لا يُكلّفُ اللَّهُ نفسًا الّا وُسعها لها ما كسبت وعليها ما
اكتسبت رَبَّنا لا تُؤاخِذنا ان نسينا او اخطأنا رَبَّنا ولا تحمِل علينا اصرًا
كما حملتهُ عَلَى الَّذين مِن قبلِنا رَبَّنا ولا تُحمّلنا ما لا طاقَةَ لَنا بِهِ
واعفُ عَنّا واغفِروارحَمنا انتَ مَولنا فانصُرنا عَلَى القومِ الكفِرين.[2]
بقره (2) 286
54) درخواست اهل ايمان براى مؤاخذه نشدن، در صورت فراموش كردن تكاليف
الهى:
لا يُكلّفُ اللَّهُ نفسًا الّا وُسعها لها ما كسبت وعليها ما
اكتسبت رَبَّنا لا تُؤاخِذنا ان نسينا ... وارحَمنا انتَ مَولنا فانصُرنا عَلَى
القومِ الكفِرين.
بقره (2) 286
فرصت تكليف---) همين مدخل، تكليف در قيامت
كوهها و تكليف
55) امتناع همراه با ترس كوهها، از پذيرش تكاليف الهى:
56) رعايت نكردن حدود و تكاليف خدا، موجب ظلم به نفس و زيان رساندن
به خويشتن:
الطَّلقُ مرَّتانِ فامساكٌ بِمعروفٍ او تسريحٌ بِاحسنٍ ولا يحِلُّ
لكُم ان تأخُذوا مِمّا ءاتيتُموهُنَّ شيًا الّا ان يخافا الَّا يُقيما
[1] مقصود از «عهدى» بنا بر قولى، تكاليف و اوامر و نواهى خداست.
(مجمعالبيان، ج 1- 2، ص 208)
[2] در تفسير اين آيه، روايتى از پيامبراكرم (ص) آمده: ...
امّتهاى پيشين، هنگامى كه تذكّرات [و تكاليف] الهى را فراموش مىكردند درهاى عذاب
به روى آنها باز مىشد. (تفسير نورالثقلين، ج 1، ص 306)