تكذيب رسالت---) رسالت، تكذيب رسالت
تكذيب زليخا
22) تكذيب زليخا از جانب داور ماجراى يوسف (ع):
... وشَهِدَ شاهِدٌ مِن اهلِها ان كانَ قَميصُهُ قُدَّ مِن قُبُلٍ فَصَدَقَت وهُوَ مِنَ الكذِبين* وان كانَ قَميصُهُ قُدَّ مِن دُبُرٍ فَكَذَبَت و هُوَ مِنَ الصدِقين* فَلَمّا رَءا قَميصَهُ قُدَّ مِن دُبُرٍ قالَ انَّهُ مِن كَيدِكُنَّ انَّ كَيدَكُنَّ عَظيم.
يوسف (12) 26- 28
تكذيب شعيب (ع)---) همين مدخل، مكذّبان، مصاديق مكذّبان، اصحاب ايكه و اهل مدين
تكذيب صالح (ع)---) همين مدخل، مكذبان، مصاديق مكذبان، قوم ثمود
تكذيب عذاب
23) تكذيب عذاب استيصال از ناحيه كافران:
قُل هُوَ القادِرُ عَلى ان يَبعَثَ عَلَيكُم عَذابًا مِن فَوقِكُم او مِن تَحتِ ارجُلِكُم او يَلبِسَكُم شِيَعًا ويُذيقَ بَعضَكُم بَأسَ بَعضٍ انظُر كَيفَ نُصَرّفُ الأيتِ لَعَلَّهُم يَفقَهون* وكَذَّبَ بِهِ قَومُكَ وهُوَ الحَقُّ .... [1]
انعام (6) 65 و 66
24) تكذيب عذاب قيامت، از سوى مكذّبان:
وامَّا الَّذينَ فَسَقوا فَمَأوهُم النّارُ كُلَّما ارادوا ان يَخرُجوا مِنها اعيدوا فيها وقيلَ لَهُم ذُوقوا عَذابَ النّارِ الَّذى كُنتُم بِهِ تُكَذّبون.
سجده (32) 20
فَاليَومَ لا يَملِكُ بَعضُكُم لِبَعضٍ نَفعًا ولا ضَرًّا ونَقولُ لِلَّذينَ ظَلَموا ذوقوا عَذابَ النّارِ الَّتى كُنتُم بِها تُكَذّبون.
سبأ (34) 42
انَّ عَذابَ رَبّكَ لَوقِع* فَوَيلٌ يَومَذٍ لِلمُكَذّبين.
طور (52) 7 و 11
ويلٌ يَومَذٍ لِلمُكَذّبين* انطَلِقوا الى ما كُنتُم بِهِ تُكَذّبون* انطَلِقوا الى ظِلٍّ ذى ثَلثِ شُعَب* لا ظَليلٍ ولا يُغنى مِنَ اللَّهَب* انَّها تَرمى بِشَرَرٍ كالقَصر* كَانَّهُ جِملَتٌ صُفر.
مرسلات (77) 28- 33
ثُمَّ انَّهُم لَصالُوا الجَحيم* ثُمَّ يُقالُ هذَا الَّذى كُنتُم بِهِ تُكَذّبون.
مطففين (83) 16 و 17
نيز---) قيامت، تكذيب قيامت
تكذيب عيسى (ع)
25) تكذيب عيسى (ع) و رسالت وى از سوى بنىاسرائيل (يهود):
ولقد ءاتينا موسى الكِتب وقفَّينا مِن بعدِهِ بِالرُّسُلِ وءاتينا عيسى ابن مريم البيّنتِ وايَّدنهُ بِروحِ القُدُسِ افكُلَّما جاءكُم رسولٌ بِما لاتهوى انفُسُكُمُ استكبرتُم ففريقًا كذَّبتُم وفريقًا تقتُلون.
بقره (2) 87
26) هواپرستى بنىاسرائيل، واداركننده ايشان به تكذيب عيسى (ع):
ولقد ءاتينا موسى الكِتب وقفَّينا مِن بعدِهِ بِالرُّسُلِ وءاتينا عيسى ابن مريم البيّنتِ
[1] بنا بر اينكه ضمير «كذّب به» به عذاب موعود در اوّل آيه برگردد. (روحالمعانى، ج 5، جزء؟، ص 264)