهِم رسولًا مِنهُم يتلوا عليهِم ءايتِك ويُعلّمُهُمُ الكِتب والحِكمة ويُزكّيهِم انَّك انتَ العزيزُ الحكيم.

بقره (2) 129

كما ارسلنا فيكُم رَسولًا مِنكُم يتلوا عليكُم ءايتِنا ويُزكّيكُم ويُعلّمُكُمُ الكِتب والحِكمة ويُعلّمُكُم ما لم تكونوا تعلمون.

بقره (2) 151

لقد منَّ اللَّهُ عَلَى المُؤمِنين اذ بعث فيهِم رسولًا مِن انفُسِهِم يتلوا عليهِم ءايتِهِ ويُزكّيهِم ويُعلّمُهُمُ الكِتب والحِكمة وان كانوا مِن قبلُ لفى ضللٍ مُبين.

آل‌عمران (3) 164

هُوَ الَّذى بَعَثَ فِى الامّيّينَ رَسولًا مِنهُم يَتلوا عَلَيهِم ءايتِهِ ويُزَكّيهِم ويُعَلّمُهُمُ الكِتبَ والحِكمَةَ وان كانوا مِن قَبلُ لَفى ضَللٍ مُبين.

جمعه (62) 2

13. تسبيح خدا

77) تلاوت قرآن بر اهل دانش، زمينه‌ساز تسبيح آنان در برابر پروردگار:

... انَّ الَّذينَ اوتُوا العِلمَ مِن قَبلِهِ اذا يُتلى‌

[1] بنا بر اينكه مقصود از «الكتاب» قرآن باشد و ضمير در «به» به پيامبر (ص) برگردد. (همان، ج 1- 2، ص 374- 375)