100) اصحاب ايكه، تكذيبگر پيامبران الهى:

وثَمودُ وقَومُ لوطٍ واصحبُ لَيكَةِاولكَ الاحزاب‌* ان كُلٌّ الّا كَذَّبَ الرُّسُلَ فَحَقَّ عِقاب.

ص (38) 13 و 14

واصحبُ الايكَةِ وقَومُ تُبَّعٍ كُلٌّ كَذَّبَ الرُّسُلَ فَحَقَّ وعيد.

ق (50) 14

8. اصحاب رسّ‌

101) عذاب و هلاكت مكذّبان اصحاب رسّ، كيفر عملكرد آنان:

وقَومَ نوحٍ لَمّا كَذَّبُوا الرُّسُلَ اغرَقنهُم وجَعَلنهُم لِلنّاسِ ءايَةً واعتَدنا لِلظلِمينَ عَذابًا اليما* وعادًا وثَمودا واصحبَ الرَّسّ وقُرونًا بَينَ ذلِكَ كَثيرا* وكُلًّا ضَرَبنا لَهُ الامثلَ وكُلًّا تَبَّرنا تَتبيرا.

فرقان (25) 37- 39

كَذَّبَت قَبلَهُم قَومُ نوحٍ واصحبُ الرَّسّ وثَمود* واصحبُ الايكَةِ وقَومُ تُبَّعٍ كُلٌّ كَذَّبَ الرُّسُلَ فَحَقَّ وعيد.

ق (50) 12 و 14

9. اصحاب شمال‌

102) اصحاب شمال، از مكذّبان قيامت:

واصحبُ الشّمالِ ما اصحبُ الشّمال‌* وكانوا يَقولونَ اذا مِتنا وكُنّا تُرابًا وعِظمًا اءِنّا لَمَبعوثون‌* قُل انَّ الاوَّلينَ والأخِرين‌* لَمَجموعونَ الى‌ ميقتِ يَومٍ مَعلوم‌* ثُمَّ انَّكُم ايُّهَا الضّالّونَ المُكَذّبون.

واقعه (56) 41 و 47 و 49 و 50 و 51

10. اصحاب‌القريه‌

103) مردم انطاكيه، از مكذّبان پيامبران فرستاده شده براى آنان:

... اصحبَ القَريَةِ اذ جاءَهَا المُرسَلون‌* اذ ارسَلنا الَيهِمُ اثنَينِ فَكَذَّبوهُما ...* قالوا ما انتُم الّا بَشَرٌ مِثلُنا وما انزَلَ الرَّحمنُ مِن شَى‌ءٍ ان انتُم الّا تَكذِبون. [1]

يس (36) 13- 15

11. امّتهاى پيشين‌

104) امّتهاى پيشين، از مكذّبان رسالت انبيا:

قد خلت مِن قبلِكُم سُننٌ فسيروا فِى الارضِ فانظُروا كيف كانَ عقِبةُ المُكذّبين.

آل‌عمران (3) 137

فان كذَّبوك فقد كُذّب رُسُلٌ مِن قبلِك جاءو بِالبيّنتِ والزُّبُرِ والكِتبِ المُنير.

آل‌عمران (3) 184

ولَقَد كُذّبَت رُسُلٌ مِن قَبلِكَ فَصَبَروا عَلى‌ ما كُذّبوا واوذوا حَتّى‌ اتهُم نَصرُنا ولا مُبَدّلَ لِكَلِمتِ اللَّهِ ولَقَد جاءَكَ مِن نَبَاى المُرسَلين.

انعام (6) 34

فَان كَذَّبوكَ فَقُل رَبُّكُم ذو رَحمَةٍ وسِعَةٍ ...* ... كَذلِكَ كَذَّبَ الَّذينَ مِن قَبلِهِم حَتّى‌ ذاقوا بَأسَنا ....

انعام (6) 147 و 148

وما ارسَلنا فى قَريَةٍ مِن نَبِىّ الّا اخَذنا اهلَها بِالبَأساءِ والضَّرّاءِ ...* ولَو انَّ اهلَ القُرَى‌ ءامَنوا واتَّقَوا لَفَتَحنا عَلَيهِم بَرَكتٍ مِنَ السَّماءِ والارضِ ولكِن كَذَّبوا فَاخَذنهُم بِما كانوا يَكسِبون.

اعراف (7) 94 و 96

تِلكَ القُرى‌ نَقُصُّ عَلَيكَ مِن انباها ولَقَد جاءَتهُم رُسُلُهُم بِالبَيّنتِ فَما كانوا لِيُؤمِنوا بِما كَذَّبوا مِن قَبلُ ....

اعراف (7) 101

[1] مقصود از «القريه»، انطاكيّه است. (مجمع‌البيان، ج 7- 8، ص 654)