غَيرُهُ افَلا تَتَّقون. [1]
مؤمنون (23) 31 و 32
وقَومَ نوحٍ لَمّا كَذَّبُوا الرُّسُلَ اغرَقنهُم وجَعَلنهُم لِلنّاسِ ءايَةً واعتَدنا لِلظلِمينَ عَذابًا اليما وعادًا وثَمودا واصحبَ الرَّسّ وقُرونًا بَينَ ذلِكَ كَثيرا.
فرقان (25) 37 و 38
كَذَّبَت عادٌ المُرسَلين.
شعراء (26) 123
كَذَّبَت قَبلَهُم قَومُ نوحٍ واصحبُ الرَّسّ وثَمود* وعادٌ وفِرعَونُ واخونُ لوط* واصحبُ الايكَةِ وقَومُ تُبَّعٍ كُلٌّ كَذَّبَ الرُّسُلَ فَحَقَّ وعيد.
ق (50) 12- 14
133) تكذيب قيامت از ناحيه قوم عاد:
كَذَّبَت ثَمودُ وعادٌ بِالقارِعَه.
حاقه (69) 4
134) تكذيب رسالت هود (ع)، موجب نابودى مكذّبان آن، به وسيله بادهاى شديد و سرد:
كَذَّبَت عادٌ ...* انّا ارسَلنا عَلَيهِم ريحًا صَرصَرًا ...* تَنزِعُ النّاسَ كَانَّهُم اعجازُ نَخلٍ مُنقَعِر. [2]
قمر (54) 18- 20
135) تكذيب رسالت هود (ع) موجب هلاكت و نابودى مكذّبان وى:
وان يُكَذّبوكَ فَقَد كَذَّبَت قَبلَهُم قَومُ نوحٍ وعادٌ وثَمود.
حج (22) 42
اذ قالَ لَهُم اخوهُم هودٌ الا تَتَّقون* انّى لَكُم رَسولٌ امين* فَكَذَّبوهُ فَاهلَكنهُم انَّ فى ذلِكَ لَأيَةً وما كانَ اكثَرُهُم مُؤمِنين.
شعراء (26) 124 و 125 و 139
كَذَّبَت قَبلَهُم قَومُ نوحٍ وعادٌ وفِرعَونُ ذو الاوتاد* وثَمودُ وقَومُ لوطٍ واصحبُ لَيكَةِ اولكَ الاحزاب* ان كُلٌّ الّا كَذَّبَ الرُّسُلَ فَحَقَّ عِقاب* وما يَنظُرُ هؤُلاءِ الّا صَيحَةً واحِدَةً ما لَها مِن فَواق.
ص (38) 12- 15
كَذَّبَت ثَمودُ وعادٌ بِالقارِعَه* فَامّا ثَمودُ فَاهلِكوا بِالطّاغِيَه.
حاقه (69) 4 و 5
نيز---) همين مدخل، مكذّبان، مصاديق مكذّبان، اشراف قوم عاد
29. قوم لوط
136) قوم لوط، تكذيبكننده انذاركنندگان الهى:
كَذَّبَت قَومُ لوطٍ بِالنُّذُر.
قمر (54) 33
137) قوم لوط، تكذيبكننده رسالت پيامبر خود:
كَذَّبَت قَومُ لوطٍ المُرسَلين.
شعراء (26) 160
138) گرفتارى قوم لوط به عذاب الهى، كيفر تكذيب آنان:
... فَقَد كَذَّبَت قَبلَهُم ...* ... قَومُ لوط* ... ثُمَّ اخَذتُهُم فَكَيفَ كانَ نَكير.
حج (22) 42- 44
ولوطًا اذ قالَ لِقَومِهِ ...* انَّكُم لَتَأتونَ الرّجالَ وتَقطَعونَ السَّبيلَ وتَأتونَ فى ناديكُمُ المُنكَرَ فَما كانَ جَوابَ قَومِهِ الّا ان قالوا ائتِنا بِعَذابِ اللَّهِ ان كُنتَ مِنَ الصدِقين* انّا مُنزِلونَ عَلى اهلِ هذِهِ القَريَةِ رِجزًا مِنَ السَّماءِ بِما كانوا يَفسُقون.
عنكبوت (29) 28 و 29 و 34
كَذَّبَت قَبلَهُم قَومُ نوحٍ وعادٌ وفِرعَونُ
[1] مقصود از «قرنا آخرين» در آيه، بنا بر قولى، قوم «عاد» است. (مجمعالبيان، ج 7- 8، ص 170)
[2] «ريح صرصر» يعنى باد شديد و سرد. (مجمعالبيان، ج 9- 10، ص 287)