تكذيب لقاءاللّه‌

34) تكذيب لقاءاللّه، از جانب كافران:

قَد خَسِرَ الَّذينَ كَذَّبوا بِلِقاءِ اللَّهِ حَتّى‌ اذا جاءَتهُمُ السّاعَةُ بَغتَةً ....

انعام (6) 31

... قَد خَسِرَ الَّذينَ كَذَّبوا بِلِقاءِ اللَّهِ وما كانوا مُهتَدين.

يونس (10) 45

وقالَ المَلَا مِن قَومِهِ الَّذينَ كَفَروا وكَذَّبوا بِلِقاءِ الأخِرَةِ ....

مؤمنون (23) 33

تكذيب لوط (ع)---) همين مدخل، مكذّبان، مصاديق مكذّبان، قوم لوط

تكذيب محمّد (ص)---) محمّد (ص)، تكذيب محمّد (ص)

تكذيب معاد

35) كافران، از تكذيب‌كنندگان معاد:

بَل عَجِبوا ان جاءَهُم مُنذِرٌ مِنهُم فَقالَ الكفِرونَ هذا شَى‌ءٌ عَجيب‌* اءِذا مِتنا وكُنّا تُرابًا ذلِكَ رَجعٌ بَعيد* بَل كَذَّبوا بِالحَقّ لَمّا جاءَهُم فَهُم فى امرٍ مَريج. [1]

ق (50) 2 و 3 و 5

36) تكذيب معاد از سوى اصحاب شمال:

واصحبُ الشّمالِ ما اصحبُ الشّمال‌* وكانوا يَقولونَ اذا مِتنا وكُنّا تُرابًا وعِظمًا اءِنّا لَمَبعوثون‌* ثُمَّ انَّكُم ايُّهَا الضّالّونَ المُكَذّبون.

واقعه (56) 41 و 47 و 51

37) تكذيب معاد از سوى مشركان:

وقالوا ان هِىَ الّا حَياتُنَا الدُّنيا وما نَحنُ بِمَبعوثين.

انعام (6) 29

تكذيب موسى (ع)---) همين مدخل، مكذّبان، مصاديق مكذّبان، فرعون و فرعونيان‌

تكذيب نعمت‌

38) تكذيب نعمتهاى الهى از سوى انسانها و جنّيان، درپى‌دارنده توبيخ خداوند:

فَبِاىّ ءالاءِ رَبّكُما تُكَذّبان.

رحمان (55) 13

نيز---) رحمان (55) 16، 18، 21، 23، 25، 28، 30، 32، 34، 36، 38، 40، 42، 45، 47، 49، 51، 53، 55، 57، 59، 61، 63، 65، 67، 69، 71، 73، 75، 77

39) برخوردارى از امكانات و دريغ داشتن آن از زيردستان، بسان انكار نعمتهاى خدا:

واللَّهُ فَضَّلَ بَعضَكُم عَلى‌ بَعضٍ فِى الرّزقِ فَمَا الَّذينَ فُضّلوا بِرادّى رِزقِهِم عَلى‌ ما مَلَكَت ايمنُهُم فَهُم فيهِ سَواءٌ افَبِنِعمَةِ اللَّهِ يَجحَدون.

نحل (16) 71

40) انكار و تكذيب نعمتهاى الهى از ناحيه مشركان، به رغم شناخت آنها:

يَعرِفونَ نِعمَتَ اللَّهِ ثُمَّ يُنكِرونَها واكثَرُهُمُ الكفِرون.

نحل (16) 83

41) تكذيب نعمتهاى الهى، درپى‌دارنده تهديد خداوند:

الَم نَخلُقكُّم مِن ماءٍ مَهين‌* فَجَعَلنهُ فى قَرارٍ مَكين‌* الى‌ قَدَرٍ مَعلوم‌* فَقَدَرنا فَنِعمَ القدِرون‌* ويلٌ يَومَذٍ لِلمُكَذّبين‌* الَم نَجعَلِ الارضَ كِفاتا* احياءً واموتا

[1] بر اين اساس كه مقصود از «الحق» معاد باشد. (الكشّاف، ج 4، ص 80)