انكالًا وجَحيما.

مزمل (73) 11 و 12

58) خداوند، تهديدكننده مكذّبان قيامت:

يَومَ تَمورُ السَّماءُ مَورا* وتَسيرُ الجِبالُ سَيرا* فَوَيلٌ يَومَذٍ لِلمُكَذّبين.

طور (52) 9- 11

لِيَومِ الفَصل‌* وما ادركَ ما يَومُ الفَصل‌* ويلٌ يَومَذٍ لِلمُكَذّبين‌* الَم نُهلِكِ الاوَّلين‌* ثُمَّ نُتبِعُهُمُ الأخِرين‌* كَذلِكَ نَفعَلُ بِالمُجرِمين‌* ويلٌ يَومَذٍ لِلمُكَذّبين‌* هذا يَومُ لا يَنطِقون‌* ولا يُؤذَنُ لَهُم فَيَعتَذِرون‌* ويلٌ يَومَذٍ لِلمُكَذّبين‌* هذا يَومُ الفَصلِ جَمَعنكُم والاوَّلين‌* فَان كَانَ لَكُم كَيدٌ فَكيدون‌* ويلٌ يَومَذٍ لِلمُكَذّبين.

مرسلات (77) 13- 19 و 35- 40

59) مكذّبان جهنّم، مورد تهديد و وعيد الهى:

انطَلِقوا الى‌ ما كُنتُم بِهِ تُكَذّبون‌* انطَلِقوا الى‌ ظِلٍّ ذى ثَلثِ شُعَب‌* لا ظَليلٍ ولا يُغنى مِنَ اللَّهَب‌* انَّها تَرمى بِشَرَرٍ كالقَصر* كَانَّهُ جِملَتٌ صُفر* ويلٌ يَومَذٍ لِلمُكَذّبين.

مرسلات (77) 29- 34

60) تكذيب‌كنندگان نماز، مورد تهديد خداوند:

واذا قيلَ لَهُمُ اركَعوا لا يَركَعون‌* ويلٌ يَومَذٍ لِلمُكَذّبين.

مرسلات (77) 48 و 49

61) تهديد الهى نسبت به تكذيبگران پاداشهاى بهشتى:

انَّ المُتَّقينَ فى ظِللٍ وعُيون‌* وفَوكِهَ مِمّا يَشتَهون‌* كُلوا واشرَبوا هَنيًا بِما كُنتُم تَعمَلون‌* انّا كَذلِكَ نَجزِى المُحسِنين‌* ويلٌ يَومَذٍ لِلمُكَذّبين.

مرسلات (77) 41- 45

62) تكذيب‌كنندگان وعيد و عقاب الهى، مورد تهديد خدا:

كُلوا وتَمَتَّعوا قَليلًا انَّكُم مُجرِمون‌* ويلٌ يَومَذٍ لِلمُكَذّبين. [1]

مرسلات (77) 46 و 47

نيز---) همين مدخل، كيفر مكذّبان‌

سرزنش مكذّبان‌

63) سرزنش خداوند از مكذّبان نعمتهاى الهى:

فَبِاىّ ءالاءِ رَبّكُما تُكَذّبان. [2]

رحمان (55) 13

64) سرزنش خداوند از تكذيبگرى تا آخرين لحظه حيات زندگى:

وتَجعَلونَ رِزقَكُم انَّكُم تُكَذّبون‌* فَلَولا اذا بَلَغَتِ الحُلقوم.

واقعه (56) 82 و 83

شكايت از مكذّبان‌

65) شكايت نوح (ع) به درگاه پروردگار، از مكذّبان رسالت خويش:

ولَقَد ارسَلنا نوحًا الى‌ قَومِهِ ...* قالَ رَبّ انصُرنى بِما كَذَّبون.

مؤمنون (23) 23 و 26

قالَ رَبّ انَّ قَومى كَذَّبون‌* فَافتَح بَينى وبَينَهُم فَتحًا ونَجّنى ومَن مَعِىَ مِنَ المُؤمِنين.

شعراء (26) 117 و 118

[1] منظور از «مكذّبين» در اين آيه، تكذيب‌كننده وعيد خداست. (مجمع‌البيان، ج 9- 10، ص 636)

[2] با توجّه به آيات قبل و بعد، مقصود از ضمير در «ربّكما» دو طايفه انس و جنّ‌اند و اين آيه 31 بار در سوره مذكور تكرار شده و مراد از «فبأىّ آلاء» توبيخ مكذّبان نعمتهاى الهى است.