ادّعاى تزكيه‌

7) ادّعاى گروهى از نصارا، بر پيراسته بودنشان از آلودگيها:

الَم تَرَ الَى الَّذين يُزكّون انفُسهُم بَلِ اللَّهُ يُزكّى مَن يَشاءُ ولا يُظلمون فتيلا. [1]

نساء (4) 49

8) ادّعاى گروهى از يهود، بر پيراسته بودنشان از آلودگيها:

الم تر الى الَّذين يُزكّون انفُسهُم بلِ اللَّهُ يُزكّى مَن يَشاءُ ولا يُظلمون فتيلا. [2]

نساء (4) 49

9) لزوم پرهيز از ادعاى تزكيه و خودستايى:

... فَلا تُزَكّوا انفُسَكُم هُوَ اعلَمُ بِمَنِ اتَّقى‌.

نجم (53) 32

10) آگاهى كامل خداوند به احوال انسان، دليل لزوم پرهيز انسان از خودستايى:

... فَلا تُزَكّوا انفُسَكُم هُوَ اعلَمُ بِمَنِ اتَّقى‌.

نجم (53) 32

11) ناپسندىِ خودستايى و ادّعاى پيراستگى و كمال:

الم تر الى الَّذين يُزكّون انفُسهُم بلِ اللَّهُ يُزكّى مَن يَشاءُ ولا يُظلمون فتيلا. [3]

نساء (4) 49

12) ادّعاى تزكيه، افترا بر خدا و گناهى آشكار:

الم تر الى الَّذين يُزكّون انفُسهُم بلِ اللَّهُ يُزكّى مَن يَشاءُ ولا يُظلمون فتيلا* انظُر كيف يَفترون عَلَى اللَّهِ الكذِب وكفى‌ بِهِ اثمًا مُبينا.

نساء (4) 49 و 50

ارزش تزكيه‌

13) زدودن آلودگيها و ناپاكيها از جامعه، داراى جايگاهى رفيع و ارزشمند:

كما ارسلنا فيكُم رسولًا مِنكُم يتلوا عليكُم ءايتِنا ويُزكّيكُم .... [4]

بقره (2) 151

لقد منَّ اللَّهُ عَلَى المُؤمِنين اذ بعث فيهِم رَسولًا مِن انفُسِهِم يتلوا عليهِم ءايتِهِ ويُزكّيهِم ....

آل‌عمران (3) 164

هُوَ الَّذى بَعَثَ فِى الامّيّينَ رَسولًا مِنهُم يَتلوا عَلَيهِم ءايتِهِ ويُزَكّيهِم ....

جمعه (62) 2

14) پاكى و پيراسته بودن ذريّه از آلودگيها، خواست ابراهيم و اسماعيل (ع):

واذ يرفعُ ابرهيمُ القواعِد مِن البيتِ واسمعيلُ ...* رَبَّنا واجعلنا مُسلِمينِ‌ومِن ذُرّيَّتِنا امَّةً مُسلِمةً ...* رَبَّنا وابعث فيهِم رَسولًا مِنهُم يتلوا عليهِم ءايتِك ويُعلّمُهُمُ الكِتب والحِكمة ويُزكّيهِم انَّك انتَ العزيزُ الحكيم.

بقره (2) 127- 129

15) سوگندهاى متعدّد، نشانگر اهميّت تزكيه و تطهير نفس:

و الشَّمسِ وضُحها.* والقَمَرِ اذا تَلها.* والنَّهارِ اذا جَلّها.* والَّيلِ اذا يَغشها.* والسَّماءِ وما بَنها.* والارضِ وما طَحها.* ونَفسٍ وما سَوّها.* فَالهَمَها فُجورَها

[1] طبق روايتى، امام باقر (ع) درباره آيه ياد شده فرمود: مقصود از «الّذين يزكّون ...» يهود و نصاراست. (تفسير نورالثقلين، ج 1، ص 489)

[2] همان.

[3] . استفهام در آيه براى تعجّب است. (اعراب‌القرآن، درويش، ج 2، ص 234)

[4] آيه شريفه در مقام امتنان است و از اين امتنان، ارزشمندى تزكيه برداشت مى‌شود.