وجَعَلنا فيها رَوسِىَ شمِختٍ واسقَينكُم ماءً فُراتا* ويلٌ يَومَذٍ لِلمُكَذّبين. [1]
مرسلات (77) 20- 28
انَّ المُتَّقينَ فى ظِللٍ وعُيون* وفَوكِهَ مِمّا يَشتَهون* كُلوا واشرَبوا هَنيًا بِما كُنتُم تَعمَلون* انّا كَذلِكَ نَجزِى المُحسِنين* ويلٌ يَومَذٍ لِلمُكَذّبين.
مرسلات (77) 41- 45
42) تكذيب و انكار نعمتهاى الهى، سبب سرزنش و توبيخ:
اللَّهُ الَّذى جَعَلَ لَكُمُ الانعمَ لِتَركَبوا مِنها ومِنها تَأكُلون* ولَكُم فيها مَنفِعُ ولِتَبلُغوا عَلَيها حاجَةً فى صُدورِكُم وعَلَيها وعَلَى الفُلكِ تُحمَلون* ويُريكُم ءايتِهِ فَاىَّ ءايتِ اللَّهِ تُنكِرون
غافر (40) 79- 81
تكذيب نوح (ع)---) همين مدخل، مكذّبان، مصاديق مكذّبان، قوم نوح
تكذيب وحى
43) تكذيب وحى، سبب عذاب آخرتى:
وما يَأتيهِم مِن ذِكرٍ مِنَ الرَّحمنِ مُحدَثٍ الّا كانوا عَنهُ مُعرِضين* فَقَد كَذَّبوا فَسَيَأتيهِم انبؤُا ما كانوا بِهِ يَستَهزِءون.
شعراء (26) 5 و 6
... واعتَدنا لَهُم عَذابَ السَّعير* تكاد تميّز من الغيظ كلّما ألقى فيها فوج سألهم خزنتها ألم يأتكم نذير* قالوا بَلى قَد جاءَنا نَذيرٌ فَكَذَّبنا وقُلنا ما نَزَّلَ اللَّهُ مِن شَىءٍ ان انتُم الّا فى ضَللٍ كَبير.
ملك (67) 6 و 9 و 10
44) تكذيب نزول وحى بر پيامبر (ص) از جانب يهود، برخاسته از نقصان معرفت آنان نسبت به خداوند:
وما قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدرِهِ اذ قالوا ما انزَلَ اللَّهُ عَلى بَشَرٍ مِن شَىءٍ .... [2]
انعام (6) 91
45) انكار نزول وحى بر بشر، پيامد نقصان معرفت آدمى به خداوند:
وما قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدرِهِ اذ قالوا ما انزَلَ اللَّهُ عَلى بَشَرٍ مِن شَىءٍ ....
نيز---) رسالت، تكذيب رسالت و قرآن، تكذيبقرآن
تكذيب وعدههاى خدا
46) وعدههاى الهى (بعث، عقاب و ثواب) مورد تكذيب مكذبان قيامت:
انَّما توعَدونَ لَوقِع* ويلٌ يَومَذٍ لِلمُكَذّبين.
مرسلات (77) 7 و 15
وكَذَّبَ بِالحُسنى* فَسَنُيَسّرُهُ لِلعُسرى* وما يُغنى عَنهُ مالُهُ اذا تَرَدّى. [3]
ليل (92) 9- 11
آثار تكذيب وعدههاى خدا
1. تهديد
47) تكذيب وعيد خدا درباره كيفر مجرمان، سبب تهديد الهى:
كُلوا وتَمَتَّعوا قَليلًا انَّكُم مُجرِمون* ويلٌ يَومَذٍ لِلمُكَذّبين.
مرسلات (77) 46 و 47
[1] ذكر جمله «ويل ...» بعد از آيات سابق كه بيانگر نعمتهاى خداوند است، احتمالًا نشانگر اين است كه تهديد، به سبب تكذيب نعمتهاى خداوند مىباشد.
[2] مقصود از «ما قدروا اللّه ...» كمى و نقصان معرفت به خداست و مرجع ضمير در «قالوا» با توجّه به ادامه آيه، يهود است.
[3] منظور از «حُسنى»، وعده الهى و معناى «إذا تردّى»، زمان سقوط در آتش جهنّم است. (مجمعالبيان، ج 9- 10، ص 760)