responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 8  صفحه : 484

ومَن يَتَعَدَّ حُدودَ اللَّهِ فَقَد ظَلَمَ نَفسَهُ لا تَدرى لَعَلَّ اللَّهَ يُحدِثُ بَعدَ ذلِكَ امرا* فَاذا بَلَغنَ اجَلَهُنَّ فَامسِكوهُنَّ بِمَعروفٍ اوفَارِقوهُنَّ بِمَعروفٍ واشهِدوا ذَوى عَدلٍ مِنكُم واقيمُوا الشَّهدَةَ لِلَّهِ ذلِكُم يوعَظُ بِهِ مَن كانَ يُؤمِنُ بِاللَّهِ واليَومِ الأخِرِ ومَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجعَل لَهُ مَخرَجا.

طلاق (65) 1 و 2

3. توفيق‌

51) توفيق الهى، زمينه‌ساز عمل به تكليف:

فَلَمّا بَلَغَ مَعَهُ السَّعىَ قالَ يبُنَىَّ انّى ارى‌ فِى المَنامِ انّى اذبَحُكَ فَانظُر ماذا تَرى‌ قالَ يابَتِ افعَل ما تُؤمَرُ سَتَجِدُنى ان شاءَ اللَّهُ مِنَ الصبِرين‌* فَلَمّا اسلَما وتَلَّهُ لِلجَبين‌* قَد صَدَّقتَ الرُّءيا انّا كَذلِكَ نَجزِى المُحسِنين‌* انَّ هذا لَهُوَ البَلؤُا المُبين.

صافات (37) 102 و 103 و 105 و 106

4. خوف از خدا

52) خوف از خدا، زمينه عمل به تكاليف خدا:

يبنى اسرءيل اذكُروا نِعمتِى الَّتى انعمتُ عليكُم واوفوا بِعهدى أوفِ بِعهدِكُم وايى فارهبون. [1]

بقره (2) 40

فراموشى تكليف‌

53) فراموشى تكليف، موجب استحقاق مؤاخذه الهى:

لا يُكلّفُ اللَّهُ نفسًا الّا وُسعها لها ما كسبت وعليها ما اكتسبت رَبَّنا لا تُؤاخِذنا ان نسينا او اخطأنا رَبَّنا ولا تحمِل علينا اصرًا كما حملتهُ عَلَى الَّذين مِن قبلِنا رَبَّنا ولا تُحمّلنا ما لا طاقَةَ لَنا بِهِ واعفُ عَنّا واغفِروارحَمنا انتَ مَولنا فانصُرنا عَلَى القومِ الكفِرين. [2]

بقره (2) 286

54) درخواست اهل ايمان براى مؤاخذه نشدن، در صورت فراموش كردن تكاليف الهى:

لا يُكلّفُ اللَّهُ نفسًا الّا وُسعها لها ما كسبت وعليها ما اكتسبت رَبَّنا لا تُؤاخِذنا ان نسينا ... وارحَمنا انتَ مَولنا فانصُرنا عَلَى القومِ الكفِرين.

بقره (2) 286

فرصت تكليف---) همين مدخل، تكليف در قيامت‌

كوهها و تكليف‌

55) امتناع همراه با ترس كوهها، از پذيرش تكاليف الهى:

انّا عَرَضنَا الامانَةَ عَلَى السَّموتِ والارضِ والجِبالِ فَابَينَ ان يَحمِلنَها واشفَقنَ مِنها ....

احزاب (33) 72

مخالفت با تكليف‌

56) رعايت نكردن حدود و تكاليف خدا، موجب ظلم به نفس و زيان رساندن به خويشتن:

الطَّلقُ مرَّتانِ فامساكٌ بِمعروفٍ او تسريحٌ بِاحسنٍ ولا يحِلُّ لكُم ان تأخُذوا مِمّا ءاتيتُموهُنَّ شيًا الّا ان يخافا الَّا يُقيما


[1] مقصود از «عهدى» بنا بر قولى، تكاليف و اوامر و نواهى خداست. (مجمع‌البيان، ج 1- 2، ص 208)

[2] در تفسير اين آيه، روايتى از پيامبراكرم (ص) آمده: ... امّتهاى پيشين، هنگامى كه تذكّرات [و تكاليف‌] الهى را فراموش مى‌كردند درهاى عذاب به روى آنها باز مى‌شد. (تفسير نورالثقلين، ج 1، ص 306)

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 8  صفحه : 484
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست